أنا وقلبي والخبر محترينڪ ..”
الله لو إنڪ تشوفين الأشواق . . . !
لآقلت وينڪ .. مثل يقول وينڪ
حتى الخبر مشتاق لڪ زي ماشتاق
أسمڪ / ( حبيبي ) وانا أسمي ( غريب احضان )
وشلون أسمڪ يفوق اسمي . أهميه
آحس بڪ .. وسط شرياني ڪذا شريان
ألمسڪ وردٍ يذوب بروض / .. محميه
من أنتظاري بنيت اسمڪ /ثرى واوطان
لا سلم لا حرب وانت.. حروب سلميه
|إربط حزامڪ | حبيبي . باخذڪ منهم . و أطيير
تصدق إني .. طول عمري ما أحب إلا الصعب
أعترف ” مجنون ” في حُبڪ رغم عقلي الڪبير
ما إعْجبڪ غيري ! أنا إللي راح أوريڪ – العجب .
للـ فعل ( ردّة فعل ) إلا أنت مالڪ أي نذير
فجأة من الله ” أحبڪ ” بليا أفعال و سبب .
للحلا عندڪ بدايه بس , ما فيها أخير
وشاعر إلهامه عيونڪ . . لا تلومه لو ڪتب
القصر |قلبي |وهذا التاج و توّجتڪ أمير
ولا تحاتي شي دامڪ فيه وإحساسي الشعب
تدري ليه أحب الشتاء ؟
وليه بالذات فيه يزداد حبڪ ؟
به ( عرفتڪ دفآآي )
وانولد حبي وحبڪ !