القسم الادبي

عبارات عن السعادة والابتسامة , كلمات عن السعادة , حكم وامثال عن الفرح والسعادة

-السعادة لا تهبط عليك من السماء …. بل أنت من يزرعها في الأرض

– من كان ينتظر الحصول على كل شيء ليصبح سعيداً , لن يحصل على السعادة في أي شيء

– هنالك صفات كثيرة تأتي ضد السعادة, وعلى رأسها تقف الأنانية وحب الذات

– كن قنوعاً بما عندك تكن سعيداً

– أفضل حالات السعادة هي ما تنسجم مع عقلك وقلبك وجوارحك

– ليست السعادة أن لا تمر بالآلام , وأن لا تواجه الصعاب , بل السعادة أن تحفظ على رباطة جأشك وهدوء أعصابك , وتفاؤل قلبك وأنت تواجه الصعاب والآلام

– كن سعيداً و أنت في الطريق إلى السعادة, فالسعادة الحقة هي في المحاولة وليست في محطة الوصول.

– كن قانعاً بما عندك …. وراضياً عن الأنت عليه … وأنظر إلى من هو أقل منك في النعم …. ومن هو أكثر منك في البلاء …. وبذلك تنعم بالسعادة والهناء .

– في العبادة … سعادة

– تذكر لحظات فرحك في ساعة الكارثة … حتى لا تيأس . وتذكر ساعات شقائك في لحظات الفرح … حتى لا تغتر.

– أحياناً يكون الدواء الرخيص أنفع من الثمين …. إلا ترى أن البسمة التي لا تكلف شيئاً كيف تشفي من الحزن , وتعالج الشقاء وتثير المرح ؟

-السعادة هي الاستمتاع بما تجده , مع البحث عما لا تجده .
أما الشقاء فهو البحث عما لا تجده , من دون الاستمتاع بما تجده.

– سعادتك في ذاكرتك , وذاكرتك في ذكرياتك , فاجعلها جميلة تعش سعيداً .

– كمالات الحياة أكثر من نواقصها …. وعوامل السعادة أكثر من اسباب الشقاء … غير أن الناس عادة ما يتذكرون النواقص فيشعرون بالشقاء …. وينسون الكمالات فلا يتمتعون بالسعادة .

– عندما تتمتع برضا النفس فإن أصغر الأشياء تمتعك , أما عندما تفقد ذلك فإن أكبر المتع تعجز عن إمتاعك.

– لا تقلق بشأن ما ليس لك عليه من سلطان … فالقلق يستحيل أن يحل مشكلة حلها ليس بيدك.

– أخرج آهات نفسك … فأن دخانها أن بقي محصوراً فيك خنق قلبك وعقلك وضميرك جميعاً .

– يعبر الطفل بابتسامته الصادقة , عن سعادة يعجز كل علماء النفس عن شرحها وتوضيحها.

– من نعم الله علينا , أنه – تعالى – لا يستجيب لأحلامنا … وإلا لتحولت كل كوابيس الليل إلى حقائق.
***
– السعيد يرى الحاضر أفضل أيامه , والمتفائل يرى مستقبله أفضل من حاضره , أما المتشائم فينظر إلى الماضي باعتباره أفضل الأيام , ولا يرى مستقبله إلا قاتماً.
***
– السعادة أن تملك ضميراً نقياً , يلتقط ما يسعدك ليس في هذه الحياة فحسب بل وفيما بعدها أيضاً.

زر الذهاب إلى الأعلى