مقدمة حفل ختامي جاهز , مقدمة وخاتمة لحفل ختامي , كلمة حفل ختام
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد الله رب العالمين والصلاة والسلام علي أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلي آله وصحبه أجمعين وبعد
أهلاً وسهلاً بكم أهلي وخلاني سكنتم في حنـايا كل وجـداني
هذى القوافي أتتني تنتشي فرحاَ وحدثتـني حديـثاً دون عنواني
وبالضيوف هلا أهلاً نرددهـا ما غرد الطير يشدو فوق أغصاني
مديرتي الفاضلة معلماتي المحترمات
السلام عليكن ورحمة الله وبركاته
من شرفة الحنين ينبلج الضياء وهاهي شمس اليوم أشرقت وموكب الحياة يسير بنا مسرعاً عبر خيوط الصباح الفضية تهب الرياح الدافئة وتمطر الأيام وننشر عبق الحروف وعطر الكلمات نزف الحروف نغماً ألي حقول الوجدان في هذا اليوم ونطوف علي أجنحة الخيال إلي عالم سرمدي الجمال لنرسم لأنفسنا صورة زاهية في هذا العيد الجميل نستمع وإياكن مع أول رشة عطر من نبض بوحنا قرآن والطالبة ( ……………… ) .
تقف أقزام الكلمات لتحمل ضخامة المعاني فنحلق معاً علي ذاك الشاطىْ البعيد ونرشف من ذلك النهر العنيد وتورق الورود في بداية المشوار ونرسم خطوط الفرحة لهذا اليوم نبرز ملامح الاتجاهات ونتوقف أمام مرايا الأشياء بحثاً عن كلمة جميلة نلقيها وفاءً منا لكن ولقاء علي أرض المحبة والعطاء وضوءاً منبعثاً وهو في الواقع حقيقة نلقي بها مراسينا في لحظات متتالية يحددها تواصلنا المتميز وإبداعاتنا المنتظرة التي سوف ندعم بها شواطئنا بصوت البهجة في كل الأوقـات وأجمل وهج ولحظة تشرق في كل المساحات نعيش أجمل لحظات التواصل والاستمرار بهذه الحياة وتغمرنا السعادة فهو نبراس يضئ النفس بالأمل فليس كل الكلمات والمعاني تعبر عنه لأن شمس الماضي هاهي تعيد الكرة من جديد في سماء ملأت الدنيا ألحاناً وأنغاماً بالثقة والحب نحاول دائماً إسعاد الجميع فلم يمنعنا طول البعد من دفْ اللقاء فمع لحظة مستمرة من أصداء صادقة نسافر معكن ألي عالم فيه إشراقة شمس وخيال لا نهائي والإنجاز في ساعات الوقوف وهاهي أقلامنا كثيرة تحلم بلقاء مبهج معكن أخواتي يكون هذا الاستمرار أحلى وأجمل رحلة نعيش فيها أمتع اللحظات وأروع النسمات وأصدق الساعات يكون للعمر امتداده وعندما نستقر في موانيكن يكون العمر مليئاً بالفرح يحمل لنا أجمل الأعياد والسعادة تطل علينا بازدياد نتوقف بين سطوره كل لحظة وأخرا لننهل من معينة ما يعينا التواصل مع هذه الرحلة نشيــد [ ———– ] تقديم الطالبة ( ——- ) .
عندما تكون الحروف تائهة علي الشفاه فيعقد معها الكلام ينبثق الشعر فيتغلغل الدفْ إلى الأعماق يتسرب من ثقوب الأيام مزيج من عطر الأمسيات الباقية وتتفتح زهيرات للأمل وتطير الحروف حتى تنبلج في الفضاء ونـمنحكن ضوءاً مشمساً أجمل من النهار فننسج من خيوط الشمس و نسطر الشعر بلا كلمات ونقدم للأيام بهائها وللحنين تألقه نزداد ابتهاجاً واشتعالاً وننطلق صوب مواني الفرح ونقدم أجمل معاني الوفاء والتقدير ،
كلماتنا للأحباب عاطرة تـهفو به ما هبـت بوادره
ذكرى من بطاقات وتهنئه رتلاً إلي الدار أرتالاً تغادره
فعندما تعصف بنا دائرة الحياة ويحل في مدرستنا الظلام وهو مازال في طي المستقبل المجهول فتتألق الأشواق وتنهمر ، لنطفىْ شموع الرحيل فمع نشيد [ المسيرة ] تقديم طالبات الصف —– بقيادة الطالبة —– ) .
من أشعة الشمس نعمل لكن طوقاً نضعه على أعناقكن ليجعل كل أيامكن مشرقة ومن لو احظ القمر ننسج لكن ثوب الفرح لُنلبسه لكن ليجعل أيامكن أفراحاً بكل ما نعرف من كلمات جميلة متناثرة في أذهننا نرسلها إليكن مع تحية حب وإخلاص وعلي أجنحة الطيور ، نكتب لكن بنبض عذب وصافي ونتمنى لكن التوفيق والنجاح ونرسل لكن باقة أشعارنا ينتشر عبيرها في كل وادي وشعلة أنوار لكن تضىْ لكن الطريق ، ونرسل باقة أزهار إلى أرض لا تعرف إلا الحب والعطاء و الاستمرارية إلى نهار تغرب شمسه .
