رسائل رومانسية ، رسائل عشق ، رسائل اصدقاء ، رسائل حب قصيرة ، رسائل حب 2018 ، رسائل حب وغرام وعشق ، رسائل حب قصيره وقوية ، رسائل حب وغرام قويه
رسائل رومانسية بين الزوجين , رسائل حب بين الزوجين
كثيرا ما يكون هناك من المشاكل والهموم التي تتواجد بين الزوج وزوجته وبين الزوجة وزوجها ولكن كثيرا ما تكون المرأة بيدها أن تذيب جبل الثلج بكلماتها الرقيقة التي تقولها أو ترسلها إلى الزوج ومن هذه الكلمات ما يمكن أن تعود المياه إلى مجاريها ويتناسى الرجل كل ما كان وقد يصل الأمر إلى اعتذار الزوج عن أفعاله في حال قول المرأة لكلمات رقيقة له ، لهذا نحن اليوم قد اخترنا أفضل الكلمات التي من الممكن أن تقال من المرأة لزوجها ، لا تبخلن على أنفسكن أخواتي فان الله خلق لنا عقل نميز به وخلق لنا أزواج نسأل الله العلي العظيم أن يكونوا سترا لنا في الدنيا وعصمة من نار جهنم بإذن الله ، لنذهب سويا لنرى أفضل ما يمكن أن تقوله الزوجة لزوجها عبر الرسائل ومختلف المراسلات.
حبيبي الغالي.. أبعث لك كلماتي معطرة لك بالحب المشتاق بروح الرقة والإحساس والدفء والحنان لأغلى إنسان في الدارين.. فلا تطل غيابك عني.. فوحدك ووحدك تعلم كم أخبىء لك من الشوق والحب الكثير في داخلي.. اشتقت لك حبّي.
أعطيني من لسانك كلمة وخذ من شفتي جملة، أعطيني من عينك نظرة وخذ من رموشي همزة، وأعطيني من قلبك دقة وخذ من دمي قطرة.
إلى من احتارت الكلمات ماذا تقول له.. وبأي طريقة تهنّئه وبأيّ اسم تناديه.. إلى من سكن قلبي وملأ حياتي فرحة وسرور.. إلى حبّي ورفيق دربي.. أبعث لك أشواقي وقبلاتي الحارّة عبر باقة من الورد الأحمر والياسمين.. متمنية لك أياماً ملؤها الحبّ والحبّ بقربي وبوسط أبنائك.. حبيبة عمرك.
لو كنت أملك أن أهديك عيناي لوضعتهما بين يديك.. ولو أملك أن أهديك قلبي لنزعته من صدري إليك.. ولو أملك أنا أهديك عمري لوضعت أيامي تحت قدميك.
لو استطعت أن أهديك عيني لوضعتها بين يديك.. لو استطعت أن أهديك قلبي لقلعته من صدري وأهديتك إياه.. لو امتلكت أن أهديك حياتي لسجلّت أيامي باسمك.. ولكنني لا أملك غير هذه الكلمات التي تنبع من قلبي.. لتكن هديتي إليك.
هل تعتقد مجرد اعتقاد أنّ هذا الكون الواسع بكلّ ما فيه من ملهيات وبكلّ ما يحتويه من سوف يلهيني عنك.. أوينسيني إيّاك أو يجعلك ثانياً بالنسبة لي.. اطمئن فهذا هو.. أنت كما أنت.. كما عرفتك لم تكن يوماً سوى أولاً في كل شيء.. وهكذا ستظل بإذن الله.. طالما بقي هذا القلب ينبض.. وطالما ظل هناك شيء اسمه الحياة.. شيء اسمه الحبّ.
