رسائل اعتذار للأم , شعر انا اسف يا امي , اشعار اعتار للوالدين
أعتذر الى أمي …
هذه رساله من أعماق قلبي …
هي رساله بكل جوارحي …
بكل أيام الألم والندم .. والحسره .
انها رسالة أعتذار من قلب كسيف ..
الى أمي الغاليه ..
امي الحبيبه..امي الغاليه والوحيده…امي الحنان والعطاء والحب والوفاء..
امي التي لم اتوقف عن حبها منذ خلقت منذ سمعت اذني الصغيره نبضات قلبها الكبير،
النابض بالحياة والحب،آه يا امي كم اندم على كل يوم جعلتك فيه تحزنين وتظنين انك اخطأت معي،
اخطأت في مشوار تربيتك..امي لم يكن انت بل هي الحياة من جعلتني اخطيء واقسو على ملاكي..
على الحارس الذي لا يكل ولا يمل.
امي حين رأيت ابنتي الصغيره لاول مره رأيتك انت وانا..تخيلي رأيت فرحتك حين ولدت ،
حبك وحنانك وسهرك ،اعرف اني تأخرت كثيرا لكن هذه هي الحياة لا نتعلم منها الا حين نخوض فيها بحلوها ومرها وانت امي كنت الحلو ،ربيتني احسن تربيه وارى في عينيك الرضا حين ترين اين آلت بي الحياة وكيف انا مع عائلتي زوجي وابنتي،ابنتي اللتي احببتها كما احببتني وحين ارى ابنتي تدمع عيني لاني اتذكرك امي اتذكر كل كلمه قلتيها في صغري (يجي يوم وتجيك بنت وتشوفين)جاء اليوم وانا اتذكر كلامك واتمنى ان استطيع ان املك ولو ربع صبرك وعطائك.
هذه رسالة اعتذار للأم لأنها اغلى الناس في هذه الدنيا
ولا تنسوا قول الرسول(الجنة تحت اقدام الامهات)
في بمدرستنا برنامج بر الوالدين وطلبوا رسائل اعتذار للوالدين
وهذه الرسالة من تأليفي ….. اريد تفاااااعل واكبر عدد من الردود…
الى الجود..يااغلى مافي الوجود..الى الصوت العذب الذي منحني دفء
الحب والحنان..الى النبع الصافي الذي يسري في اوردة فؤادي
اليكِ ياعمري..اليكِ يا املي..ياقلبي..ياأمي الحبيبة..
اليك هذه الرسالة التي تحمل في طياتها معاني الندم والأسف..
أرفع آيات الحب راجية ان تقبلي اعتذاري ،على كل لحظة جفاء قابلتك
فيها..وعن كل أمر عصيتك فيه..وعن كل وقت غضبتي فيه علي..
سينتهي الحبر وتنتهي الأوراق
ولن تنتهي كلمات الإعتذار إليكِ
ياأمي..
رسالة اعتذار إلى أمي
يا من ربيتني صغيرا ورسمت فيني حلما كبيرا..لطالما سهرت الليالي تحلمين بان أكون طبيا بارعا أو مهندسا مبدعا أو معلما واعيا…لطالما حفرت لي دربا اخضرا يانعا
… إليك أيتها الحبيبة دائما وأبدا ….
ولكن اعذريني أمي
فلم اكن لك الابن البار الوفي ولم استطع أن أحقق لك ولو الشي البسيط من أحلامك
ربما حبك الشديد لي ومحاولة إسعادي بشتى الطرق وتفانيك في تلبية رغباتي كان سببا في تبطري ونكراني للجميل
نعم فلقد هدمت آمالك ..لقد حطمت تلك الصورة الجميلة حين تماديت في ارتكاب المعاصي وتدرجت من السيئ إلى ألا سوء
فلقد جرني رفاق السوء إلى الهاوية المظلمة .أصبحت جسدا بلا روح ..فلقد قتلت الشباب في نفسي أهدرت كل طاقاتي …
إلا إنني اكتشفت مدى رذالتي ودناءتي حين أقدمت على فعل ذلك..فقد تناسيت مبادئي وقيمي وتعاليم ديني
أمي اذكر عندما حاولت جاهدة مساعدتي ..ولكن دون جدوى فقد تصديت لك..شتمتك..صرخت في وجهك..ضربتك…نعم وبكل وقاحة فعلت هذا كله
والآن وبعد أن تاب الله علي
استعدت عافيتي وصحتي وثقتي بنفسي
خرجت من الظلمة مهرولا إليك كي اقبل يديك ووجنتك
طالبا عفوك ومغفرتك..مشتاقا إلى حضنك وحنانك…محتاجا إلى بسمتك ودعواتك
ولكن خاب أملي…فمان أن وصلت إلى الدار..حتى نعيت بخبر رحيلك…رحلت حسرة وضيقا على حالي..لماذا يا أماه لم تصبري حتى هذا اليوم ولم تنتظريني حتى أقبلك أضمك
رحلت بحسرتك علي وعلى ما جنيت على نفسي..آآآه يا أمي
ها أنا اقف اليوم على أطلال قبرك..صارخا باكيا..أناديك لعلك تسمعيني وتضميني
أماه
سامحيني …فلم اكن نعم الابن الذي تمنيت في حياتك
ولكنني أعاهدك بان أكون خير خلف لك
أماه
هذه رسالة من أعماق قلبي ومن كل جوارحي ، بكل أيام الألم والندم والحسرة
إنها رسالة اعتذار أقدمها لك من قلب كان في يوم من الأيام كسيف يقطع حياتك ويجرح إحساسك
من قلب كان لا يعرف الرحمة وكان عاق في أبسط حقوقك .
