قصائد مدح لأم العروس , شعر من العروس لأمها , اشعار قصيرة من الام للعروس
ألف ألف ألف مبروك
أهديك أنا يا ( ….. ) وردة البيت
بالله تكفى لا تخيب رجاها
أبيك تسعدها وبطلبك ياليت
أنك تعوضها وتحقق مناها
هذي غلاي اللي أحبه وتقصيت
يارب تجزيها وتجزل عطاها
ناظرتها والعفش طالع وصديت
ومليت من دنيا كثير عناها
في ليلة زفيتها ثم تمنيت
ربي يساعدها ويتمم هناها
وشلون أبرجع دام غابت عن البيت
عز الله أن البيت أظلم بلاها
وناظرتها والعين تدمع وهليت
مدامع هلت بسبة غلاها
قالت لي لا تبكين هلي إذا جيت
قلت إن ما بكيت ( …… ) من أبكي عداها
يارب ثبتها على ماتمنيت
وحقق لها كل السعد يارجاها
ألف ألف ألف مبروك
أهديك أنا يا عبد الله وردة البيت
بالله تكفى لا تخيب رجاها
أبيك تسعدها وبطلبك ياليت
أنك تعوضها وتحقق مناها
هذي غلاي اللي أحبه وتقصيت
يارب تجزيها وتجزل عطاها
ناظرتها والعفش طالع وصديت
ومليت من دنيا كثير عناها
في ليلة زفيتها ثم تمنيت
ربي يساعدها ويتمم هناها
وشلون أبرجع دام غابت عن البيت
عز الله أن البيت أظلم بلاها
وناظرتها والعين تدمع وهليت
مدامع هلت بسبة غلاها
قالت لي لا تبكين هلي إذا جيت
قلت إن ما بكيت ( سارة ) من أبكي عداها
يارب ثبتها على ماتمنيت
وحقق لها كل السعد يارجاها
وداعاً يا امي
وخطوت خطوة وسالت دمعة فقالوا حلوة
وتناثرت خيوط الذكرى، ذكرى طويلة وعشرة، ايام كنت بنية، تفرحها كل هدية
ثم اصبحت صبية تحب الحانا شجية وكنت الام الام العطوفة وكنت الرحيمة وكنت الرؤوفة
وداعاً يا امي،
وخطوت خطوة وسالت دمعة فقالوا حلوة
وبعد لحظات قصيرة تفتح البوابة لتخرج الاميرة
ستترك البيت الصغير وتمضي الى عالم كبير
سترى الطيور الجارحة والنسور تقتات من بقايا العصفور
وداعاً يا امي،
وخطوت خطوة وسالت دمعة فقالوا حلوة
غدا لن تدخل الصبية وتوقظك وبيدها الورد وباليد الاخرى صينية
علمتها حنوت عليها
ربيتها فلما وجدت الهوية ضاعت الصبية
وداعاً يا امي،
وخطوت خطوة وسالت دمعة فقالوا حلوة
وتربع الورد في خدي وتلألأ الدمع في عيني زفت ساعة الوداع
سأغيب في الافق البعيد، فهل تريه هذا القادم الجديد
سيعرف كيف يمحو من نفس شعر الضياع
سيسعدني ام سيشقيني
سيعلمني كيف اقاوم الرياح ام تراه سيجعل مني طائر كسير الجناح
وداعاً يا امي،
وخطوت خطوة وسالت دمعة فقالوا حلوة
دعواتك في مهجتي وفي اذني، يدك بين يدي وبالأخرى تكفكي الدمع من عيني
وقد اكون اميرة بقربها الفارس وقد اكون سجينة يقودها الحارس غير اني مضيت
وبين الحين والحين التفت اليك بشوق عيني
اراك كما كنت دوماً
وقورة مهيبة
فيصرخ صوت في داخلي: امي انت الحبيبة دائماً انت الحبيبة
لكن وداعاً………..
ليلة زفافي لاح الوادع وهلت العين ماها
ونظمت باسم الحب عذ القوافي
واهديتها للي مكلني غلاها
وابديت من صدق الغلا كل خافي
لأمي ومهما قلت ماالحق جزاها
ياما عطتني حبها عذب صافي
واسقت عروق القلب واروت ظماها
ايام كنت امسك يديها لطافي
تمشي علشاني وتقصر خطاها
تسهر ليا اذا قلت ترا كل غافي
لاصبني شي تكدر صفاها
بيدينها تضفي علي اللحافي
وتدعي كريم مايخيب رجاها
واسمع تعابير الغلا بصوت دافي
وانسى همومي لا غشاني دفاها
واليوم ذابت من الغلا قلب وافي
قلب يموت بحبها مانساها
ويقول ياكل الغلا لاتخافي
قلبي معه والمشاعر فداها
يمك يسوق الرجل لو كان حافي
واهدي عيوني شوفتك ياضياها
ياشمعة الفرحة بالليلة زفافي
بنتك بشوفك يالحنون تباها
وتطلب كريم عالم بكل خافي
يحفظك من جور السنين وشقاها