إليكم أكثر أهمية إرشادات الزواج للتغلب على الملل في الرابطة الحميمة
إليكم أكثر أهمية إرشادات الزواج للتغلب على الملل في الرابطة الحميمة
١- ضعا جدول مواعيد أسبوعي لمواعيد الرابطة الحميمة
نعم، كما قرأتم، ضعا جدولا كل أسبوع للعلاقة الحميمة. كثيرا من الأزواج تأخذهما مشاغل الحياة اليومية فيتغافلان عن تخصيص بعض الوقت للعلاقة الحميمة والبعض يستمروا في تأجيلها نتيجة لـ الإرهاق الذي يتعرضون له طول اليوم. لهذا عندما يكون هناك جدول مواعيد مواقيت جلي للعلاقة الحميمة، فسيتطلع كل منكم إليه وسينتظره بفارغ الصبر وربما يبدأ في وضع التدابير لقضاء اليوم على نحو متميز ومختلفة. الإستراتيجية لمواعيد الرابطة الحميمة من أكثر الطرق نجاحا للقضاء على الملل في الرابطة الزوجية.
٢- العشوائية مطلوبة ايضا
أكدنا في النقطة الماضية على وجوب وجود مواقيت للعلاقة الحميمة ولكن لا يقصد بأي حال من الظروف عدم تواجد العشوائية في الرابطة الحميمة. من حين لآخر، تكون العشوائية والحركات غير المخطط لها مطلوبة في الرابطة الزوجية، لأنها تذكركم بالأيام الأولي من الزواج.
٣- جددي من خزانة اللانجري المخصصة بك
تعاون اللانجري كثيرا في القضاء على الملل في الرابطة الحميمة. لهذا احرصي دوما على تجربة كل ما هو حديث في عالم اللانجري ولا تترددي في ارتداء القطع التي تجعلك تشعرين بالثقة والإثارة في نفس التوقيت.
٤- جربا ظروف جنسية حديثة
إذا كنتم متزوجان منذ مدة طويلة، فلا تكتفيان بالأوضاع الجنسية المجربة . جددا من الرابطة الزوجية بتجربة أشياء غير اعتيادية لم تفكران فيها من قبل مثل أحوال جنسية غير تقليدية أو ألعاب جنسية مثيرة لم تجربوها من قبل. كل ذلك من شأنه القضاء على الملل في الرابطة الحميمة وجعلها مليئة بالإثار والمتعة.
٥- القبلة هامة… يومياً
القبلة هامة لحياتكم الزوجية. التقبيل من المعتاد أن يزيد الرغبة في الرابطة الحميمة كما أنها أسلوب رائعة لتوضيح الود والمحبة لشريك الحياة. من إمتيازات القبلة أيضاً أنها تعاون على تهدئة الاضطراب وترقية المزاج وتخفيف الضغوط اليومية التي يتعرض لها كل منكم في حياته. إذا كنتما تبحثان عن حياة زوجية شاغرة من الملل لا تتخلو عن التقبيل.
٦- حافظا على روتين متكرر كل يوم قبل السبات
الاعتياد على اتباع روتين متكرر كل يوم مشترك قبل السبات سيساعد كثيرا على تدعيم التواصيل بينكما. نحن لا نشير هنا إلى قضاء الوقت في الرابطة الحميمة قبل السبات، بل المواظبة على تصرف شيء طفيف وممتع مثل ترك التليفونات جانبا والتحدث مع بعضكما القلة في أمور حياتية. بين الحين والآخر، يكون ذلك الوقت إمكانية لإكتشاف كل منكما جوانب غير مشابهة من الآخر.
٧- تواصلا طول الوقت
الاتصال أمر لازم في الرابطة الحميمة، فهو مفتاح الوصول إلى فترة الرضا والإشباع. عليك التحدث مع شريك حياتك وإخباره بكل ما يحدث في ذهنك بخصوص الجنس. ما هي الحركات التي تساعدك على الوصول إلى هزة الجماع وما هي أمتع الأحوال الجنسية فيما يتعلق لك. لا تخجلي ايضاً من إخبار شريك حياتك باحتياجاتك في الرابطة الحميمة، فكلما كانت الموضوعات جلية بينكما متى ما ساعد هذا على الوصول إلى رابطة جنسية ممتعة وأكثر سعادة.
٨- تولي زمام المبادرة
لا تنتظري من زوجك دوما أن يبادر هو بأخذ الخطوة الأولى في الرابطة الحميمة، بل كوني أنت من يبدأ في هذا. ليس هناك أكثر تهييج من مسعى مداعبة زوجك لإخباره بأسلوب غير على الفور بأنك تريدين قضاء ليلة عاطفية وجريئة معه.
٩- ابدأوا بالمداعبة
المداعبة قبل الرابطة الحميمة أمر مطلوب لتهيئة الحال بينكما وغلاء التشويق والإثارة وتعزيز رغبة كل منك في الآخر. والمداعبة لا يشترط أن تكون جسديا لاغير بل أن يكون بإرسال برقية حارة له قبل أن يرجع من الشغل.
١٠- اقبلي التحويل
أحد الأسباب الرئيسية للاستحواز على رابطة حميمة مع زوجك هو أن تتقبلي التحويل في طبيعة الرابطة. فمن الطبيعي أن يقل الشغف في فترة ما عقب الإنجاب مضاهاة بمرحلة شهر العسل، ومن هنا عليكما البحث عن أنماط حديثة للوصول إلى الحياة الزوجية السعيدة في جميع فترة.