أجدد رسائل حديثه , رسائل جوال حزينه
“صوتكِ” مجردَ معزوفههِ عجـز آهل الفنِ آن يصنعوإ مثلـههِ
– – = – – = – –
أنِ تمتلككَ قلـبَ يحححنِ لأشخاصَ لا يستحقوِن فـ/بداخلككَ قلبَ رقيقِ
يستحقَ التقديرِ بالفعلُ *
– – = – – = – –
ياآجنوني . . ! !
قرب مني لو . . ثواني
اشتهييتك ھ الصبآح . . ! !
ودي أحضنگ بِضلوعي . .
و أتنفس گل أإشيآآئي . !
•| م ع آ گ |•
– – = – – = – –
مرآآت آعزم وآحلف
أني آخليه / ومرآآت
آنسى حلفي اللى حلفته … !!
– – = – – = – –
( آخـر مواعيدنـا ) .. قفّـى ولا جـابـك !
يا [ أحلى مواعيدنا ] .. شبتـي , ولا طبتـي !
حبيبتي .. كم صبـاحٍ كـان .. [ يبـدأ بـك ]
الحيـن يبـدأ , ويبـدأ ( ضيقـي و كبتـي )
[ عادي تغيبين ] وأغرب شيء , فـ.. غيابـك
( كَثْروا على عيوني .. أشباهك , بعد غبتي ! )
– – = – – = – –
حتّى الوفَا يمّه بدوا يدفنُونَه ,
.. وباقِيْ الفَرح يمّه .. بدَا بِ التّلآشِي ,
شفتِيْ الأمَل يمّه ..؟ غريبَة عيُونه !
.. كنّه .. بِ يحكِي : [
هالأمَانِيْ , ولَاشَيّ ] !
– – = – – = – –
جايه .. اشتكي وافضفض له ..
“واثاريني”جبت لعمري الضيقه !
– – = – – = – –
مو غريبه عندي .. لو مني زعلت !
صآر لكـ .. آيآمـ [[ متغير كثير
.
.
رحت ] في دنياك ..
و عني :: مآ سآلت ..!
– – = – – = – –
دآمگ كذآ ….
” مقفي “و لآ اْشوف لگ شوقْ ؟
و انآ عَلۓ قربگ ، [ بذلتْ و تگلّفتَ ] !!
”عيبّ“ اْتبعِگ .. و لَو گنتِ محرُوق ..
حتىَ لوُ بعَد هجرْگ تِحسّفتَ ..
اْنآ عرفتگ ذ وُ ق ….
و بـ أبعَد و آنآ .. « ذ وُ ق
و ما أنگر اْنگ :
آنسّت قلِبيَ و شرّفْت </3
– – = – – = – –
تدري وش / معِنى الِعذِاب
اُنگ
تشتاق لشخص ..
طاإح { مَـٍےـَِنْ عينگ }
– – = – – = – –
يآخي والله بَ " مآي " عَيني مِشتّريك ,
ذآ .. إذا بآقي بّعد .. بِ العين / مآي
– – = – – = – –
يا ليتها فِي .. و أغِير ظِروفك !
أو ليتني ماعرفت \ الحب .. بالمِره
آلعام .. فٍي كِل لحضه .. أقدر / أشوفك #
و آليوم .. ما أقدر .. أشوفك [ بالعّمر مره ] ؟!
– – = – – = – –
وينه إللي !!
لآ بغيت أنطـق [ تعبآ آ آ آن ]
ضمنـي „ وقــآل :
حـآس فيـك
????????أنا ( أحبك ) . . . ومو لآزم تصدقني
أنا بدونك : حزين ومآني طآيقني
. . . . . . . . . .أنثر بقآيآ حطآمي ../ وأجمع عتآبك
قلبي وهو قلبي : إمعيي يرآفقني !
. . . . . . . . . .شوفه : ذبحه الحنيين إيطقطق أبوآبك••«</3 x_x
مخنوق من غيبتك لو فيك : تلحقني ؟
. . . . . . . . . .يمكن أموت ويكون الموت بسبآبك !