كم يتطلب ذالك الحب لِ اهتف بِاحبك واشعر عندها بان علي آن أتوقف ؟
ف أنا آحبك ، و لازلتُ آحبك . ثُمَ اني آحبكَ .
¤
أخبرتني بانك س تقتلني أن ابتعدت عنك .
وستكون عالقِ بي حتى ان أردت آنا الرحيل
اخبرتني بانك تحبني كثيراَ ،اخبرتني بالكثير و انت أول الراحلين !
اخبرني كيف ذالك !
¤
آنا لم اكذب حينَ قلت باني آحبك
وان الليل اللذي لآياتي بك . مرهق ومرتبط بالسهر
وان تلك الابتسامة التي تكون على ثغرك ” حياه ”
وذاك الصوت المنبثق من صوتك ” سعاده “
وتلك الأحاديث التي تملئني بها أصبح حينها أسيرةِ لها
أنا لم اكذب أبداَ ……
وصدقني أيضا هذه المره ..
” انت لم تعد تعني لي ك قبل حينَ جعلت من الإهمال صديقاَ “
¤
انتظرتك كثير اخبرتُ نفسي بانكَ ستاتي . وستتحدث . و الحب الذي في داخلك سيفيض بكَ شوقاَ ..
ونسيت بانك مُتقن كيف تجعلني خائبه للمرةٍ الالف “) !
¤
إلبعض حين يريدك يتجاهل اخطائك ويجعل التغاضي صديق له وينسى ماكان بالغد .
والبعض حين يناديك وتجاوبه بِ اهلن يخلق من أهلن قضيه . لا عليك ! ” هي على من يريدك “
¤
عندما انطق بـِ إحبك </b>كن لي ذاك العاشق الذي لا ينام ليلاَ
كُن لهم لا مبالي وخصني بالاهتمام .
كن لهم أعمى لاتبصر و بصير عندما تراني
كن لي عاشقاَ !
¤
آكرهُ صمت الراحلين . أكرهُ بكاء الخائبين . إكرهُ الحكايات المبتوره .
أكرهُ الكثير واحبكَ انت .
¤
اخبرني بانَ رحيلي كان مؤلم .
لا اريد ان اندم باني اعطيتكَ ذاك الحب الذي لا حد له . فلآ يوثر بكَ غيابه !
¤
لو آن الكبرياء يصحو حين نقع في الحب .
لكان الغياب عادةِ يوميه .. آنا آحبك لذا أنا أبعدتُ كبريائي لـ أكون بجانبك .
¤
عقلكَ قزم . و حديثكَ اعرج . و قلبكَ اصم . وحضورك ابكم .
لكنِ اُحبك . وهذا يشفعُ لك !