تغريدات تويتر رومانسية جديدة ، تغريدات غزلية قصيرة
إن كَان غِيابُكَ درس
عُد ..
فقد تعلَّمتُ جدًا
و إستفدتُ !
إن كَان غِيابُكَ جَفَاء
عُد ..
فقَد تمزّق كِبريائِي ..
وتَلاشَى تَماسُكِي !
إن كَان غِيابُكَ نَار
عُد ..
فَقَد نَضَج الصّبر
وإستَوى الحنين !
أھتمآميّ بنفسسسيّ . .
ليسّ حٌباً ۆ ﭑنآنﯾھَ فﯾنيّ ، ،
بّل تلبيه ل : شخَص
دآئـمآ يقَولّ ليّ : [ ﭑنتبھي .
لنفسسڪ
م̉ھمآ : بدت َ لڳ – )
حالتي / ي : ھہُِوىَ آ̲لبآل
– ﭑنيّ م̉عَ ﭑلايآمُ ..
( سُآليّ / و م̉سُرؤرَ ) ♥̶̲̲̲̉
لا يغرڳ آ̲لھيڳل `)
ولا – يغرڳ آ̲لحآل ‘
. . آ̲لؤجھہُِ راضي (!̴
تدريُ وشُ آللي في آلهوىُ مآله علآجَ ؟
إنگ :
[ تشِوف آلي تحبهُ ] . . وهَو :
~ ” يقهَرككَ ! “
يا ليتها فِي (يدي ) .. و أغِير ظِروفك !
أو ليتني ماعرفت / الحب .. بالمِره ؟؟
:
آلعام .. فٍي كِل لحضه .. أقدر / أشوفك !
و آليوم .. ما أقدر .. أشوفك [ بالعّمر مره ] ؟!
ما عاد باقي ل [ دقة ] القلب حاجه ..!
مدام .. اللي نعشقه .. فيه ما حس
كل م قلت : هآإنت
……..خآإلف الوقت [ظني ] !
و كل م قلت : زآإنت ، عآإجلتني ” بلآوي . .
من أول ( تغيب ) بس أحس بوجودك
………واليوم حاضر , وكأنك غايبٍ عنّي .!
قل ما شئت في مسبتي ..فالسكوت عن السفيه جوابوا
ما انا عا** الجواب..ولكن ما من اسد يجيب كلابوا
عند الكرامه ابيعك وانت خابرني .. اخوي وانت خابرني لاصد عني ما ترجيته
ما عشقت تراب رجلك**ولابنيت أحلامي لجلك**في حياتي شي اغلا **من ضياع إنسان مثلك
لاتفرحين بضيقة الخلق يابنت بكره تبدل ضيقتي بابتسامه
آلعآطفه تخلق منآ جبلاً قطني /
سرعآن مآ ينكمش على نفسه ويتضور جوعاً ،
وسرعآن مآ يتطآير في آلسمآء ويرقص فرحاً ♡ ،
& – –
لن آندم عَلى
أيّ إحسآس صَآدقٌ بذلٺھٌ
ف آلطيَۆرُ لآ ٺأخَذ مُقَآبل ل ٺغَّريِدهآ ،
& – –
عشقها كأنها الأنثى الوحيدة
والأخيرَة في حياتہ ..
تَغفى عنهُ قليلاً فيصبُح كل عإلمہ إِناث !
& – –
قَد لآ نصِل إلى آلسحُب !
لكِننآ نسٺطيع آلإسٺمٺآعَ بِ آلنظَر إليهآ ،
كذلِك ( آلأشيآءَ آلجميلة ) . .
وَ تِلكَ هي آلقنآعه ♥ . .
& – –
عندما تنطق بحرف ( الألف ) فيُسمع منك ( باءً ) ثم يُفهم على أنه ( جيمٌ ) وينقل للناس ( تاءً ) , فأنت مضطر لإغلاق كل منافذ الحروف !!
على أنك لا تضمن أن يُفسر صمتك بأنه ( هاءٌ ) أو ( واوٌ ) أو حتى ( ياء ) !