اسباب احتقان الأنف , طرق علاج احتقان الأنف عند الرضع
حينما يصاب الطفل بمرض البرد واحتقان الأنف، يصاب انفه بالرشح، وتكثر لديه الإفرازات المخاطية، وحينما ينام تتكون هذه المواد المفرزة بالأنف نتيجة ذلك المرض وتعمل على سد المسالك التنفسية بالأنف.
و حينما ينغلق مجري التنفس عبر الأنف عادة ما يلجا الطفل للتنفس عبر الفم، والتنفس عبر الفم يعتبر غير مريح وربما يجعل الأنف دائم الاحتقان ويجعل رائحة فم الطفل غير حميدة فينفر منه اخوته وأخواته.
ثمة حقيقة يجب إدراكها بان الأطفال صغار السن لا يدرون كيفية عملية تفريغ أنوفهم من المواد المخاطية التي تعيق مجري تنفسهم.
العلاج:-
عموما حسب ما يعمل به الأطباء بان الطفل المصاب بالبرد واحتقان الأنف , يجب ألا يعالج بواسطة الأدوية والعقارات، وإنما الأدوية يجب أن تمنح للأطفال الذين تعدت أعمارهم العامين فقط، أما ذا كان عمره اقل من عامين فيجب تحاشي منحه أي أدوية لأنها وفي اغلب الأحيان تتسبب له في مضار جانبية.
وهنالك بعض الطرق التي تعمل على مكافحة الإصابة بالبرد والاحتقان الأنفي:-
– يجب التأكد من ضبط درجة الرطوبة الخاصة بالغرفة التي ينام بها بحيث لا تتعدى نحو ( 40%- 45%) درجة.
– يجب التأكد من شرب طفلك لكمية كافية من السوائل، يقول الأطباء أن الطفل المصاب بمثل هذا المرض يعرض عن شرب السوائل، لذا يجب منح الطفل كمية كافية من السوائل حينما يكون مصابا بهذا المرض حتى تساعد على علاجه.
– يوصي الأطباء بضرورة استخدام دواء هو عبارة عن ملح مذاب بالماء، حيث يحضر بطريقة علمية(الماء بكمية محددة وكذلك كمية الملح) ويوجد بالصيدليات.
– يجب على الوالدين صب عدة قطرات من ذلك المحلول على فتحات أنف الطفل المصاب بالمرض , بعد ثلاثة دقائق تظهر فعالية دواء الملح المفيد.
يعمل الملح المذاب على إزالة المواد المخاطية من انف الطفل المريض ( يصب في كل فتحة نحو ثلاثة قطرات إلى خمس قطرات) وبعد خروج المواد المفرزة يمكن للام تنظيفه بواسطة مناديل غير خشنه حتى يتقبل الطفل ذلك الفعل، أما إذا استخدمت مناديل خشنه فان الطفل سوف يرفض عملية التنظيف وبالتالي يكون متسخا.
– يمكن للام استخدام آله صغيرة تعمل بشكل مضخة تعمل على شفط المواد المخاطية من انف الطفل.
– إذا استخدمت الأم كلا النوعين من أنواع النظافة ولم يستفد الطفل، هنالك طرقا أخرى يمكن إتباعها:-
حينما يكبر الطفل وينمو جسمه يجب على
حينما يصاب الطفل بمرض البرد واحتقان الأنف، يصاب انفه بالرشح، وتكثر لديه الإفرازات المخاطية، وحينما ينام تتكون هذه المواد المفرزة بالأنف نتيجة ذلك المرض وتعمل على سد المسالك التنفسية بالأنف.
و حينما ينغلق مجري التنفس عبر الأنف عادة ما يلجا الطفل للتنفس عبر الفم، والتنفس عبر الفم يعتبر غير مريح وربما يجعل الأنف دائم الاحتقان ويجعل رائحة فم الطفل غير حميدة فينفر منه اخوته وأخواته.
ثمة حقيقة يجب إدراكها بان الأطفال صغار السن لا يدرون كيفية عملية تفريغ أنوفهم من المواد المخاطية التي تعيق مجري تنفسهم.