أمي الغالية … يرحمها الله
أحسست اليوم بأنني محتاج أن أتقدم لكِ برسالة اعتذار أصدق اعتذاري إلى أحسن أم .. لأنني لم أكن أبدا ذلك الابن الوفي البار في حقك
كنت أقابل مجهودك بجحود وقد تربيت في حنانك وصبرك … ولم أرد الجميل إليك ….
أسفي يا أمي خانتني العبارة وثقلت الكلمات وضاعت الحروف عندما تذكرتك فالأمر ليس حملاً يطوق عنقي فحسب فأمثالك يا عزيزتي يطوقون أطفالهم بكل المحبة والحنان ..
أسفي لك يا أمي وأنت تحت الثرى بأن تسمعي كلماتي وحرقة قلبي وشوقي إليك ونظرة إلى وجهك وقبلة على يدك ،
أقدم اعتذاري إلى قلبك الحنون لقد عشت حياتك بين انتظار وخوف .. وجلبت لك الليالي السوداء .. وأذقتك قسوة النكران والجحود تلك الصفات التي لا تليق بأي إنسان عاقل أصبحت جميعها ملتصقة بي مثل جلدي بعد أن شملتني غيبوبة الإدمان وعصفت بي عواصف التعاطي حتى ذهب العقل مني وأصبحت مجرد مدمن لا شعور له ، ولا إحساس وهل يكفي اعتذاري لك عن ما بدر مني وهل يكفي انشغالي عنك … ؟
سؤال وألف سؤال يدور في خاطري عندما أتذكرك لقد أبعدني الإدمان وحرمني منك لمدة عشرين سنة لقد صارعتني بها الكثير والكثير وحاولت مساعدتي وكنت تحاولين التقرب مني وأنا أبعد عنك .
عزيزتي الغالية …
لو سالت دموعي حتى جرت بها الأرض لما غسلت ما ألحقته بك من مصاعب وأحزان ..
رغم إحساسي الغائب وشعوري المعدوم بسبب تعاطي المخدرات والكحول .. ولا أَنسَ يا أمي عباراتك ودموعك ووصاياك التي لا يمكن أن أنساها ، بل أتذكرها … واسمعها حرفا حرفا كنت وفي أثناء التعاطي لا أدري ما تقولين ولم استوعب كل هذه المعاني وأنا تحت تأثير المخدرات والكحول ، وقد وصلت سمومها مشاعري وإحساسي وعقلي ..
لقد أفقدني هذا السم البغيض البصر والبصيرة كانت المخدرات لعنة أصابتني ببصري ونزعت الرحمة من قلبي ..
عزيزتي الغالية
صحيح أن عيناي مفتوحتان ولكن كنت لا أدري سوي أصدقاء السوء وصحيح أن قلبي كان ينبض ولكن ليس به رحمة .
وافقدني البصيرة فلم أصغ إلى توجيهاتك ونصائحك التي لم اقدر ثمنها في وقتها ولم اعرف قيمتها إلا بعد أن فقدتك وفقدت كل شيء بعد رحيلك عني .
هذه الكلمة ذاتها كنت تعلنيها للناس بأنني في الغد سوف اكبر وتعتمدين على ساعدي الذي حل محل أكتافي .
