اقوال وحكم
أقوال محمد أنور السادات
محمد أنور محمد السادات ولد سنة 1918م وتوفي في سنة 1981م، وكان ثالث رئيس للجمهورية المصرية العربية من بين الفترة من 1970م إلى سنة 1981م، وهنا لكم في هذا المقال من أقوال السادات أتمنى أن تنال أعجابكم.
من أقوال السادات
- يا كل ضحايا الحروب املأوا الأرض والفضاء بتراتيل السلام.
- لا يحتاج شعبنا إلى توعية أو تعبئة، لأن شعبنا هو أبو التاريخ ومحرك التاريخ وصانع التاريخ.
- لا يمكن أن يكون هناك إرادة مع التخلف.
- إن البناء لم يشغلنا عن المعركة، ولا المعركة شغلتنا عن البناء، وفي الحقيقة فإن المعركة هي من أجل البناء كما أن البناء من أجل المعركة.
- أمانة المسلك هي أمانة الهدف، مسؤولية الفكرة هي مسئولية العمل، وأي فصل بين الأثنين نوع من أنفصام الشك.
- إن الدولة أداة خدمة للمصلحة العامة، وليست سلطة عليها فوقها.
- السلام إحساس بالأمال المشتركة للشعوب.
- إن حرية الفكر حركة داخل الإنسان، ولكن إذا خرجت الفكرة إلى العالم الخارجي وتجاوزت مرحلة الأعتقاد إلى مرحلة إشراك الأخرين فيها كان عليها أن تلتزم الصدق والموضوعية ومبادئ المجتمع وقيمه.
- إن مصر لتقدر النضال في سبيل الحرية والإستقلال، وتعرف أقدار المناضلين والأحرار، لأنها طالما كافحت على أمتداد التاريخ لأسترداد حريتها وصيانة عزتها.
- حاربنا من أجل السلام الوحيد الذي يستحق وقفة سلام، وهو السلام القائم على العدل.
- إن مشاكل بلادنا كثيرة، وكل مشكلة قابلة للحل، ولكن الحل يحتاج إلى وقت، ويجب أن نبدأ بأنفسنا أولاً.
- الدبلوماسي رجل يستطيع أن يصمت بعدة لغات.
- لا يستطيع أي قائد أو قيادة أن تقرر وتكون على ثقة من القرار مهما كانت الخطورة فيه إلا على أشتراط واحد وهو اليقين من إرادة الشعب.
- الشعب المصري لم يعرف في تاريخه النضال بالكلام فقط ولا مارسه في يوم من الأيام بالكلام فقط، والدليل على ذلك ما قدمه هذا الشعب من عطاء حقيقي للمعركة وما سوف يقدمه من عطاء حقيقي للمعركة.
- نريد أن نحول حياتنا من أرتجال وأنفعال وعاطفة إلى علم وحقيقة وأسلوب العصر الذي نعيش فيه.
- بالثقة في الله سبحانه وتعالى وبالثقة في النفس بالثقة في الصديق بالثقة في القريب بالثقة في الحق بالثقة في العدل سوف نمضي وسوف يكون الله سبحانه وتعالى هادياً لمسيرتنا وراعياً لها.
- إن مشاكل بلادنا كثيرة، وكل مشكلة قابلة للحل، ولكن الحل يحتاج إلى وقت، ويجب أن نبدأ بأنفسنا أولاً.
- إن مصر لن تموت فقد عاشت فترات حالكة، وأكثر ظلاماً، وأستطاعت أن تجتاز كل ما واجهته بإرادة التحدي التي تملكها.
- لقد أمنت وسوف أظل أؤمن أن كبريائي هو حقوق وطني وحقوق أمتي.
- أن التاريخ سوف يسجل لهذه الأمة أن نكستها لم تكن سقوطها وإنما كانت كبوة عارضة، وأن حركتها لم تكن فورانا وإنما كانت أرتفاعاً شاهقاً.
- أننا حاربنا من أجل السلام حاربنا من أجل السلام الوحيد الذي يستحق وقفة سلام وهو السلام القائم على العدل.
- لم يكن السادس من أكتوبر، مجرد أنتصار سلاح على سلاح، ولم يكن مجرد تفوق جيش على جيش، لقد كان نصر أكتوبر وسيبقى رمزاً لما هو أعمل من ذلك بكثير وأبعد تأثيراً على مسار التاريخ المعاصر كان كسراً لغرور القوة.