العلاج:-
عموما حسب ما يعمل به الأطباء بان الطفل المصاب بالبرد واحتقان الأنف , يجب ألا يعالج بواسطة الأدوية والعقارات، وإنما الأدوية يجب أن تمنح للأطفال الذين تعدت أعمارهم العامين فقط، أما ذا كان عمره اقل من عامين فيجب تحاشي منحه أي أدوية لأنها وفي اغلب الأحيان تتسبب له في مضار جانبية.
وهنالك بعض الطرق التي تعمل على مكافحة الإصابة بالبرد والاحتقان الأنفي:-
– يجب التأكد من ضبط درجة الرطوبة الخاصة بالغرفة التي ينام بها بحيث لا تتعدى نحو ( 40%- 45%) درجة.
– يجب التأكد من شرب طفلك لكمية كافية من السوائل، يقول الأطباء أن الطفل المصاب بمثل هذا المرض يعرض عن شرب السوائل، لذا يجب منح الطفل كمية كافية من السوائل حينما يكون مصابا بهذا المرض حتى تساعد على علاجه.
– يوصي الأطباء بضرورة استخدام دواء هو عبارة عن ملح مذاب بالماء، حيث يحضر بطريقة علمية(الماء بكمية محددة وكذلك كمية الملح) ويوجد بالصيدليات.
– يجب على الوالدين صب عدة قطرات من ذلك المحلول على فتحات أنف الطفل المصاب بالمرض , بعد ثلاثة دقائق تظهر فعالية دواء الملح المفيد.
يعمل الملح المذاب على إزالة المواد المخاطية من انف الطفل المريض ( يصب في كل فتحة نحو ثلاثة قطرات إلى خمس قطرات) وبعد خروج المواد المفرزة يمكن للام تنظيفه بواسطة مناديل غير خشنه حتى يتقبل الطفل ذلك الفعل، أما إذا استخدمت مناديل خشنه فان الطفل سوف يرفض عملية التنظيف وبالتالي يكون متسخا.
– يمكن للام استخدام آله صغيرة تعمل بشكل مضخة تعمل على شفط المواد المخاطية من انف الطفل.
– إذا استخدمت الأم كلا النوعين من أنواع النظافة ولم يستفد الطفل، هنالك طرقا أخرى يمكن إتباعها:-
حينما يكبر الطفل وينمو جسمه يجب على الوالدين مراعاة الآتي:-
– إن مجري الأنف قد اصبح متسعا، وبعد اتساعه يصعب بعدها عملية انسداده أو انغلاقه.
– ثانيا إن الطفل قد تدرب واصبح قادرا على تنظيف انفه من السوائل المخاطية وعلي الوالدين تشجيع طفلهم وتدريبه على عملية تفريغ انفه ,وبالتالي تساعده في تفريغ انفه من الإفرازات المخاطية واراحة نفسه منها.
– بما أن الطفل عرف بتقليد والديه في كل ما يفعلون، وإذا ما شاهد والديه يفعل مثل هذه العملية فانه لا محالة سوف يعمل على تقليدها، عندها يمكن للوالدين تدريبه على إجادة تلك العملية حتى يبعدوه عن تراكم هذه المواد المخاطية التي تعمل على قفل المسالك الأنفية وإعاقة عملية التنفس الخاصة بالطفل الوالدين مراعاة الآتي:-
– إن مجري الأنف قد اصبح متسعا، وبعد اتساعه يصعب بعدها عملية انسداده أو انغلاقه.
– ثانيا إن الطفل قد تدرب واصبح قادرا على تنظيف انفه من السوائل المخاطية وعلي الوالدين تشجيع طفلهم وتدريبه على عملية تفريغ انفه ,وبالتالي تساعده في تفريغ انفه من الإفرازات المخاطية واراحة نفسه منها.
– بما أن الطفل عرف بتقليد والديه في كل ما يفعلون، وإذا ما شاهد والديه يفعل مثل هذه العملية فانه لا محالة سوف يعمل على تقليدها، عندها يمكن للوالدين تدريبه على إجادة تلك العملية حتى يبعدوه عن تراكم هذه المواد المخاطية التي تعمل على قفل المسالك الأنفية وإعاقة عملية التنفس الخاصة بالطفل