قويت بَ لحظة فراقك أداري دمعتي لا تطيح
و يوم أقفيت [ عجزت ] و طحت أنا / كلّي !
أحيان الإنسان يضحك من سبب جرحه
لاصار حظه فقيـر و غص بَ أيامه !
وأحيان بَ أتفه سبب ! ( يتصنع ) الفرحه
ويعيش دوره بَ فرحـه تقتل أحلامه !
لَيتْ آلوَجَعْ [ طَييرْ ] ،
وَسطْ آلصَّدُر . . وُ نْطَيِّره !
نِشقْ عُوجْ آلضُّلُوعْ آلنَّآحِلآتْ :
وُ يطِيييرْ !
قمت اصنع من الأوراق اصحاب
لجل ما يجي يوم و يطعنوني
لَيتْ قَلبِيْ مِنْ جُروحَه آفتَهَمْ
غَيرِيْ عَآشْ [ آلجَرحْ ] مَرَّة وآتَّعَظْ ،
مَ يِحس ْآلقَلبْ مِنْ كِثرْ آلأَلَمْ
رَآحَتْ ” آلرَّآحَة ” وُ عَلىْ آلله آلعَوَضْ !
ياطير شف درفة الشباك مفتوحه
تركتها لك مثل ماكنت خابرها
لامن خذلك الزمان وكثرت جروحه
لاتسأل أول جروحه وشو آخرها
تعال شف صاحبك قافل على روحه
بيبان الاياموالدنيا مسكرها
دِقيقه يآمصورْ أنكساري ‘ برتشفف ذلي !
متى شِرب الكرامه كأن يرحم [ غصة عجيز ]
زِمن وشهو زمانه يرحم إمك خله يوليّ
تعال وشوف وش خلى الحزن في داخلي حيز