غير مصنف
اقرأ صفحتي ولا داعي لـ وردود
كم اشتاق شوقا … إلى.. من ..يهمنى ،،،،،
اشتاق إلى ذاك الجسم الدفئ الذي يلم بي عند حاجتي له …. أمي. الغالية
كم اشتاق شوقا … إلى.. من ..يهمنى ،،،،،
اشتاق إلى ذاك الجسم الدفئ الذي يلم بي عند حاجتي له …. أمي. الغالية