رسائل رومانسية ، رسائل عشق ، رسائل اصدقاء ، رسائل حب قصيرة ، رسائل حب 2018 ، رسائل حب وغرام وعشق ، رسائل حب قصيره وقوية ، رسائل حب وغرام قويه

وما ذنب القلب

وما ذنبك ياقلبى انت تعيش الالم مرة أخرى اانت تحملت غباء سنوات وعليك الان ان تتحمل كثر من غبائى لا ألوم أحد سوى نفسى التى رفضت ان تعترف بأنها غير مرحباً بها بركب الحب ولا وقت لان ينظرإليها أحد عاشت وهم سنوات واليوم تكرر ذلك الم يحن الوقت لكى تستفيق من ذلك الوهم الا يوجد من يُهز تلك الغبيه ويويقظها من ثباتها العميق اى فتاة تكون الا عقلاً تحمل اى قلباً ذلك الذى يتحمل غبائها لسنوات طويله يعيش معها ولا يرفض ابداً أفعالها اى ذنباً اقترفه لكى يكون بين ضلوعها اى عقلاً ذلك الذى لا يرفض أفعالها الجنونيه لا أعلم اى ذنوباً ارتُكبها بحق قلبى وأعلم أننى ليست من بين لمحظوظين بالعالم الحب أُمنِى نفسى بأشياء لا واقع لها مرت سنوات على جروحى واليوم جددتُها بجُروح أخرى أطلقت العنان لقلبى أخرجته من سجون الاحزان والوهم جعلته يحب يعيش رضيت بأن المقسوم ما سنراها جعلت لقلبى أن يزف امنياته وتركته يعيش أمل الحب والحياه ولكن عدت مرة أخرى محمله بخيبت الامال وجدت الالم يرسم دربى ووجدت الدمع يزف المى مرة اخرى طعنت قلبى بخنجرالحياه المسمم كم هو قاسى ان أحمل قلبى ذنباً لا مكان له فيه حملته جروح ماضى والان احمله غباء ان اتركه يشدوا الحب مرة اخرى لا أعلم هل انا من قدره لها ان تجوب دروب الحب وتكتفى بأن تجرح ام اننى لست المحظوظه بمقابلة الحب فاركد خلفه ولكنه يدير لى ظهره ويتركن حائره.

لا أعلم هل انا من البشر الذين لا مكان لهم بالحب ام اننى لا اعلم واقع الحياه ام اننى خُلقت بالعلم لا مكان للحب فيه اكاد اُجن لا اعلم مااٌريد حياه غريبه بها الالم والحنين الاشتياق والخوف والتناقض, ااااااااااااااااااااااه ياقلبى من اكون والى اين انتمى لا اعلم متى اترك عنى الغباء وامحى تلك المشاعر الهشة الضعيفه لا اعلم هلى يأتى يوما وقلبى يعترض ذلك الغباء ويرفض ذلك ويثور على ويرحل عنى تاركاً تلك الجروح التى لا تندمل أبدا ااااااااااه, ياقلبى لو يوما كنت أحمل عنك العذاب الذى بسببى قد تجرعت ويل الالم يكفى اننى اًسبب لك جروحاً لا تحتمل اااااااااه, لو بيدى لآخرجتك من تلك الهموم وحررتُك منها ولكن لا وقت لان انتحب واصرخ طالبه مواسة احد لا وقت لان اجوب الدروب بجنون بحثاً عن حلول.

لو اعلم ياقلبى غيب الامور ما اوقعتوك فى عذاب سنين وتلوها السنين اى ذنبا نقترفه لكى نعاقب عليه ليس بحباً بل غباء ان نسير بدرباً ونعلم انه لامكان لنا به …

زر الذهاب إلى الأعلى