- أن أعلام الحرية لن تسقط على هذه الأرض العظيمة الطاهرة أبداً.. أن أعلام الحضارة لن تتراجع.. أن أعلام التقدم لن تتوقف.. أقوى وأقوى بإذن الله، وأعلى وأعلى بإذن الله أن التجربة العملية تقول أنه لا يستطيع أي قائد أو قيادة أن تقرر وتكون على ثقة من القرار مهما كانت الخطورة فيه إلا على اشتراط واحد وهو اليقين من إرادة الشعب.
- إن الديمقراطية هي صوت وحركة الجماهير.. وبلا وصاية.
- إن الأشتراكية هي طريق قوي الشعب العاملة، لم تعد تحتاج إلى من يسوقها عليه بالقسر.
- إن الإنسان هو الوطن تبدأ الديمقراطية عنده.. وتكون الأشتراكية لمصلحته، وتعمل الدولة لخدمته، ويصدر القرار للأرتقاء بحياته يوماً بعد يوم.
- نحن قوة من أقوى السلام في العالم.. والسلام نضال في سبيل الحرية.. والسلام نضال ضد الإستعمار.. والسلام إيمان بحق تقرير المصير.. والسلام إحساس بالأمال المشتركة للشعوب.
- التعاون من أجل الفهم والسلام يد مبسوطة بالمعرفة والحب الكبير الذي لا يعرف الكراهية والحقد ويتطلع إلى إخاء عالمي يربط الأرض بالسماء، والإنسان والعبادة بالسماحة، والكلمة الطيبة بالعمل الطيب، والشعوب المتقدمة بالشعوب النامية ومناطق الوفرة بمناطق الحاجة لقد أثبت 6 أكتوبر للعالم مدى صلابة إرادتنا الوطنية وحرصنا على أستقلال هذه الإرادة مهما كان الثمن وأثبت أن خلود هذا الشعب ليس خلود الموتى ولكنه خلود الأحياء، القادرين على أن يجددوا أنفسهم على مر الزمان.
- أن أقوى الأسلحة التي أمتلكها الإنسان وسوف يظل لها دائماً فاعليتها الحاسمة هي روح الصمود.
- لقد أمنت وسوف أظل أؤمن أن كبريائي هو حقوق وطني وحقوق أمتي.
- لم يتقاعد هذا الشعب أبداً في تاريخه عن أمل ولا هرب من تحدي ولا غابت منه عزائم الرجال تصنع تاريخاً وتقتحم مستقبلاً.
- نحن اليوم نحتاج إلى الأصالة وإلى الفكر والعالم والعمل لكي نأخذ الأمل بأيدينا، ولكي نصنع به مستقبلنا ونساهم به في صنع مستقبل أمتنا العربية كلها ونحقق ونؤكد دوراً عربياً لا غنى عنه ولا بديل عنه في تشكيل عالم جديد يقوم على الحق وينشد السلام العادل ليست الأثار الباقية على أرض صعيد مصر مجرد أحجار صماء ولكنها شواهد فكر خارق.. وشواهد عمل متقدم.. وشواهد علم دقيق.. كل ذلك يتوجه إيمان عميق بالدين وبالخلود.
- أضربوا الحقد يا شعبنا لأنه أعدى أعدائنا اليوم ولا يتولد الحقد إلا فى النفوس المريضة الضعيفة.
- أدعو أن يساعدني الله سبحانه وتعالى على أن أقول دائماً كلمة الحق في وجه الأقوياء وأن يساعدني على إلا أقول الباطل لأكسب تصفيق الضعفاء.
- أن معدن مصر من معدن فلاحها المصري.. معدننا لا يصدأ لأن أبعاده الحضارية تحميه دائماً من الصدأ والتلف.
- أن أشتراكيتنا أشتراكية تمليك لا تجريد وأننا نطورها حسب واقعنا الخاص بنا وتراثنا الذي يميزنا.
- وطننا من قديم هو وطن السماحة والإخاء وفي أبنائه هذا الحس العميق الذي يستطيعون به أن يميزوا بدقة بين جوهر الدين في صفائه وبين التعصب في جموحه وخطرة مهما تستر برداء الدين إسلامياً كان أو مسيحياً.
- أن القوات المسلحة يجب أن تكون محترفة وأن لا تتدخل في السياسة.