شوربة الجمبري
- ١ الجمبري
- ٢ شوربة الجمبري
- ٢.١ المكوّنات
- ٢.٢ طريقة التحضير
- ٣ القيمة الغذائية لشوربة الجمبري
الجمبري
الجمبري هو واحد من المأكولات البحرية المميزة التي تعتبر من الأكلات المفضلة عند عدد كبير من الأفراد، وذلك نابع من التنوع الكبير في الأطباق التي يمكن أن يدخل الجمبري فيها، فمن الممكن تحضير الجمبري مع الأرز، أو على شكل حساء، أو مشوياً في صواني، ويمكن تقديمه مقلياً بجانب طبق من السلطة الخاصة أو صوص الطحينية، وهناك العديد من الطرق الأخرى لإعداده وتقديمه، كما وتمتاز عدّة دول بصيد وتصدير هذا النوع من المخلوقات البحرية، ممّا يشكل مصدر دخل اقتصادي جيد للصيادين في هذه الدول. وفيما يلي طريقة تحضير شوربة الجمبري الرائعة، والغنية، واللذيذة.
شوربة الجمبري
المكوّنات
- كيلو جرام من الجمبري، قطع متوسطة.
- ملعقة من الملح صغيرة.
- كوب من الكرفس.
- بصلة خضراء.
- بصلة كبيرة.
- ملعقة صغيرة من الكزبرة الجافة.
- حبتان من الفلفل الرومي الألوان.
- كوب واحد من الكزبرة.
- ملعقتا فلفل أسود.
- كوب من الشبث.
- نصف لتر من المياه الساخنة.
- ملعقتا زيت كبيرتان.
طريقة التحضير
- نبدأ أولاً بتنظيف قطع الجمبري المحضرة، مع ضرورة غسلها بالماء بشكل جيد جداً.
- نقطع كل من الفلفل الرومي، والبصل، حيث نقطعهما إلى قطع طولية متوسطة، ونضعهما جانباً.
- نقطع الخضروات المتوافرة بشكل يدوي إلى قطع كبيرة، ونضعهما جانباً أيضاً.
- نضع قطع الجمبري في الزيت على النار، حيث نستمر بتقليب هذه القطع في الزيت بشكل جيد، لمدة من الزمن تقدر بحوالي دقيقتين تقريباً، إلى أن يتحول لونه إلى اللون الوردي.
- نضيف قطع الخضروات التي قطعت مسبقاً إلى قطع الجمبري، ثم نقلب هذا الخليط بشكل جيد، حيث نتركه على النار لمدة من الزمن تقدر بحوالي خمس دقائق تقريباً.
- نضيف الماء الساخن إلى كمية الجمبري، ثم نترك القدر على نار ذات حرارة متوسطة، لمدة ثلث ساعة تقريباً.
- نبعد القدر عن النار، ونصفي الجمبري، ثم نضعه في طبق التقديم، ثم نسكب الحساء في أكواب، حيث نزين الأطباق باستعمال شرائح الليمون، ثم نضع الجمبري إلى جانبه.
القيمة الغذائية لشوربة الجمبري
تكفي هذه الوجبة لثلاث أشخاص، حيث تتضمّن تقريباً أربعمئة وثلاث وثلاثين سعرة حرارية تقريباً، كما وتتضمن على كمية من الدهون بحوالي خمسة عشر جراماً، وكربوهيدرات بمقدار ستة جرامات، وبروتينات بمقدار ثمانية وستين جراماً، ودهون مشبعة بمقدار غرامان، وكولسترول بما مقداره خمسمئة وسبعة مليغرامات، حيث إنّ هذه القيمة الغذائية المرتفعة تعتبر من أهم الأسباب التي من الممكن أن تدفع الأشخاص لأجل تناولها.