اشعار عن صلاة الفجر , كلمات عن صلاة الفجر , اقوال عن صلاة الفجر
الفجر يأتي بعد طول ظلمة الليل.
شهود الفجر يُذهب أثر المعاصي من القلب، كما يُذهب الفجر ظلمة الليل.
يوقن الإنسان بأن قلبه يتفتّح كالزهرة مع شروق الشّمس.
الفجر وقت لينجلي الرّان عن قلوبنا ويذهب صدؤه، فقبل الفجر لا يدري الشّخص ماذا حوله، وهل تحيط المخاطر به أم لا، ومع بزوغ الفجر يتضح له الطريق الذي يسير به.
أحبّ الله هذا الوقت واختاره لنا، فنفرح بأننا امتثلنا أمر الله، وأنّ الله أبعد الشّيطان عن طريقنا بقيامنا للصلاة.
نفرح بهذا الوقت لأنّنا نغلب أنفسنا ونغلب الشّيطان ونبعده عن طريقنا.
شهادة الملائكة علينا رفعة لنا.
قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم:” من صلّى الصّبح فهو في ذمّة الله، فانظر يا ابن آدم لا يطلبنّك الله من ذمته بشيء “، رواه مسلم.
ليه اللقى مثل الفجر يمرنا عابر
وليه الفراق مثل البحر ما للبحر آخر !
مَ يشبه أنفاسك سوى أنسام #الفجر
أثنينكم : سبب ( رئيسي ) للحياه !
‘
ليل و قمر
والشوق وانفاس العُمر
وحلمن صغير اني معك
اقرا عيونك واسمعك لين الفجر”
عند الفجر سأرى إبتسامك عيناك
عند الفجرسأجدك بقربي
فأنت أمنية ما تبقى من أيام عمري
أنت حلم شهي بتفاصيل
سأغفو بين أضلعك وأتوسط نبضك.
بعثرنّي حبك إلى همسات سكون وجِلة
يتدافع بأرجائِها صوت غريب
يشبه الفجر وانبثاق النور
فيُربك حديث حرفي الواقفين في الظلام !
يازينها قهوة الفجر وأنت مرتاح
ولا أنت في طرد المقفـي معنا
ينعشك ريح الهيـل والبـن لا فاح
في مجلس مافيه قال وسمعنا
بعينين ذابلتين أنتظر بزوغ الفجر ..
وأنتظر أستيقاظكِ بشغف ..
ليتجمل صباحي بكِ ..
و ليهتف قلبي ..
بأحبك يا جميلتي .ة
لو غزاك الفجر و اغواك السهر
والمشاعر بين فقدان وحنين
مرني و اكفيك عن كل البشر
واوعدك ماتنام و الخافق حزين
انا كيف انام وطيفك يقول صح النوم
يسولف معي لين الفجر ينتثر نوره
ثلاثه تجيب العيد بالعاشق المحروم
نسيم الليالي والطواري وابو نوره
دام قلبك ورد و أحبابك حجر
اللقا مو صعب ، آلا مستحيل
لو بكيت من الفجر لين الفجر
مآ بيرجع شخص عاجبہ الرحيل …
شفت الفجر مع طلعة النور ضاحك
قلت الأكيد أنه لمح بسمتك لمح
مدري صباح الخير وإلا صباحك
بالحالتين الخير في وجهك السمح
يذكرني “نسيم الفجر” لا سلّم :
بـ أحبك فـ اول الهرجه و آخرها��!
~
مقدر أخون الفجر وانام بدري
أنا حبيب الصبح – ماني حبيبك .
ألا يا نسيم الفجر سلم على فجري
فقد غاب في الليل الطويل من الهجر
تضيء الليالي بالنجوم وبدرها
وليل الجفا من غير نجم ولا بدر
وقفت وماذا أستطيع بوقفتي
حسيراً وأقدار الغرام بنا تجري
أدور بعيني نحو كل شعاعة
على الأفق في نجم أو الأرض في زهر
فيا ويح قلبي ماله حن كلما
تراءى له شبه انتسام على ثغر
متى يا حبيب القلب هجرك ينتهي
ومن أول الأيام فيه انتهى صبري
ألا يا نسيم الفجر إن جزت في الربى
خفيا كتسليم الحبيبة في سر
وقامت عذاراها للقياك تنثني
دلالاً وتيهاً في غلائلها الخضر
وفتح نوار الغصون جفونه
وفيها البقايا الناعسات من السحر
وأصبحت كالسلوى ترفرف نازلاً
سلاماً على قلب الغدير أو النهر
فجئني بسر الزهر والماء والندى
لعلي بها أطفي جوى الحب في صدري
افرح بصلاة الفجر فأنت في ذمّة الله السميع، الخبير، اللطيف، الوهّاب، الرّزاق، فأعط الفجر حقّه من استيقاظ، ووضوء، وخشوع، وأذكار، وتلاوة القرآن.
سمت الفجر يظهر على من صلى الفجر، فيرضى المسلم بحاله وبكلّ ما سيجري له خلال النّهار، وإذا حصل أيّ عارض لنا خلال النّهار فبسرعة نتذكر كيف قدّمنا الفجر، وهل من تقصير حصل.
من هدي لصلاة الفجر هدي إلى قيام الليل، فبعد فرحنا بالفجر تتوق النّفس للزيادة، فتسيقظ في السّحر، لتنعم بمزيد من الفرح والسّعادة.
في الفجر سنة ركز عليها حبيبنا محمد – صلّى الله عليه وسلّم – بقوله:” ركعتا الفجر خير من الدّنيا وما فيها “، رواه مسلم.
صلاة الفجر هي الوقت الذي أطلّ الله به على عباده بيوم جديد، فإذا أدركت الفجر فاعلمي أنّ الله وهبك يوم جديد فيجب أن تشكريه عليه، وتعاهديه على الطاعة في ذلك اليوم، فالله أعطاك الحياة، اجعلي الفجر بوابةً لدخول لعالم جديد.