العناية بالذات
زبدة الشيا لتغذية الوجه
زبدة الشيا
تستخرج زبدة الشيا من مكسرات الشجرة، وهي من الأشحار النادرة التي يبلغ طولها 15 متراً تقريباً وتحتاج لمدّة ما بين 35 إلى 50 عاماً حتى تنتج ثمارها، وتعرف كذلك باسم شجرة الحياة، لأنّها تعيد الحياة للبشرة والجلد والجسم بشكل عام، وتستخدم كمرطب عالي وغني بالعديد من العناصر والفيتامينات ومن أهمّ هذه العناصر فيتامين (ج) الذي يعمل على إعادة بناء الخلايافي الجسم وبسرعة كبيرة، وهنا سوف نتعرف أكثر عن فائدتها للبشرة والجسم بشكل كامل.
فوائد زبدة الشيا
- يفضل استخدامها نقية دون أي اضافات للحصول على الفائدة العظمى منها أو أن تنكون مخففة بأحد الزيوت.
- تساعد على بناء الخلايا الجلدية في الجسم، وتزيل الخلايا الميتة.
- تعمل على إزالة الخطوط البيضاء والتشققات الجلدية التي تظهر بسبب الحمل وزيادة الوزن.
- تحتوي على فيتامين أ ، ي وهي تعمل على حماية البشرة من التجاعيد ولخطوط الرفيعة التي تظهر عند منطقة العينين.
- تحمي الجلد من الإصابة بالتصبغات الجلدية والبقع الداكنة.
- تعالج الجروح وتعمل على التئامها دون ترك أي من آثارها.
- تعالج مشاكل البشرة مثل الصدفية والأكزيما.
- تحمي البشرة من التغيرات الجوية والعوامل المحيطة.
- تستعمل في علاج تمدد الجلد وشد البشرة.
- تساعد في اخفاء علامات التقدم في العمر.
- تعالج تقرحات الفراش وطفح الحفاضات.
- تخفف من أعراض التهاب البشرة الحساسة خصوصاً عند الرجال بعد الحلاقة.
- تستعمل معالج للشعر التالف من التقصف أثر الصبغات والمواد الكيميائية.
- تعمل على توحيد لون البشرة وإزالة السواد الموجود في المناطق الحساسة.
- تزيل أثر الأكزيما الطفولية بشكل سريع.
- تستخدم معالج فعال للشفاه المجعدة ونفخها.
- تعمل على تورد وتحديد منطقة الفم.
- تعيد النضارة للبشرة وزيادة في توردها.
طريقة استخدام زبدة الشيا
- الطريقة الأولى: يفضل شراؤها خاماً، ويتم تحضير الخليط في المنزل للحرص على استخدام المواد ذات الجودة العالية، ثمّ نحضر مقدار من زبدة شيا ومقدار مساوي من زيت الزيتون أو زيت اللوز، ثم نخلط المكونات مع بعضها البعض عن طريق تحريكها أو وضعها في زجاجة الرش، ويتم رش الجسم مرتين في اليوم أو أكثر، يفضل رش الخليط على جسم نظيف ومتفتحة مساماتها للحصول على نتيجة سريعة وفعالة.
- طريقة أخرى : ملعقتين من زبدة الشيا، وملعقة من زيت زهر البابونج وملعقة من زيت الخروع، نخلط المكونات معاً ونضيفهم على الشعر أو الذقن عند الرجال لتعبئة الفراغات الموجودة في جلدة الرأس، حيث إنّ هذا الخليط يعمل على تنشيط الخلايا ويعمل على زيادة انتاجها للأحمض التي تزيد من نمو الشعر.