اقوال وحكم

كلامنا الجميل الذي نبوح به للحبيب

عذب الكلام

كلامنا الجميل الذي نبوح به للحبيب يمكن أن يكون على شكل أبيات من الشعر الفصيح، أو رسائل هاتفية قصيرة، أو ما يطلق عليها اسم “المسجات”، وهي جمع لكلمة مسج بالإنجليزية وتكتب (message)، ومعناه رسالة، وأصبحت المسجات ملاذاً للناس للتعبير عن مشاعرهم لبعضهم البعض، وفي هذه الأيام تحديداً أي في عصر السرعة والتكنولوجيا التي زادت من البرامج والتطبيقات الهاتفية التي يتم فيها تبادل البيانات والمعلومات و(المسجات) تحديداً بصورة تتسم بالسرعة الفائقة، كما تزايدت صيغ هذه المسجات وتعددت إلى أن أصبحت تشتمل على مواضيع عدة مثل الحب والغزل كما وضّحنا سابقاً:

أجمل كلام للحبيب

  • اكتبني في حياتك عاشق مجنون ما ملّ اشتياقه ماعرف وشلون يقرأ العشق، أو يكتب غرامه ارسميني صورة الولهان بألوان الطفولة تجرحه كلمة وتجيبه ابتسامه، مغرم فيك لو رفض يبدي غرامه تفضحه كلمة ومقصده اهتمامه.
  • التوصيل السريع باقة ورد وهمسة حب للغالي بالعيد جعل أيامه عيد، أقول بسرعة قبلهم كلهم كل عام وأنت بخير يا بعدهم كلهم، ودعت بك عيد مضى وأقبلت بك عيد جديد يالله عسى عيدك سعيد، يا رسالة دوريه وأمسكيه وبوسيه وقبل الزحمة بالعيد الفطر هنية، من قالك إني في عيد أو إني سعيد يوم أشوفك هو العيد وكل عام وإنت بعمر.
  • أحلى مساء لأحلى عزيز (ما يتنسي) مثل (البدر) شوفه قريب لكن بعيد مجلسه.
  • أحسد سرير يحضنك وأحسد لحاف يغطيك، وياليتني قربك وأضمك، وأبوس خدك وفمك وعلى صدري أخليك، وبرموشي أداريك، وبهمسي أسليك، وأبوسك من رأسك لي رجليك، وأحط قلبي بين يديك، وأقول أحبك بكل ما فيك “أحبك”.
  • أنا تعلمت الهوى تحت يمناك، درست معنى العشق حسب اختياري، ما بغاك تعشقني ولكني أبغاك، لا ضاقت الدنيا تصير داري، وأبيك لامني تزاعلت وياك، ترضي غروري قبل لا أجيب اعتذاري، وأبيك تدري لو أحاول بفرقاك، إني بحاول قبلها بانتحاري.
  • هب الشمال وجابت الريح ذكرى، ياليت لي فبال الأحباب طاري، ياما على وصلك تحرّيت ذكرى، وياما ع طاريك عطرت داري لمصافحك كفي من العام عذراً تغار من لهفة يميني يساري.
  • غطيت في نومي ثواني وشفتك، واسقيتني حلو العسل من شفاتك، حظنت بعضي وأحسب إني حضنتك، الحلم جابك وإنت بأحلى صفاتك

ما ذقت في عمري حلا لين ذقتك، وما في ألذ وأحلى من حلاتك “أحبك”.

  • أحتاجلك لا ضيّق الوقت صدري أبيك تمسح عن عيوني شقاها وأحتاجلك إذا الفرح ضم فجري ودي تحس بفرحتي يا هناها أحتاجلك في كل لحظه بعمري لا صرت روحي كيف أحيا بلاها.

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى