منشورات مدح المرأة السعودية , تغريدات عن مدح البنات السعوديات
هن لباس وهن فراش .. وهن معاش وهن رغيف
ان فتك جوع مخيف و ان حد الرجال حيف
النساء حتى شراب الجنة العذب الفرات ..
تحت ماطي الأمهات .. يالهن من مكرمات
كل ماعود من الكد اقبل ابن آدم ضعيف ..
له ورى البيبان طيف .. مثل نسناس المصيف
في بلادي يحسبون ان النساء متخلفات ..
في المساء مستوطنات .. وفي الضحى مستعمرات
مادروا عن هـ البيارق .. شمخ العرض النظيف ..
فزعة الدين الحنيف .. شجرة العز الكثيف
غادة وسجادة وكفين وحجاب وصلاة ..
من صبايا محصنات .. من عروق طيبات
اطهر من الفين منظر كلها فتنه وزيف ..
في رجاء الصبح الكسيف .. واجرة الليل السخيف
كم مكان يعرض اعراض آنسات وسيدات
والهوى له بايعات .. والغلاف وله فتاة
والحسن تشبير عنق وطول وخصر نحيف ..
وش ماينشاف شيف .. لأجل الأول والوصيف
شهب تشابه رسوم الشاشة المتحركات ..
ما لزمتهن طراة .. ولا لهن ملح وحلاة
لا ربيع فيه خير ولا به إلا بروق صيف ..
والشتاء ما به رفيف .. يحي اوراق الخريف
لي مناحل لي خلايا كلها سكر نبات
لي حصون ناعمات .. لي غصون شامخات
لي قوارير ملاها العقل والدم الخفيف ..
خلفها العمر الكليف .. ودونها الحد الرهيف
يا زمن وش جاب حلوى غلفوها بالعباة ..
جنب حلوى للمشاة .. وللغبار وللشتات
شف بدل ماهي لواحد صارت لجمع لفيف كيف ؟
أنا اخبرك كيف شوفها فوق الرصيف
يقولون العرب صوت البنية يذبح الرجال
وانا اقول البلا بالصوت ألا يلعن ابو حية
ترى قولة آآلو منها تسوي داخلي زلزال
خصوصا لا طلعت قولة “آآآآلو” من سعوديه
اذوب ان قالت شلونك .. عساك بخير …كيف الحال؟
واضيع اسم جداني اليا قالت شماليه
حلاها شي مو عادي وميزتها …وسيعة بال
هواها يذبح العاشق ..وفيها الشمس و الفيه
واذا قالت انا من نجد .. صدقني يجيني هبال
وانا أدري ان الحلا نجدي ..وساس الزين نجدية
ابثني خطوتي للزين.. وبطوي في لقاه أميال
وينبض قلبي بسرعة ليا قالت حجازية
خفيف دمها سكر …عليها من الوصوف اشكال
تحير من يوصفها …لأنها غير عادية
واقوم ألعب على طروق الشعر ..وآجر لي موال
على ألحان الجنوب.. أن قالت بنية جنوبية
هام الفؤاد بأعرابية سكنت —- بيتاً من القلب لم تمـــدد لــه طنبـــا
مظلومة القد في تشبيهه غصناً —– مظلومة الريق في تشبيهه ضربا
بيضاء تطمع في ما تحت حلتها —– وعـز ذلك مطلـــوبا إذا طلبــــا
كأنها الشمس يعيي كف قابضه —— شعاعها ويراه الطرف مقتربا
ان العيون التي في طرفها حوّر —– قتلننا ثم لم يحيين قتلانا
يصرعن ذا اللب حتى لا حراك به —– وهن اضعف خلق الله انسانا
أني أحبـك عندمـا تـبكينا —– وأحب وجهك غائما وحزينـا
تلك الدموع الهاميات أحبها —– وأحب خلف سقوطها تشرينا
بعض النسـاء وجـوههن جميلة —- ويصرن أجمل عندمايبكينا
ومفروشة الخدين ورداً مضرجا—– إذا جمشته العين عاد بنفسجا
شكوت إليها طول ليلي بعبرةٍ —— فأبدت لنا بالغنج دراً مفلجا
فقلت لها مني علي بقبلةٍ ——- أداوي بها قلبي فقالت تغنجــا
بليت بردفٍ لست أستطيع حمله—— يجاذب أعضائي إذا ما ترجرجا
ألا يا طبيب الجن ويحك داوني —– فإن طبيب الإنس أعياه دائيا
أتيت طبيب الإنس شيخاً مداوياً —– بمكة يعطي في الدواء الأمانيا
فقلت له ياعم حكمك فاحتكم —— إذا ما كشفت اليوم ياعم مابيــا
فخاض شراباً بارداً في زجاجةٍ —– وطرح فيه سلــوة وسقـــانيا
فقلت ومرضى الناس يسعون حوله —– أعوذ برب الناس منك مداويا
فقال شفاء الحب أن تلصق الحشا —- بأحشاء من تهوى إذا كنت خاليا