أمي ماذا عساي أن أقول لك وأنا الذي أرغمتك على الخروج من المنزل في منتصف الليلة الشديدة البرد إلى الشارع .. وأخرجتك من البيت بعد أن قمت بركلك عدة ركلات وأنا تحت تأثير المخدر واستبدلتك بمدمن ليؤنس وحشتي ويرافق وحدتي في المنزل ..
أقول لك آسف وماذا عسى الأسف أن ينفع وأنا الذي أخذت جميع ما تملكين من الذهب والمال الذي لم يكن أصلا ذا قيمة كبيرة وأنت تتوسلين بأن لا أشتري به مخدرا بل اصرفه فيما يعود علي بالنفع .. سامحيني .. سامحيني .. يا أمي ..
أمي الغالية :
أتذكر عندما فاجأتك بأحد أصدقاء السوء وقمت باطلاعه على أثاث المنزل لأنه يرغب في أخذ كل ما في البيت حتى يزودني بالمخدرات حيث أنني اتفقت معه على ذلك مسبقاً ..
ونظرتِ إلي بكل حسرة وألم وحرقة أغمي عليك لحظتها لم يحس ضميري لذلك الموقف لن أنسى مثل هذه المواقف وتلك التي لم أذكرها لك
أتذكر يا أمي كيف كنت أسيطر على السعادة والحزن وكيف كنت أتحكم على حياتك .
وأتذكر كيف كنت تبحثي عن الحلول السريعة لإنقاذي من هذه المشكلة ولكن عطفك وحنانك كان دائماً يساعدني على أن أتعاطي أكثر وأكثر …
سامحيني يا أمي على ما بدر مني من أضرار وسلوك مشين لك ولكن لتعلمي يا أمي بأن حياتي قد تغيرت الآن وأصبحت ذلك الرجل الذي كنت تتمنينه طوال عمرك وقد منحت حياتي لخدمة الجميع ومساعدة الناس لعل الله أن يساعدني ..
أمي العزيزة …
ها أنا الآن ذلك الرجل الذي كنت ترتجينه
لقد أصبحت يا أمي أرتاد المساجد لطلب العلم بدلا من الجلوس على أرصفة الطرقات والبحث عن المخدرات
ودخولي المسجد هو الخطوة الأولى نحو العودة إليك نادما أقبل الأرض التي تمشين عليها وأقدم اعتذاري وأسفي بل أصدق الاعتذار إليك يا أمي
أمي أرقدي حيث أنتي واعلمي بأني سوف أكون ذلك الرجل الذي كنت تتمنينه دائماً إن شاء الله تعالى .
رحمك الله يا أمي وأسكنك فسيح جناته ،،،
“امى
امى يا نبع الحنان
امى يا وردة فى بستان
يا احلى غنوة على لسانى
تسمعها كل الاذان
امى يا اطيب قلب
اشعر معه بالامان
ويا ذكره حلوة فى قلوبنا
ستظل عبر الزمان
امى يا اغلى من روحى
سيظل حبك لى عنوان
سنراكى فى عيون الناس
وفى كل مكان واوان
ادعو الله على فقدانك
يمنحنى الصبر والسلوان
امى
كل ليلة وأنا أتقطع حسرةً وندمً على ما فعلته بك لقد عذبتك لقد أعشتك لحظاتٍ مريره , لقد استحملتني وصبرتي كل يومٍ وانا أحرقك وأمزقك , وأنت صامدة وتتأملين فيني الخير , لا أعلم من أين ابدأ وكيف أنتهي، أشعر وأنك ضقتي بي ذرعا, لا ألومك ! ولن ألومك!! أنا ظلمتك , أنا قسوة عليك ولم أبالي , أنا !! قتلتك!!
نعم لقد قتلتك بكثرة ذنوبي التي لا تعد ولاتحصى , كم مرةً حاولتي أن تبوحي بما يجول في خاطرك من خوفٍ من الله , ولكنني!!
صفعتك بكف الكتمان لي ألا تفسدي علي متعتي وسعادتي بأشياء كُتبت كبائرٌ في صحفتي, سعاده دقائق وإن طالت فساعه أو ساعتين ثم تزووووووول , آسفة يا””أمي”” أنا التي جعلتك تكتمين حسرتك وحزنك على حالي بقسوتي وقوة شيطاني ,,
آسفة والله …
أعلم بأني أتمنى أن يعود الزمان إلى الوراء لكي أصحح أخطائي وأمسح جروحك ولكن بعد فوات الآوان ,,,,,, فأرجو من الله العفو والصفح والمغفرة والرضى علي…..
اللهم إني أتوب إليك فعفو عني إنك أنت الغفورالرحيم