أتعلم يا حبيبي.. إني لأحسد نفسي عليك بأن أصبحت من نصيبي.. عندما تنظر إلي أرى سعادتي في الدنيا في عينيك.. عندما تبتسم أشعر بأنّ الكون بأسره هو ملكي.. أنت حياتي، وروحي، وموطني، وعالم لم أرى له مثيل.. أنت من استوقف ريشة الرسام.. لم يجد في جمال رسمك من يضاهيك.. لم يملك ألوان شفتيك ولا بحر عينيك.. يا بدراً جاورني.. يا قمراً أذهلني.. أرفع صوتي لكي يعلم من هنا.. أقولها لكي يعلم أهل المشرق وأهل المغرب بأني أحببت أسطورة.. لم يكفي كتاب للكتابة عنه.
قد أشرقت شمسك في سماء حياتي.. وكنت نوراً قد غطّى على أحزاني وبدّلها أفراحاً.. لقد أصبحت الحياة جميلة بوجودك معي.. بابتسامتك التي ترتسم على محيّاك الجميل.. كم هي رائعة عيناك التي أرى بهما الحياة.. حفظك الله لي ومتّعك بالصحة والعافية.. ودمت لي.
أحببتك كما علمتني كيف أحبّك.. أحببتك بكلّ مشاعري.. أحببتك بكلّ ما يختلج في قلبي من روعة الحب.. وفي غمرة ذلك الحب، وفي فرحة ذلك الشوق إليك أجدك تغرس.. سهم العشق في فؤاد من أحبك.. لقد أصبحت ملك قلبي وحبك لم ولن يمت في داخلي.. لأنّه حبّ صادق وسيظلّ قلبي وفياً لك رغم كل الظروف.
حينما أعود للوراء قليلاً وأتذكّر لحظاتي الحلوة معك، وأيّامي الجميلة برفقتك.. أشعر فعلاً أنّني محظوظة.. ولا شيء يوازي سعادتي بك.. ولا أحد غيرك.. قادر على أن يمنحني ما أعطيتني أنت إيّاه.. بل أشعر بصدق أن هذا الكون.. على حجم إتّساعه وكبر مساحته وكثرة إغراءاته لا يهمني أبداً بقدر اهتمامي.. بحبي لك.. وبقدر رغبتي في التمسك بك.. ولم لا تكون أنت مصدر اهتمامي وقد احتويتني وأضأت شمعة حياتي.
أمرني الحنين إليك أن أكتب إليك رسالة فأحضرت الورق والقلم ولم أستطع استحضار الكلمات.. فذهبت إلى حدائق الزهور أتأمل جمال الورود وأناجي كلّ وردة نادرة الحسن.. وأبعثها لك بكلّ عواطف الهوى مع الهواء.. لم أقطف وردة لأنّي أخاف عليها من الذبول أو تسقط أوراقها بين يدي، وأنا أريد لها الحياة بين يديك.. يديك أنت، ورحت أقلّب أوراق الأشعار وأغوص في بحار القصائد.. لعلّي أصطاد لك كلمات كاللؤلؤ أصنع منها قلائد تليق بحسنك البديع فلم أجد في بحار الشعر سوى كلمة.. أحبّك.
أعجزتني التعابير والوصوف.. أحبّك يا أغلى إنسان.. لا تحسبني متبلّد المشاعر.. إحساسي بداخلي، إحساس ألف شاعر.. لكن لا شفت طرفك الفتّان.. سكتّ.. وأذهلني جمالك الساحر.. أعذرني إن كان في طبعي الخجل..
واعذرني إن حسّيت في مشاعري بخل.. يا كثر العبر في هالزمان.. خليتني من الحب دوم في شوق ووجل.. أبيك بس يا حياتي لا تظلمني.. آه لو تدري عن الشوق اللي فيني.. بشوفتك.. إحساس غريب يجتاح الكيان.. تبيني أقولك كلمة أحبّك.. تبيني أقولها ويحسّ فيها قلبك.. عجز عن البوح اللسان.. والقلب يهتف.. والله أحبّك وأبي قربك.. يا أجمل هدية أهدانيها القدر.. يا اللي معك بس يحلى السمر.. مالك عليّ حلفان.. لو قلت إنّك في حياتي شمسها والقمر.. إقرا يا حلو هالقصيد.. اقرأ.. لجل تعرف إنّي لغيرك ما أريد.. بأقولها لك يا عمري بالفم المليان.. أحبك.. أحبك.. وأحبك.. هذا هو الشيء الأكيد.
تمنى لو كنت دموعك لأني سأولّد في عينيك وأدرج على خديك وأموت على شفتيك.. أمّا لو كنت دموعي لما بكيت أبداً خشية أن أفقدك.
عين الله ترعاك بسفرك يا بعد عمري.. رفيقة دربك والتي تحتاج لقربك دوماً وأبداً.
حبيبي الغالي.. أبعث لك كلماتي معطرة لك بالحب المشتاق بروح الرقة والإحساس والدفء والحنان لأغلى إنسان في الدارين.. فلا تطل غيابك عني.. فوحدك ووحدك تعلم كم أخبىء لك من الشوق والحب الكثير في داخلي.. اشتقت لك حبّي.
أعطيني من لسانك كلمة وخذ من شفتي جملة، أعطيني من عينك نظرة وخذ من رموشي همزة، وأعطيني من قلبك دقة وخذ من دمي قطرة.
إلى من احتارت الكلمات ماذا تقول له.. وبأي طريقة تهنّئه وبأيّ اسم تناديه.. إلى من سكن قلبي وملأ حياتي فرحة وسرور.. إلى حبّي ورفيق دربي.. أبعث لك أشواقي وقبلاتي الحارّة عبر باقة من الورد الأحمر والياسمين.. متمنية لك أياماً ملؤها الحبّ والحبّ بقربي وبوسط أبنائك.. حبيبة عمرك.
لو كنت أملك أن أهديك عيناي لوضعتهما بين يديك.. ولو أملك أن أهديك قلبي لنزعته من صدري إليك.. ولو أملك أنا أهديك عمري لوضعت أيامي تحت قدميك.
لو استطعت أن أهديك عيني لوضعتها بين يديك.. لو استطعت أن أهديك قلبي لقلعته من صدري وأهديتك إياه.. لو امتلكت أن أهديك حياتي لسجلّت أيامي باسمك.. ولكنني لا أملك غير هذه الكلمات التي تنبع من قلبي.. لتكن هديتي إليك.
هل تعتقد مجرد اعتقاد أنّ هذا الكون الواسع بكلّ ما فيه من ملهيات وبكلّ ما يحتويه من سوف يلهيني عنك.. أوينسيني إيّاك أو يجعلك ثانياً بالنسبة لي.. اطمئن فهذا هو.. أنت كما أنت.. كما عرفتك لم تكن يوماً سوى أولاً في كل شيء.. وهكذا ستظل بإذن الله.. طالما بقي هذا القلب ينبض.. وطالما ظل هناك شيء اسمه الحياة.. شيء اسمه الحبّ.
أتعلم يا حبيبي.. إني لأحسد نفسي عليك بأن أصبحت من نصيبي.. عندما تنظر إلي أرى سعادتي في الدنيا في عينيك.. عندما تبتسم أشعر بأنّ الكون بأسره هو ملكي.. أنت حياتي، وروحي، وموطني، وعالم لم أرى له مثيل.. أنت من استوقف ريشة الرسام.. لم يجد في جمال رسمك من يضاهيك.. لم يملك ألوان شفتيك ولا بحر عينيك.. يا بدراً جاورني.. يا قمراً أذهلني.. أرفع صوتي لكي يعلم من هنا.. أقولها لكي يعلم أهل المشرق وأهل المغرب بأني أحببت أسطورة.. لم يكفي كتاب للكتابة عنه.
