أجمل النكات

لا أجمل من ابتسامة تداعب شفاهنا،و تلامس قلوبنا،و تنفطر ارواحنا فرحا لها،هذه الابتسامة تمحي من الهموم و الاحزان ما تمحي،و تنور دروبا كانت قد أغلقت،و تفتح افاقا جديدة.

قد لا تعني الابتسامة الكثير لبعض ممن أغفلوا تأثيراتها النفسية و انعكاساتها الوحانية،فقد يكون يومنا مليئا بالمشاحنات و المنغصات و المشاجرات فيأتي موقف مفرح أو حدث مضحك يلغي ذلك اليوم بكل آهاته و آلامه و أحزانه ليضع مكانها بسمة لا أجمل منها.

و من هنا تفنن و ابدع بعضنا في ايجاد وسيلة “لنبتسم”فقط من خلالها ،من هنا جاءت المسلسلات الهزلية و المسرحيات و النكات و المقالب و الافلام و المقاطع القصيرة المصورة ..الخ كلها وجدت أو تم ايجادها لهدف واحد،ألا و هو رسم ابتسامة سعيدة على شفتي أحدهم!.

و في موضوعنا هذا سنتحدث عن النكات كونها وسيلة لا تحتاج إلى موارد او معدات ،و حتى لا يستغرق قولها دقائق حتى نبدأ في ضحك هستيري متواصل –هذا إن كانت النكتة جميلة و وفق قائلها في اختيارها-أما إذا اختار نكتة سيئة سنرسم مكانها وجها عابسا مستهجنا(ما هذا؟)

بداية ما هي النكتة؟

النكت أو المزحة أو القفشة:هي نوع من انواع الادب الشعبي و يحكي قصة صغيرة أو موقف الذي يقال/يكتب/يشاهد ،و ذلك بغرض التأثير على المتلقي و جعله يبتسم.

أنواع النكت

فقد تكون سياسية،اجتماعية،اقتصادية ،أو تاريخية. – ففي مجال النكتة السياسية:كان هناك مثلا عن الصراع العربي-الاسرائيلي.

– أما النكتة الاجتماعية:فهي التي تسخر بالنقد أو التلميح موقف اجتماعي معين أو صفات عارضة في مجتمع ما.

– و النكتة الاقتصادية:فهي نوع من النكات التي تسخر من الاوضاع الاقتصادية و القضايا الاقتصادية المؤثرة على المواطنين

– و أخيرا النكتة التاريخية:هي النكات التي قيلت عن عصور ولت مثل النكات التي قيلت في عهد الدولة الفاطمية.

و الآن سوف نخرج من هذا الجو الجدي بعض الشيء،و سنضيف قليلا من المرح و الدعابة و الفكاهة على الموضوع و نذكر بعض أجمل النكات: – مرة محشش جاب قميص مشجر علشان العصافير تقف عليه.

– محشش ركب دماغه عمل حادثه

– سألوا محشش: ما هي أفضل طريقة لصيد أرنب؟ أجاب: تقليدصوت جزرة.

– واحد محشش حب يطور الهليكوبتر فك المروحة وركب تكييف

– * حشاش سايق إسعاف في الحرب ناقل 35 قتيل،سمع في الراديو سقوط 30 قتيل، وقف وفتح الباب وقال: الخمسة اللي بيستهبلو ينزلوا حالا .

– قال المعلم للتلاميذ : انتم امال الغد انتم مصابيح المستقبل فنظر احد الطلاب الى زميلة فوجده مستغرقاً بالنوم فقال للاستاذ : لقد احترق المصباح الذي بجانبي يا استاذ

– واحد مايص راح السينما لقيها فاضية مفيهاش غير واحد بس . راح وقعد وراه وقالة راسك شوية مش شايف

– واحـد احـول حـس بالـبـرد وهـو نـايـم … قـام وغـطـى اخـوه

– ولد يسأل ابوه …. هل الحب اعمى ؟؟؟ رد عليه ابوه .. وقال : شوف امك وانت تعرف

– في واحد نام متأخر …….. فاته الحلم

– نكته اخذت حكم سجن مؤبد ..ليه؟..علشانها موتت واحد من الضحك

– مرة واحد احول مات ابوه دفن امه

– واحد عندو سبع ولاد سمى حالو سفن أب

– في واحد شرب الدوا قبل موعده بخمس دقايق عشان يفاجئ الجراثيم

– في واحد داخل الملعب ورافع علم اسود ليش؟؟؟؟؟؟ يشجع الحكم.

– بخيـــــل دخل الحمام ولم يخرج لــيـش ؟ مكتوب على باب الحمام من الداخل إدفــع!!

– دجـاجة انتـحرت وكتبت في وصيتها خلو ماجي ينفعكم

– واحد عنده بيتين … واحد ساكن فيه والثاني احتياط … تعرفون ليش !!؟ … علشان اذا احد قال له يخرب بيتك ……… يروح يسكن في البيت الثاني – القمر قال للشمس تتزوجيني قالت لا قال ليش قالتلو لانك تسهر بالليل

– ليس كل ما يدور في رأسك افكار قد يكون قمل

– حمار شاف حصان قال..آآخ لو اني مخلص الثانوية

– شو اسم رئيس المخابرات الاوكراني شحطوبلاخوف

– في حمار تقدم يخطب حمارة،ابوها رفسه

– علم مدير أحد مستشفيات الأمراض العقلية أن أحد المرضى أنقذ حياة مريض آخر رمى نفسه بالنهر محاولا الانتحار. فاستدعاه إلى مكتبه وقال له: “إن ملفك وتصرفك البطولي يحتم علينا أن نسمح لك بالعودة إلى منزلك. والمؤسف أن الرجل الذي أنقذته انتحر بعد ذلك بأن شنق نفسه بحبل”. قال المريض: “لا يا سيدي، لم ينتحر، أنا علقته عالحبل عشان ينشف.”

– كان لجحا جار ثقيل وكلما استعار شيئ من جحا لا يرجعه اليه وبينما جحا في بيته واذا بجاره يدق الباب ففتح جحا فقال له جاره اعرني حمارك قال له جحا لقد اخدته زوجتي عائشة الى السوق انا اسف لو كان هنا لاعطيته لك واذا بلحمار ينهق في بيته قال له جاره اتكذب علية يا جحا قال له جحا غاضب ويحك ياجاري تكذبني وتصدق حماري

– محشش راح يشوف نتيجته بالامتحان لقى حالو راسب، راح تخانق مع امه وقالها طول السنة قاعدة بتلعبي وجاية باخر يومين تدعيلي!!!

– الجمل العربية التي عقدت العلماء : – * نفس القیاس بس أصغر شوي

– * انا ما بدي احلف بس اقسم بالله العظيم ..

– *نعسان ؟ .. لا والله بس بدي اناملي ساعة زمن ..

– *إمشي خلينا نقعد، تعبت وأنا قاعد بمشي