أعراض الأمراض
ما هي أسباب الصداع للحامل
تتعرّض النساء الحوامل للعديد من الأمور الصحية السيئة التي تعكر عليها متعة الحمل، حيث إنّ معظم المساء يتشاركن بهذه الحالات ومن أهم الحالات الصعبة التي تواجه السيدات الحوامل هو الصداع فهو من أكثر الأسباب التي تسبب التوتر والضيق للمرأة الحامل وصعوبة التخلص منه مع تجنّب تناول أي نوع من المسكنات أثناء الحمل، حيث إنّ الصداع يشعر الجسم بالتعب والإجهاد الكامل ويتمركز هذا الصداع على جانبي الرأس أو بأحد الجانبين مثل صداع الشقيقة، وسوف نتحدث هنا سيدتي عن تعرف أسباب الصداع عند المرأة الحامل وطرق تجنبه لتنعمي بحمل هادئ.
- ١ أسباب الصداع عند الحامل
- ٢ طرق الوقاية من الإصابة بالصداع
- ٣ طرق العلاج صداع الحامل
أسباب الصداع عند الحامل
- التعب والتوتر الشديد خلال فترة الحمل الأولى.
- عدم الراحة والسهر واضطرابات النوم.
- عدم التوازن بهرمونات الجسم بسبب هرمون الحمل.
- التدخين قبل الحمل وأثنائه.
- سوء التغذية واتباع الحميات الغذائية السيئة غير المتوازنة.
- الإصابة الدائمة للصداع قبل الحمل وعدم علاج المسبب له.
- انسداد الأنف.
- الحساسية الموسمية.
- التعرّض للبرد الشديد.
- التعرّض للشمس لفترات طويلة.
- عدم الالتزام بأوقات النوم وانتظامها.
- النوم لفترات طويلة.
- نقص كمية السوائل بالجسم.
طرق الوقاية من الإصابة بالصداع
- تجنب التعرض للشمس أوقات الظهيرة.
- تجنب الهواء المباشر البارد.
- الغذائ المتوازن الذي يحتوي على العناصر الغذائية الكاملة وضمن الحاجة للأم والجنين.
- الانتظام بفترات النوم.
- تناول كميات مناسبة من الماء والعصائر الطبيعية التي لا تحتوي على السكر.
- الامتناع عن التدخين وتناول المنبهات.
- علاج انسداد الأنف.
- تجنب الحميات اغذائية بكل أنواعها خلال فترة الحمل.
- اعطاء الجسم الوقت الكافي للراحة والنوم خلال الليل.
- يفضل الاستمتاع بقيلولة وقت الظهيرة.
طرق العلاج صداع الحامل
- الهدوء والراحة بغرفة خافتة الأضواء بعيدة عن الضجة والصراخ.
- الاستنشاق الطويل والجلوس باسترخاء لمدة نصف ساعة على الأقل.
- شرب العصائر المحتوية على فيتامين سي الطبيعية.
- استنشاق بعض من الروائح مقل النعناع الأخضر الطازج أو الليمون.
- الضغط على مكان الألم مع التدليك حتى يخف الألم.
- الضغط على منطقة أخر الأنف لمدة خمس دقائق.
- عمل محلول ملحي وفتح انسداد الأنف وتكرار العملية أكثر من مرة حتى تشعرين يتحسن.
من المعروف أن الصداع التي تتعرض له المرأة الحامل يختفي بالثلث الثاني من الحمل كحد أقصى وذلك بعد انتظام عمليات الأيض والهرمونات بالجسم.