حكم الفيديو
(1)
> التفكير خارج الصندوق.
> هو أن تشتري (طلب فول) ، ثم تنظر لـ (طلب الشيه) الذي يتناوله من يجاورك في المائدة في المطعم التجاري.
(2)
> حكم الفيديو.
> هو أن تطلب (سلفية) من المؤسسة التي تعمل بها ، وعندما يبدأ الخصم من المرتب لسداد (السلفية) التي صرفتها، تتوقع أن يتدخل (المدير) ليعطل خصم السلفية في هذا التوقيت نسبة لبداية العام الدراسي.
(3)
> بعد انتشار صور الكثير من الحسناوات في ملاعب مباريات كأس العالم ، وعلى مواقع التواصل الاجتماعي ، فهمت وأدركت لماذا يتحدث كثيرون في الوطن العربي عن تشجيعهم للعبة (الحلوة).
(4)
> مشاهدة مباراة في الدوري المحلي أو في كأس السودان هذه الأيامات مع مباريات كأس العالم ، أشبه بالسماية في الـ (15).
(5)
> القطط السمّان.
> مصطلح للاستهلاك (الصحفي) ، لا غير.
(6)
> إذا نجحت حملة مقاطعة اللحوم.
> ندعو الى حملة أخرى وهي حملة مقاطعة صالات الأفراح.
(7)
> بعد إرجاع السيد الصادق المهدي من مطار القاهرة وحرمانه من دخول مصر ، توقعت ان أشاهد السيد الصادق المهدي محللاً لمباريات كأس العالم في قنوات بي إن سبورت القطرية.
(8)
> عادت صفوف البنزين مرة أخرى.
> نتوقع ان يعود برنامج (عليك واحد) على قناة سودانية 24 من جديد.
(9)
> الأغنياء لم يقاطعوا اللحوم بقرار الأطباء.
> هل يقاطعونها بقرار من الشارع السوداني.
(10)
> في هذه البلد لا نحتاج لوزير رياضة.
> ولا نحتاج لوزير ثقافة.
> ولا نحتاج لوزير للكهرباء.
> ما جدوى أن يكون لدينا وزير للقطوعات.
(12)
> مشكلة بنك الثروة الحيوانية تكمن في (ثروته).
(13)
> في موقع (الأحداث نيوز) الالكتروني أمس هذا الخبر : (حصد السفير الإيطالي في الخرطوم، فابريزيو لوبيسا، إعجاب المئات من السودانيين، وذلك بعدما تداول ناشطون على نطاق واسع، في مواقع التواصل الاجتماعي، صورة له وهو يستغل «ركشة» داخل الخرطوم. وسجل لوبيسا زيارة إلى مدرسة كمبوني، مستغلاً «ركشة»، في حالة نادرة. واشتهر السفير الإيطالي في الخرطوم، بحرصه على مشاركة أصدقائه من السودانيين في مناسباتهم. وسبق أن نشر فابريزيو، في رمضان الماضي، صورة له رفقة ابنه وهما يرتديان «الجلابية». وقابلت قطاعات واسعة من النُشطاء مواقف السفير الإيطالي، بإعجاب وترحيب كبيرين.).
> معقولة أزمة البنزين وصلت (إيطاليا).
> الموضوع كبر أوي!!.
(14)
> يعجبني صلاح عووضة عندما يكتب عن فترته في (الثانوي) ، وعادل الباز عندما يكتب عن (ذكرياته في الدويم) ، والطيب مصطفى عندما يهاجم (الحكومة).
> ويعجبني الطاهر حسن التوم عندما يعتذر عن (حال البلد).