امثال عن بر الوالدين , مثل عن بر الوالدين , امثال عن ابي وامي
“عليكَ ببر الوالدين كليهما … وبر ذوي القربى وبر الأباعدِ
ما في الأسى من تفتت الكبدِ … مثلُ أسى والدٍ على ولدِ”
وَاخْـضَـعْ لأُمِّــكَ وَارْضِـهَـا فَعُقُـوقُـهَـا إِحْـدَى الكِبَــرْ :
“وَاخْـضَـعْ لأُمِّــكَ وَارْضِـهَـا فَعُقُـوقُـهَـا إِحْـدَى الكِبَــرْ”
“العيشُ ماضٍ فأكرمْ والديكَ به … والأُمُّ أولى بإِكرامٍ وإِحسانِ
وحسبُها الحملُ والإِرضاع تُدمِنه … أمران بالفضلِ نالا كلَّ إِنسانِ”
“أَطِــعِ الإِلَــهَ كَـمَـا أَمَــرْ وَامْــلأْ فُــؤَادَكَ بِـالحَــذَرْ
وَأَطِــعِ أَبَـــاكَ فَــإِنَّــهُ رَبَّـاكَ مِـنْ عَـهْـدِ الصِّـغَـرْ”
“الأمومة فردوس هش لأن عقوق ابن قد يجعله ندما ، ومرض ابن قد يصيره عذابا ، وموت ابن سيحيله إلى جحيم”
“إن الله تعالى قسّم هذه الحقوق وجعلها مراتب، وأعظم تلك الحقوق الحق العظيم بعد حقّ عبادة الله تعالى وإفراده بالتوحيد، وهو الحقّ الذي ثنّى به سبحانه وما ذكر نبيًّا من الأنبياء إلاّ وذكر معه هذا الحقّ الذي من أقامه، يكفر الله به السيئات ويرفع الدرجات، ألاَ وهو الإحسان للوالدين”
قلب الأم هوَّة عميقة ستجد المغفرة دائما في قاعها. :
“قلب الأم هوَّة عميقة ستجد المغفرة دائما في قاعها.”
لا ينبغي لك أن ترفع يديك على والديك : حكم عن بر الوالدين
“لا ينبغي لك أن ترفع يديك على والديك”
“برّ الوالدين أن تبذل لهما ما ملكت ، وتعطيعهما فيما أمراك ما لم يكن معصية”
“لما ماتت أم إِياس بن معاوية بكى عليها ، فقيل له في ذلك فقال : كان لي بابان مفتوحان إلى الجنة فأغلق أحدهما”
“إن رجلاً من أهل اليمن حمل أمه على عنقه، فجعل يطوف بها حول البيت، وهو يقول: إني لها بعيرها المدلل إذا ذعرت ركابها لم أذعر وما حملتني أكثر ثم قال لابن عمر: أتراني جزيتها؟ فقال ابن عمر رضي الله عنهما: لا، ولا بزفرة واحدة من زفرات الولادة”
“ابن المسيب مفسرا قوله تعالى قوله: {وقل لهما قولاً كريما} (الإسراء:23) هو قول العبد المذنب للسيد الفظّ الغليظ”
بات أخي يصلي، وبتُّ أغمز قدم أمي، وما أحبُّ أن ليلتي بليلته :
“بات أخي يصلي، وبتُّ أغمز قدم أمي، وما أحبُّ أن ليلتي بليلته”
بر الوالدين أهم من طاعة أمك وأبوك. : حكم عن بر الوالدين
“بر الوالدين أهم من طاعة أمك وأبوك.”
إن الله تعالى قسّم هذه الحقوق وجعلها مراتب، وأعظم تلك الحقوق الحق العظيم بعد حقّ عبادة الله تعالى وإفراده بالتوحيد، وهو الحقّ الذي ثنّى به سبحانه وما ذكر نبيًّاً من الأنبياء إلاّ وذكر معه هذا الحقّ الذي من أقامه، يكفر الله به السيئات ويرفع الدرجات، ألا وهو الإحسان للوالدين.
أيها الابن.. الوالدان بابان – للخير- مفتوحان أمامك فاغتنم الفرصة قبل أن يغلقا.. واعلم أنك مهما فعلت من أنواع ال برّ بوالديك، فلن ترد شيئا من جميلهما عليك.
إن الله ليعجل هلاك العبد إذا كان عاقاً لوالديه ليعجل له العذاب، وإن الله ليزيد في عمر العبد إذا كان باراً ليزيد براً وخيراً.
أيها الابن .. الوالدان بابان – للخير- مفتوحان أمامك فاغتنم الفرصة قبل أن يغلقا ! واعلم أنك مهما فعلت من أنواع ال برّ بوالديك ، فلن ترد شيئا من جميلهما عليك !
سقط الرجولة إذا إرتفع صوتك على من تعب في تربيتك. برّ الوالدين ليس شعارات ترفع إنما هو تطبيق عملي.
عن الزهري، قال: كان الحسن بن علي لا يأكل مع أمه، وكان أ برّ الناس بها، فقيل له في ذلك، فقال: (أخاف أن آكل معها، فتسبق عينها إلى شيء من الطعام وأنا لا أدري، فآكله، فأكون قد عققتها). وفي رواية: (أخاف أن تسبق يدي يدها).
إن من عظم حق الوالدين أن قرن الله حقهما بحقه في كتابه الكريم ، وعلى لسان رسوله صلى الله عليه وسلم .
فالله له نعمة الخلق والإيجاد ، والوالدين لهما – بعد الله – نعمة التربية والإيلاد .
إن للوالدين حقا علينا *** بعد حق الإله في الاحترام
أولدانا وربيانا صغارا *** فاستحقــا نهايــة الإكـــرام
من حق الوالدين بعد موتهما : الصلاة عليهما ، والاستغفار لهما ، وإنفاذ عهدهما ، وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما ، وإكرام صديقهما .
عقوق الوالدين من الأمور التي تعجل عقوبتها في الدنيا قبل الآخرة !
بني !! إن لم تبرني بعد كهولتي فمتى يكون برك لي ؟!
بني !! تذكر أن أولادك سيكونون لك كمثلك لي .
وكما تدين تدان !!!
لقي ابن عمر – رضي الله عنهما – رجلا في المطاف يحمل أمه على ظهره يطوف بها ، فقال : ” يابن عمر ، أتراني جزيتها ؟ قال : ولا بزفرة واحدة ! ” .
إن والديك أحسنا إليك في ضعفك وربياك حتى بلغت أشدك . أتقلب لهما ظهر المجن عند حاجتهما إليك ؟!!
فأحسن إلى من أحسن إليك .
أيها الابن .. الوالدان بابان – للخير- مفتوحان أمامك فاغتنم الفرصة قبل أن يغلقا !
واعلم أنك مهما فعلت من أنواع البر بوالديك ، فلن ترد شيئا من جميلهما عليك !
المواضيع المتشابهه: