امثال عن الاعاقة , عبارات عن المعاق , قالوا عن المعاق
ليس المعاق من فقد السمع أوالبصر أوالنطق أو أقعدته الحركة، إنما المعاق قعيد الهمة.
( لولا الأعرج والكوسج لرُفع القرآن بكراً )
لَيس هُنآك شَخص مُعآق ؛ بَل هُنآك مُجتمع يُعيق
من أقوال الحكماء…الانتصار على الإعاقة
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَومٌ مِّن قَوْمٍ عَسَى أَن يَكُونُوا خَيْراً مِّنْهُمْ وَلَا نِسَاء مِّن نِّسَاء عَسَى أَن يَكُنَّ خَيْراً مِّنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الاِسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَن لَّمْ يَتُبْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ}
يقول الله فيها: ]عَبَسَ وَتَوَلَّى * أَن جَاءهُ الْأَعْمَى * وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى * أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ الذِّكْرَى[ [عبس: الآيات 1 – 5]
لا تقل “معاقين” … إنهم “ذوي إحتياجات خاصة
قال عالم الفيزياء الشهير ستيفن هوكينغ المصاب بالتصلب الجانبي الضموري في رسالته التي وجهها للرياضيين ضمن حفل افتتاح الألعاب الأولمبية الموازية في برشلونة:
«يوجد داخل كل فرد منا شرارة من النار والطاقة الإبداعية الخلاقة، لقد فقد العديد منا إمكانية استخدام أجزاء من أجسامهم بسبب حادث أو مرض، ولكن هذا في الواقع لايشكل أهمية كبيرة لأنه فقط مشكلة ميكانيكية، أما الشيء المهم فهو أننا نمتلك الروح الإنسانية والقدرة على الإبداع، ويمكن لهذا الإبداع أن يأخذ العديد من الأشكال، ابتداء من الفيزياء النظرية، وحتى الإنجازات الفيزيائية البدنية،وعليه فإن الشيء المهم هو أنه يتوجب على الفرد أن يتطور وينمي مهاراته، حتى يصبح ظاهراً وواضحاً ومشهوراً في أحد الحقول».