اشتاق للصبح يجمعنا بلا موعد
والحب تصحى لك بقلبي عصافيره
طفل ٍ وطفله .. بياض ارواحهم يصعد
حد السما .. لين ماتمطر من الغيره !
عمْر هالليله عُمْر .. ماهو شويّه
عمرها اطول من عمر باقي سنيني
ذي يديني .. واذبْلت .. قلنا هديّه
للحبيب اللي شرب لهفة يديني
ذا زماني .. واندثر .. قلنا عطيّه
للمكان اللي كرهني من حنيني
وش بقى يابو دموع ٍ سرمديه
والمناديل اكتفت من دمعتيني
أغترب وجه الصباحات النديّه
وابتسمت اكذب على نفسي وعيني
صرت من نفسي اضيق .. وهيّ هيّه
آآآآه ي انتي
ليه احبك بعد ماخنتي .. كثيييير
ليه م اقسى ؟!
ماعلى الباقي سلام .. الا عليك
وماعلى قلبي ملام .. ولا عليك
عادتك تقسين ..
ما طاحت / دموعنا يوم الحزن .. غنا
طاح ( الغلا ) والوفا من عينك وعيني
لو يبتسم للفجر حلمٍ بكى .. منا
في عيوني لك سؤال… وفي يديني عبرتين
ليه أرضي بي تطيح و وليه شمسي ذايبة !
يا غريبٍ : بلل شفاه الدهر .. دمع وحنين
الوجيه الي لقتني .. مشرقة أو غاربة !
وش يكون الصوت من دون الألم دون الأنين
وش يكون الموت في صدرٍ ملته الأجوبة ؟؟
حزنك الليله يحدثني عن الدمع وفصوله !
لو سكتّ ومارضيت تبوح عن مابك وتجهر
لو سكتّ ومارضيت تبوح عن مابك وتجهر
اذكرك والوقت مثل الحلم واجمل منْه وابهر
تركض بعمرك هنا وهناك ماتخشى ذبوله ..،،
آغآآآر !
تعبت اطرد ربيعي , وآتشرّب من خُطاي اتعاب
تعبت امشي على سكة خطاوي سابقه وآطيح
تعبت اخفي عن عيوني حقيقة ماورا الابواب
تعبت اتعب , وتهديني حدودي زيفها وآسيح
على لوحه بلا لون وملامح من حزن تنساب
تسولفني على بعضي ش ظ ا ي ا في مهب الريح
صديقي ماورى ضيقة قصيدي غير افك الباب
وألوّح للعصافير الحزينه , وابتسم , واطيح !!
.ليه احس اني معاك
انسان ثاني واني اسعد
شخص في هذا الوجود
وان بيديني مفاتيح
الاماني كل درب امشيه
مفروش بورود بكل
ماشفتك تسمرت بمكاني
كن في عيونك
لخطواتي قيود كلمتين
وكني مضيع لساني
وين ب اقدر القى نفسي ..
و انت دايم في غياب ..؟
كيف ب اقدر انسى همي ..
و انت عني ما دريت ..!
تكفى علمني عليك ..
هو انا فعلا عرفتك ..؟
و الا عمري ما قويت ..!
لو تسافر من ديارك , ورى الغيم
ما يسافر غلاك اللي بصدري !
أحٺجتَ لکَ ..
غَآبتْ مَشآعِر ” خَآطرك ْ ”
وَ إختَفىَ آلصُوت ْ . .
وَرآحتْ بَقآيآ طَلتك ْ / مَع وَعودك ْ
تَدري وَشَ آقسسَى مَن آلموت ْ !
إنك ْ تِعز ْ آنسَآن ْ ، نَآسي ِ وَجودك
