خواطر مكتوبة عن الاخ , خاطرة عن الاخ , اشعار مدح الاخ
أخِي أشعل فتيل الـمراقبةِ في الصبح و في الظلماتْ
تبصّر طريقكَ، وتحسّس قلبكَ
و احفظُه مِن زيغ الهوَى و زلّةِ القدم*
حصّن نفسكَ بالذكر و لا يمرّن عليك يوم لم تقرأ فيه كتاب الله*
و اجعل لكَ قبل فجر كل يومٍ ركعاتٍ تنجيك و تقويكِ
و تعزك وتشرفك !
أستودعك الله الذي لا تضيع ودائِعه
اليوم يكسُوني الفرحَ بفرجٍ أنعم المولى بهِ عليكِ ..!
شقيقتي/..
مبتهجة جدّا لكِ ، و أحمد الله أن أتمّ عليكِ هبته
و رزقكِ قلباً نقيّاً أضفى على حياتنا رونقاً من
البهجةِ و السّرور ()
كلّ الآلام تهون بنظرةٍ في محيّا صغيركِ ، فاحمدي
الله على روحٍ بيضَــاءِ تغمركِ بنشوةِ الفرح كلما داعبت أناملكِ*
مقلتيه ..!
بارك الله لكِ فيه ، و أنبأته نباتاً حسناً ، و جعله
من أنصار الأمّة والدّين
ما أجملها من أخوة ، وما أروعها من نفحات إيمانية عذبة ، يستشعرها الأخو*
تجاه أخيه..فتسري في عروقه سريان الماء الزلال بعد فورة عطش شديد ،فيثلج*
صدرة ، ويروى ضمؤه ، ليعود للقلب نقاءه ,,وللنفس صفاؤها..فتطمئن الروح*
وتعود لتنشر أريج الود والحب من جديد .
قالوا مافي اقسا من الجروح .. وان احساسها صعب يبرا ويروح*
كنت موافق ومبدأهم عندي مسموح .. ومن ألمـها كنت اشكي وانوح*
اليوم بدلت المعاني والشــــــروح .. وبالسبب اكيد بعترفلكم وابوح
قابلت بنت طبعا زين وسمـــــوح .. ومن تفكيرها اكتسبت اجمل طموح
كلامها مثل العطر ينتشر ويفوح .. ويرسم البسمه على شفاه المجروح
باخلاقها شيدت بقلبي صروح .. واذا نطقت اسمها احس نبضي بيروح
اكيد اقصد انا اختي جروح .. اللي بعيون العـــرب عطرها ينتشر ويفوح
ما أجمل تلك اللحظات التي تستشعرها بكل كيانك ، فيذوب لها قلبك ، وتحس دفء*
الروح يسري في عروقك ، وبقشعريرةٍ يرتجف لها عظمك ، وبسعادةٍ لا يمتلكها*
إنسان، ولا يصفها أي مخلوق كان ، وبآمآل وأحلام تتزاحم في الفكروالوجدان ،*
عن هذا الأخ الذي صورته لا تفارقك…وابتسامته تلازمك ..وطيفه يناجيك*
ويسامرك….تندفع إليه وشوقك يسابق…والحياء قد غطا معالمك..
أخي : إني أحبك فى الله …
تتمنى بعدها أنك طير يطير في السماء*
أو أن الأرض تنشق وتبتلعك…
حياءً ..وسعادةً ..وخوفاً … وشوقا …
مشاعر كثيرة ، ازدحمت وتلاطمت ، في بحر أعماقك ، فيساعدك أخوك مترنما :
أحبك الذي أحببتني فيه ، وبارك الله فيك ، وجزاك الله خيرا.
قالها كنسمات عطر يلأخذ الألباب ..ليسري في عروقك ، ويتغلغل شذاه في الأعماق ، بإبتسامةٍ تنعكس إشراقتها ليكلل نورها محياك ، ويبارك الله مسعاك ،*
ثم يأخذ بيدك قائلا : أخي ..طريقنا شوك وأزهار…وقصف وأنغام…..وإعصار وريحان*
أخي …نحن الآن طريقنا واحد … وذكرنا واحد*
أخي …نحن الآن روح في جسدين …….روح في جسدين…..روح في جسدين
أخي الغالي ”
هل تسمع صوت بحة الحنين إليك ..
وهل تسمع أنين الفقد الذي أصبح يعلو منذ رحيلك
ماعدت أرى في أرجائي سوى صورة لك تحمل بين*
أكفِها ذكرى لقلبك الطيب*
ولازال ينسكِب في ثغر مسامعِيّ .. صوتك كـ هطول ماطر*
ها أنا ذا أقف على نافذة الإنتظار لأرى شعاع عودتك*
فـ كن بخير ..
وسلاماً عليكَ في الغدو و العشيّ
أخاهُ بقلبي حكايا امتنانٍ و زهرُ ربيعٍ و عطرُ زمانٍ
أخَاه لعبنَا أخـاهُ شدونا أخاهُ بكينا فيوض الأمَانِي*
أتذكرُ يوماً يمرّ فنلهو , و تذكر بيتاً بنيــناهُ دانِي*
تعالَ نعيدُ وصــالَ الـحياةِ و ننعمُ حُباً بكلّ مكانِ !
” أخي .. سندُ الحياة , و ظلالي في حر الهجِير
أخي .. أكنّ لك حبي و تقديري و امتنانِي
شكراً .. لأنكَ تجعلُ منْ وهج أيامي ربيعاً لا يذبُل .