القسم الادبي

شعر عن الحمل , اشعار جميلة للحامل , تهنئة الحامل , قصدة تهنئة بالحمل

ملاك …..ويالها من ملاك

انها البنت ثم الزوجه ثم الام ثم مساندة العمر والايام

انها حبيبت القلب والاخت والملاك

انها رحمة واى رحمه فاسمها وصفا لها بما تحمله الكلمات

فكانت البنت الشقية المحبه لفارس الاحلام كحب المراهقيين

نعم …نعم المراهقيين فهل لك ان تتخيل معى الوصف الدقيق لهذه الملاك

نعم الوصف الدقيق لهذه البنت العصرية الخلوقه المحبه المجنونة

نعم المجنونة بفارس الاحلام

وحبيب الماضى والحاضر والمستقبل والسنيين والايام
فارس ويا له من فارس!!!!!!!

جاء واخذها من الحياة ليعيشوا معا بعالم الاحلام

ليعرفها ويحسسها بكل معنى من معانى الحب والدفء والحنان والامان

ليطيروا معا بين اجنحة السماء

ليكملوا معا السنيين والايام

ولتحصل لهم الحادثة الكبرى التى يعجز عن وصفها اى لسان

ليكتشف الفارس وحبيب السنيين والايام

بمحبوبته تاخذ له عقله وتطيره بعيدا من صدمة الايام!!!!

فها هى محبوبته وعشيقته

تضع ببطنها ابن فارس الاحلام

ابن الحبيب الاول والاخير حبيب الروح وساحر العقل والكيان
ليضج العالم ومن حولهم بهذا الحدث الكبير

الذى بسببه نزفت العيون وغرقت بالدموع

فها هى الملاك الطاهر تصبح بهذا العالم الام الحنون

وتسحر من حولها بهذا الطفل !!!!!!!

هذا الطفل الذى عشقه الجميع وهو ومازال قطعة صغيرة تنبض بالحياة
فربى انت السميع البصير انت القادر الخالق للبشر والحياة

وضعتوا هذه الملاك الطاهر بين يديك

لتكمل لها من كرمك ورحمتك بهذا الطفل الجديد على خير

الذى سيسحر الملاك والفارس وجميع الناس

فربى تمم لها على خيرا وارزقها من رحمتك ورعايتك

لياتى لهذه الدنيا الابن الرائع الجميل لياتى ملاك الجنة

ويسحر قلوب الكثيريين
اهدي لك احلى رسالة
بالبخور معطره
وبماي الورد مقطره
وبأحلى البخور مبخره
((.بحملي…)) مبشره

السعاده بقلبي مالها اليوم سعه
ومابقى فيني من الصبر صبر
أبزيل الكدر والهم والأقنعه
وانحني لربي واشكره اعظم شكر
وارسم الفرحه وانسى الحزن ومدمعه
وأبشركم (..بحملي….) ياأغلى البشر
وحدة المرأة الحامل…(نص جديد لدانيلا جوزيفي)

رفسة في جدرانها الداخلية،
صوتٌ مكتوم يتصاعد في حلقها،
تجعلها نصف مستيقظة في الظلام.
تنزلق يدها تحت الثياب،
فوق الجلد الناعم المتمدد.
رفسةٌ أخرى -لحم على اللحم- [تخزُ] تداعبُ يدها.
ترفعُ عنها الأغطية،
تحس بتلةٍ أرضية تظهر من رحمها،
تحلم بأشجار تدفع أغصانها داخل بطنها؛
جسدها فرنٌ يخبز خبزاً، قمراً يحتشد من بين شفتيها، يحلِّق،
رغيف شمسٍ في ضوء شتاء.

في الصباح، تشتري تفاحاً أحمراً
مكان الورود
لقبر أمها. تحملها كأنها بيض خلال الزحام،
تطير مشرعةً بحذرٍ بين ما صنعه الإنسان، جالبة التفاح إلى المقبرة.

والخناجر والمسدسات التي تظهر، مبرزةً رأسها من الشبابيك،
من الأبواب، من الأزقة، كأنها ستفجر هذا المنطاد الرقيق [المرهف]،
وأملها يغني أغان أرضية داخلها.

زر الذهاب إلى الأعلى