أفضل أقوال وحكم ابن رشد
من يريد الحكمة والوصول إلى لغة المنطق الحقيقية عليه أن يقرأ لابن رشد وهو العالم الأندلسي المشهور ، هو أبو الوليد محمد بن احمد بن محمد بن احمد بن احمد بن رشد وهو من مواليد 14 ابريل 1126م والذي ولد في قرطبة وتوفي في مراكش في 10 ديسمبر 1198 ، هو الفيلسوف والقاضي والفلكي والفيزيائي علامة عصره وكل العصور ، فمازال علمه إلى الآن ينتشر وأقواله وحكمه تعيش وسط حياتنا إلى الآن ، ولهذا فقد اخترنا أفضل مقولاته وأفضل حكمه التي تعد كنوز بالفعل في عالم الكلمات والحكم والأقوال التي سجلها التاريخ لرجل أفاد الأمة بأكملها و لكي تكون معنا اليوم وهي ما سوف يتم عرضها عليكم خلال السطور التالية
الحَسَن ما حَسَّنه العقل، والقبيح ما قبَّحَه العق
مِنَ العدل أن يأتي الرجل من الحجج لخصومه بمثل ما يأتي به لنفسه
إن التخيل عبارة عن استخدام خاص للغة وتصوير أحد أركان الشعر
الأعمى يتحول بعيداً عن الحفرة حيث يسقط المبصر..
إن الحكمة هي النظر في الأشياء بحسب ما تقتضيه طبيعة البرهان..
إنّ الحكمة هي صاحبة الشّريعة، والأخت الرّضيعة لها، وهما المصطحبتان بالطّبع، المتحابّتان بالجوهر.
الله لا يمكن أن يعطينا عقولاً ويعطينا شرائع مخالفة لها.
اللحية لا تصنع الفيلسوف
إنّ صناعة الطب صناعة فاعلة، عن مبادئ صادقة، يلتمس بها حفظ بدن الإنسان، وإبطال المرض
مِنَ العدل أن يأتي الرجل من الحجج لخصومه بمثل ما يأتي به لنفسه
إنّ الحكمة هي النظر في الأشياء بحسب ما تقتضيه طبيعة البرهان
لو سكت من لا يعرف لقل الخلاف.
إنّ المرأة كفء لأن تمارس أعمال الحرب وأعمال السلم معاً وأنها قادرة على دراسة الفلسفة وأن الكلبة الأنثى تحرس القطيع كما يحرس الكلب الذكر وأن المجتمع العربي لن يرقى إلّا إذا كف الرجل عن استعمال المرأة لمتعته وقصر نشاطها على البيت.
إنّ الحق لا يضاد الحق بل يوافقه ويشهد له.
العلم في الغربة وطن والجهل في الوطن غربة
السبب في ورود الظاهر والباطن في الشرع هو اختلاف فطر الناس وتباين قرائحهم في التصديق.
الحسن ما حسّنه العقل والقبيح ما قبّحه العقل.
من َتأنى نالَ ما تمنى. اللحية لا تصنع الفيلسوف