قد أشرقت شمسك في سماء حياتي.. وكنت نوراً قد غطّى على أحزاني وبدّلها أفراحاً.. لقد أصبحت الحياة جميلة بوجودك معي.. بابتسامتك التي ترتسم على محيّاك الجميل.. كم هي رائعة عيناك التي أرى بهما الحياة.. حفظك الله لي ومتّعك بالصحة والعافية.. ودمت لي.
أحببتك كما علمتني كيف أحبّك.. أحببتك بكلّ مشاعري.. أحببتك بكلّ ما يختلج في قلبي من روعة الحب.. وفي غمرة ذلك الحب، وفي فرحة ذلك الشوق إليك أجدك تغرس.. سهم العشق في فؤاد من أحبك.. لقد أصبحت ملك قلبي وحبك لم ولن يمت في داخلي.. لأنّه حبّ صادق وسيظلّ قلبي وفياً لك رغم كل الظروف.
حينما أعود للوراء قليلاً وأتذكّر لحظاتي الحلوة معك، وأيّامي الجميلة برفقتك.. أشعر فعلاً أنّني محظوظة.. ولا شيء يوازي سعادتي بك.. ولا أحد غيرك.. قادر على أن يمنحني ما أعطيتني أنت إيّاه.. بل أشعر بصدق أن هذا الكون.. على حجم إتّساعه وكبر مساحته وكثرة إغراءاته لا يهمني أبداً بقدر اهتمامي.. بحبي لك.. وبقدر رغبتي في التمسك بك.. ولم لا تكون أنت مصدر اهتمامي وقد احتويتني وأضأت شمعة حياتي.
أمرني الحنين إليك أن أكتب إليك رسالة فأحضرت الورق والقلم ولم أستطع استحضار الكلمات.. فذهبت إلى حدائق الزهور أتأمل جمال الورود وأناجي كلّ وردة نادرة الحسن.. وأبعثها لك بكلّ عواطف الهوى مع الهواء.. لم أقطف وردة لأنّي أخاف عليها من الذبول أو تسقط أوراقها بين يدي، وأنا أريد لها الحياة بين يديك.. يديك أنت، ورحت أقلّب أوراق الأشعار وأغوص في بحار القصائد.. لعلّي أصطاد لك كلمات كاللؤلؤ أصنع منها قلائد تليق بحسنك البديع فلم أجد في بحار الشعر سوى كلمة.. أحبّك.
أعجزتني التعابير والوصوف.. أحبّك يا أغلى إنسان.. لا تحسبني متبلّد المشاعر.. إحساسي بداخلي، إحساس ألف شاعر.. لكن لا شفت طرفك الفتّان.. سكتّ.. وأذهلني جمالك الساحر.. أعذرني إن كان في طبعي الخجل..
واعذرني إن حسّيت في مشاعري بخل.. يا كثر العبر في هالزمان.. خليتني من الحب دوم في شوق ووجل.. أبيك بس يا حياتي لا تظلمني.. آه لو تدري عن الشوق اللي فيني.. بشوفتك.. إحساس غريب يجتاح الكيان.. تبيني أقولك كلمة أحبّك.. تبيني أقولها ويحسّ فيها قلبك.. عجز عن البوح اللسان.. والقلب يهتف.. والله أحبّك وأبي قربك.. يا أجمل هدية أهدانيها القدر.. يا اللي معك بس يحلى السمر.. مالك عليّ حلفان.. لو قلت إنّك في حياتي شمسها والقمر.. إقرا يا حلو هالقصيد.. اقرأ.. لجل تعرف إنّي لغيرك ما أريد.. بأقولها لك يا عمري بالفم المليان.. أحبك.. أحبك.. وأحبك.. هذا هو الشيء الأكيد.
تمنى لو كنت دموعك لأني سأولّد في عينيك وأدرج على خديك وأموت على شفتيك.. أمّا لو كنت دموعي لما بكيت أبداً خشية أن أفقدك.
عين الله ترعاك بسفرك يا بعد عمري.. رفيقة دربك والتي تحتاج لقربك دوماً وأبداً.