كلما اتسعت الرؤية وضاقت العبارة ولكن نفرش لكن الأرض خمائل وردية في حقول العطر ونطلق زغاريد الفرحة وتهب بها نسمات الخزامىْ محملة برئحة الفل و العود والعنبر وهاهو العيد قد أقبل وبدأ العطاء وزغردت بيض المنى إنها تكرم مسيره طويلة عامرة بالعطاء والخير .نشيد ترحيبي للطالبات للصف ———- بقيادة ( —— ) .
وهاهي لحظة الشرف الأولي لنرسم أحلي الدروب في سماء الود نفجر العيون وننشر للكلمات إلي حروف وقوافي ونرقص جمالاً ونختال روعة بجمال الطرب ، لكن موعد كرنفالات عشب تشم شعرنا بسمة وهمس يسجل فيض المشاعر والإحساس بالجمال في الحياة من حولنا في الطبيعة والفظاء بزرقة وغيومه وتجليات الفصول علي صفحته الرائعة .فتتقدم مديرتنا الفاضلة بإلقاء كلماتها المضيئة في الحقول فهي نبراس طريقنا .
أهدي إلى خد الرمال رسالة هبت لتكتب أسطر السعادة ، هذا بساط الأرض يابس حلة ً خضراء ترفل بالسنا أعياد أختار من بين الكلمات أجملها وأختار من المعاني أرقاها وابعثها علي أوراق الورد فتزداد رونقاً وجمالاً ، فأقول قافيه تعانق قافية وأهديكِ أخيتي في فرحك الفتان أو سمة من الحنين وباقة ينتشي من عطرها العبق فكوني في خريف العمر وردة ريانة بربيع العمر تنطلق . فمن رحيق الزهر أسكب العطر في أول الفرح كلمة الخريجات تلقيها الطالبة ( ——– ) .
1- سنسافر كالسندباد عبر الفصول على ضوء القمر نُصدح بأجمل الألحان وأعذب الأصوات و الأنغام الخارجة من أعماقنا الخضراء الموشحه بالحب والسلام والبراءة الممزوجة بصفاء الجو وخضرة المكان في هذا الجو البرىْ والأفق المنير تمر اللحظات الجميلة نديه كزهرة متفتحة شفافة كقطرة ماء لكن ، يبقى السؤال قاماً هائماً غائماً ، أرض خصبة مع أجواء القصيدة ومناخاتها الثرية الخصبة نغرسها ندبةٌ ندبة وندرسها رغبةٌ رغبة فتتلاقى الأوراق بالأشواك والإحداق بالآفاق وامتلأ العشاق بالأشواق حين ذلك تدمع العين مفارقه ، يآسى الفؤاد علي وداع الأحباب فيذكر أياماً قضاها مع أحبابه وخلانه ويتمنى أن تعود وتطول فهي أخوة اسلاميه علي رباط الدين والتقوى ، نشيد يقدمه طالبات الصف —–بقيادة الطالبة ( —- ) إهداء من الأستاذة [ —- ] لطالبات -.
نسمة إصباح تحمل دفأ مشاعرنا إليكن ونبع الأحساس بكن فإن في النفس خلجات يعجز اللسان عن وصفها والقلم عن تصويرها ولكل خريجة في هذا اليوم أهديك باقة فواحة من وجدانيات شعرنا ونصب في آذانكِ أعذب الهمسات .
فمن رونق الكلمة وصفاء العبارة ولحن القوافي أهديكِ في هذا الحفل أجمل لحظات الأنس فأن من الرغبات الاجتماعية والنفسية السير وراء الصداقة الزائفة وهي التي تُحمل في آنية فارغة والتي يترتب عليها بعض المشاكل التي تموج فيه قصص عجيبة إلى مجتمع يقف خلفة آخرون ليحيوا قيمة التواصل بين أفراده وبين عالمة المتعجرف والتي تعود كلها الي الرفقة السيئة لننطلق لنلقي الضوء هناك في واحة مشهد الرفقة السيئة تقديم 0000000000 .
ينكسر خجل الحروف علي بياض أوراقي فتنبت علي الأوراق الشموع ونمسك بخيط الكلام نمهد لليالي مخملية الطريق ونوشك علي صياغة عالم جديد … فاليوم جئنا لنمتطي جواد الفرح ونرسم الابتسامة علي الوجه ونشعل شموع الفكر لنملأ الدنيا نوراً وضاءاً فمع المسابقات تقديم الأستاذة ـ [ 0000000 ] .
الحياة هي البساط الذي يفترشه البشر تسري يوماً بعد يوم لتستقر في الوجدان ولكنها في لحظة تكون مليئة بالشرور الذي يخبئه لنا الزمان منها الحسد فالحسد لا ينظر إلا شرراً ولا ينطق إلا كفراً ولا يضمر إلا عذراً ولا يعمل إلا شراً ولا يدبر إلا مكراً ، ثوبك الجديد لا يرضيه ونعلك البراقة تؤذيه وإذا رآكِ صحيحة الجسم طلعت له الصفراء وعاداكِ سراً وجهرا ، وجملة القول أن الحاسد مسير للعسرى لا يعرف حمداً ولا شكرا ، مشهد الحسد تقديم طالبات الصف 0000000