تطور الذرة بمراحل
ذرة دالتون:
جون دالتون
قام جون دالتون بقول التالي:
– تتكون المادة من دقائق صغيرة تسمى الذرات .
2- ذرات العنصر الواحد لها الصفات نفسها من حيث الشكل والكتلة ، وتختلف في هذه الصفات عن غيرها من
العناصر .
3- لا يمكن أن تنقسم الذرات أثناء التفاعل الكيميائي .
4- التفاعل الكيميائي هو اتحاد ذرة أو أكثر من عنصر ما مع ذرة أو أكثر من عنصر آخر .
مايكل فاراداي
لم يضع فاراداي أي نموذج:
قال فاراداي أن الذرات تحتوي على جسيمات مكهربة تدعى إلكترونات و قام بتجارب تحليل أملاح
نموذج طومسن
السير جوزيف طومسن
قال أن الذرة تحتوي على جسيمات سالبة الشحنة وهي الإلكترونات ، فلا بد أن تحتوي الذرة على شحنات موجبة تبقي الذرة متعادلة ، وعليه فقد تصور أن الذرة جسم مشحون بشحنة موجبة تتوزع بداخله الإلكترونات سالبة الشحنة
نموذج رذرفورد:
إرنست رذرفورد
قام رذرفورد بتجربة تسليط أشعة ألفا على صفيحة من الذهب و كون استنتاجات أدت لنموذجه
لذا فنموذجه هو: تتكون الذرة من نواة صغيرة الحجم و كثيفة و موجبة الشحنة محاطة بإلكترونات صغيرة و سالبة الشحنة.
نموذج بور:
نيلز بور
افترض بور الأشياء التالية:
1- تدور الإلكترونات حول النواة في مدارات محددة و لها طاقات ثابتة و محددة.
2- عبر عن طاقة كل مدار بأرقام صحيحة من 1-7 سميت بالأعداد الكمية الرئيسية.
3- يتبع الإلكترون مساراً دائرياً حول النواة.
4- لا يفقد الإلكترون طاقة ما دام في مداره و إذا صعد لمدار أعلى فإنه يكتسب طاقة تسمى طيف امتصاص. و إذا نزل لمدار أدنى فإنه يفقد طاقة ضوئية تسمى طيف إنبعاث.
النموذج الذري الحديث: تتكون الذرة من نواة تحتوي على الشحنة الموجبة (بروتونات) تتركز فيها معظم الكتلة محاطة بإلكترونات سالبة الشحنة تتحرك بسرعة كبيرة و لها خواص الموجات بموجب معادلة رياضية و موجودة في فراغ حول النواة يكون احتمال وجودها فيه أكثر من 90% تسمى المجالات الإلكترونية.
مقارنة التطور الذري:
دالتون
طومسن رذرفورد
بور
النموذج الحديث
أساس النموذج
تتكون المادة من دقائق صغيرة تسمى ذرات و هي تدخل في التفاعلات دون أن تنقسم و ذرات العنصر لها نفس الخواص و هي تشبه كرة البلياردو
الذرة جسم مشحون بشحنة موجبة تتوزع بداخله الإلكترونات سالبة الشحنة و الذرة متعادلة أي السالبة تساوي الموجبة
تتكون الذرة من نواة صغيرة الحجم و كثيفة و موجبة الشحنة محاطة بإلكترونات صغيرة و سالبة الشحنة.
عن إمرار الضوء المنبعث من إنبوب التفريغ الكهربائي في منشور فإنه يتحلل إلى خطوط منفصلة و محددة حسب طاقتها أو ترددها تسى الطيف الخطي للعناصر
تتكون الذرة من نواة تحتوي على الشحنة الموجبة (بروتونات) تتركز فيها معظم الكتلة محاطة بإلكترونات سالبة الشحنة تتحرك بسرعة كبيرة و لها خواص الموجات بموجب معادلة رياضية و موجودة في فراغ حول النواة يكون احتمال وجودها فيه أكثر من 90% تسمى المجالات الإلكترونية.
التعديل على ما سبق
لم تكن الذرات معروفة و كانت المادة تعتمد على أساسات خاطئة و هو بين الأساس الحقيقي لها
دالتون لم يذكر شيء عن شحنات الذرة و لكن طمسن بين أن الذرة تحتوي على شحنات موجبة و سالبة
طمسن ذكر أن الذرة مصمتة و لكن رذرفورد بين أن معظم حجمها فراغ كما أنه بين أن الإلكترونات لا تنغمس في لذرة
أن بور حدد طاقة للإلكترونات و تحدث عن المجالات بينما لم يذكر رذرفورد عن الطاقة شيئاً و لا عن تحرك الإلكترونات
أنه وضع مبدأ الطبيعة المزدوجة أي أنه مادة و له خواص الموجات بينما بور قال أنها مادة و أنه وضع مبدأ عدم التأكد من تحديد مكان و سرعة الإلكترون بينما بور ادعى أنه يستطيع تحديدهم معاً و أنه وضع معادلة لتحديد حركة الإلكترونات الموجية
العيوب و النواقص
أنه لم يذكر أي شيء يتعلق بحركتها أو شحناتها و قال أنها مصمتة
أن الإلكترونات تنغمس في الذرة و هذا يدل على أنها ثابتة و هذا خاطئ و قال أنها مصمتة
أنه إذا كانت الإلكترونات ساكنة فسوف تنجذب للنواة و لو كانت متحركة ستفقد الطاقة و تنجذب
أن ذرته مسطحة و أنه ادعى أنه يستطيع تحديد مكان و سرعة الإلكترون في آن واحد و أنه اعتبر الإلكترون مادة و عجز عن تفسير أطياف باقي العناصر
لم ترى الذرة إلا الآن و جميع ماهو موجود نظريات و هي مثبتة و لكن غير مرئية و الرؤية ستكون الدليل القاطع