مسجات الجوال الشعريه ، رسائل رومنسية للجوال
الحزن فـي صوتك ازعج ساكنيّ
. . لين صار الكون من حوليّ حزين
* خآلد آلفيصلَ
مَاجِيّت أَبَسْأَل
عَن طُعُوْنِك فِي حَشَاي الْمُوجِعَه
وَلاجَيت أَبَسْأَل عَن نَّهــايَة../ صَدِك وَذَاك الْجَفَا
جِيّت أَشْكُرُك
عَن كُل دَمْع مُحَرِّق مَاتْسِمْعَه
وَعَن كُل جُرْح لَا سَمْع حَرْق الْمَدَامِع قَال .. أُفـا
حين تعود …
الى مدينتي الصغيرة ..
البعيدة عن كل الصخب حيث أنت …
لن تعرفني …
ولن تستطيع تميزي ولو حاولت …
لن آرتدي نفس الرداء ..
الممزوج بألوان الشوق لك
ولن ينعكس وجهك في عينآي .
لكن ..
سأقول شيئا من أجلك
لاتعود ..
ياحبيبي !
غِيْب لو ودّك تغيب !
ف الغياب : )
تصير ‘ فيني ‘ حاضر أكثر!
وقلبي رغم البعد !
يقدر : يوصلك من ألف سكّه !
ويدخلك مِن ألف باب ،
في غيابكَ .. مَ ينا ا م الجرحّ بدريُ
*ﭑنِتْظرتِگ لِيشْ طِوَلتْ الغيِابْ … /
وْ إنتِ لامِنْ غِبتْ [لِحظاتِ] أفَقدِگ .. !
تِدريْ إنْ الصِبرْ
فِيْ بَعدگ عِذابْ … ]~
وْتِدريْ إنگ فِي
[عيوْنيَ] وْ أفقِدگ .. /
حسّيت فيك ..
شارد مع انفاس الغياب ..
تب .. تعتذر عن كل شيء ..
حتى العذاب ..!
وانا عذرتك ..
بس ما أطيق القهر ..
عدا شهر ..
وآنا تعبت من السهر .. !
وينك غياب ..؟!