مقدمة عن ليلة النصف من شعبان , اذاعة عن ليلة النصف من شعبان , خاتمه عن ليلة النصف من شعبان للاذاعة
روايات وردت في فضل ليلة النصف من شعبان
1- عن معاذ بن جبل ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : « يطلع الله على خلقه في ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لمشرك أو مشاحن _
(رواه البيهقي في شعب الإيمان برقم : 3674 ، و الطبراني في المعجم الكبير برقم : 215، وفي المعجم الأوسط برقم : 6967 ، وفي مسند الشاميين برقم : 198 و203 و 3497 ، والهيثمي في موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان : باب في الشحناء )
2- عن أبي ثعلبة الخشني ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : « إذا كان ليلة النصف من شعبان اطلع الله إلى خلقه فيغفر للمؤمن ، ويملي للكافرين ، ويدع أهل الحقد بحقدهم حتى يدعوه _
(رواه البيهقي في شعب الإيمان برقم : 3673 ، وفي السنن الصغرى برقم : 1458 ، و الطبراني في المعجم الكبير برقم : 590 و 593 ، وابن قانع في معجم الصحابة برقم: 264 )
3- عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ يَطَّلِعُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ إِلَى خَلْقِهِ لَيْلَةَ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ فَيَغْفِرُ لِعِبَادِهِ إِلَّا لِاثْنَيْنِ مُشَاحِنٍ وَقَاتِلِ نَفْسٍ _
(رواه أحمد برقم : 6353 ، وقال المحشي شعيب الأرنؤوط : صحيح بشواهده وهذا إسناد ضعيف لضعف ابن لهيعة )
4- عَنْ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ إِنَّ اللَّهَ لَيَطَّلِعُ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ فَيَغْفِرُ لِجَمِيعِ خَلْقِهِ إِلَّا لِمُشْرِكٍ أَوْ مُشَاحِنٍ _
(رواه ابن ماجة : بَاب مَا جَاءَ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ )
5- عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان ليلة النصف من شعبان يغفر الله لعباده إلا لمشرك أو مشاحن _
(أخرجه البزار في ” مسنده ” ( ص 245 – زوائده ) . قال الهيثمي : ” و هشام بن عبد الرحمن لم أعرفه ، و بقية رجاله ثقات (مجمع الزوائد : 8/65 )
6- عن أبي بكر الصديق عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : « ينزل الله إلى السماء الدنيا ليلة النصف من شعبان فيغفر لكل شيء إلا رجل مشرك أو في قلبه شحناء _
(رواه البيهقي في شعب الإيمان برقم : 3668 ، و البزار في مسنده برقم : 80 ، والديلمي في مسند الفردوس برقم : 8017 ، وقال الهيثمي : وفيه عبد الملك بن عبد الملك ذكره ابن أبي حاتم في الجرح والتعديل ولم يضعفه ، وبقية (مجمع الزوائد : 8/65 )
7- عن معاذ بن جبل ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : « يطلع الله على خلقه في ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لمشرك أو مشاحن _
(رواه البيهقي في شعب الإيمان (مجمع الزوائد : 8/65 ) برقم : 3674 ، و الطبراني في المعجم الكبير برقم : 215 ، وفي المعجم الأوسط برقم : 6967 ، وفي مسند الشاميين برقم : 198 و203 و 3497 والهيثمي في موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان : باب في الشحناء )
8- عَنْ عَوْفٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم : يَطَّلِعُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَلَى خَلْقِهِ لَيْلَةَ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ ، فَيَغْفِرُ لَهُمْ كُلِّهِمْ إِلاَّ لِمُشْرِكٍ أَوْ مُشَاحِنٍ _
(رواه و البزار في مسنده برقم : 2754 ، ابن أبي شيبة برقم : 30479 ، وعبد الرزاق في مصنفه برقم :7923 ، والبيهقي في شعب الإيمان برقم : 3672 ، وابن حجر في المطالب العالية برقم : 1133 ، وقال المنذرى (3/308) : رواه البيهقى وقال هذا مرسل جيد )
9- عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ : فَقَدْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيْلَةً فَخَرَجْتُ فَإِذَا هُوَ بِالْبَقِيعِ فَقَالَ أَكُنْتِ تَخَافِينَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْكِ وَرَسُولُهُ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي ظَنَنْتُ أَنَّكَ أَتَيْتَ بَعْضَ نِسَائِكَ فَقَالَ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يَنْزِلُ لَيْلَةَ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا فَيَغْفِرُ لِأَكْثَرَ مِنْ عَدَدِ شَعْرِ غَنَمِ كَلْبٍ ـ
(رواه الترمذي: بَاب مَا جَاءَ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ ، وابن ماجة : بَاب مَا جَاءَ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ ، وأحمد برقم : 24825 ، ابن أبي شيبة في مصنفه برقم : 30478 ، والبيهقي في شعب الإيمان برقم : 3664 و 3666 و 3667 والبغوي في شرح السنة : باب في ليلة النصف من شعبان ، واسحاق بن راهويه برقم: 1700 والديلمي في مسند الفردوس برقم : 1008 و عبد ابن حميد برقم : 1514)
10- وعن عائشة أيضا : دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم فوضع عنه ثوبيه ثم لم يستتم أن قام فلبسهما فأخذتني غيرة شديدة ظننت أنه يأتي بعض صويحباتي فخرجت أتبعه فأدركته بالبقيع بقيع الغرقد يستغفر للمؤمنين والمؤمنات والشهداء ، فقلت : بأبي وأمي أنت في حاجة ربك ، وأنا في حاجة الدنيا فانصرفت ، فدخلت حجرتي ولي نفس عال ، ولحقني رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : « ما هذا النفس يا عائشة ؟ » ، فقلت : بأبي وأمي أتيتني فوضعت عنك ثوبيك ثم لم تستتم أن قمت فلبستهما فأخذتني غيرة شديدة ، ظننت أنك تأتي بعض صويحباتي حتى رأيتك بالبقيع تصنع ما تصنع ، قال : « يا عائشة أكنت تخافين أن يحيف الله عليك ورسوله ، بل أتاني جبريل عليه السلام ، فقال : هذه الليلة ليلة النصف من شعبان ولله فيها عتقاء من النار بعدد شعور غنم كلب ، لا ينظر الله فيها إلى مشرك ، ولا إلى مشاحن ، ولا إلى قاطع رحم ، ولا إلى مسبل ، ولا إلى عاق لوالديه ، ولا إلى مدمن خمر » قال : ثم وضع عنه ثوبيه ، فقال لي : « يا عائشة تأذنين لي في قيام هذه الليلة ؟ » ، فقلت : نعم بأبي وأمي ، فقام فسجد ليلا طويلا حتى ظننت أنه قبض فقمت ألتمسه ، ووضعت يدي على باطن قدميه فتحرك ففرحت وسمعته يقول في سجوده : « أعوذ بعفوك من عقابك ، وأعوذ برضاك من سخطك ، وأعوذ بك منك ، جل وجهك ، لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك » ، فلما أصبح ذكرتهن له فقال : « يا عائشة تعلمتهن ؟ » ، فقلت : نعم ، فقال : « تعلميهن وعلميهن ، فإن جبريل عليه السلام علمنيهن وأمرني أن أرددهن في السجود »
(رواه البيهقي في شعب الإيمان برقم: 3678 وقال : هذا إسناد ضعيف وروي من وجه آخر )
11- عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا كَانَتْ لَيْلَةُ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ فَقُومُوا لَيْلَهَا وَصُومُوا نَهَارَهَا فَإِنَّ اللَّهَ يَنْزِلُ فِيهَا لِغُرُوبِ الشَّمْسِ إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا فَيَقُولُ أَلَا مِنْ مُسْتَغْفِرٍ لِي فَأَغْفِرَ لَهُ أَلَا مُسْتَرْزِقٌ فَأَرْزُقَهُ أَلَا مُبْتَلًى فَأُعَافِيَهُ أَلَا كَذَا أَلَا كَذَا حَتَّى يَطْلُعَ الْفَجْرُ
(رواه ابن ماجة : بَاب مَا جَاءَ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ ، والبيهقي في شعب الإيمان برقم 3664 ، والديلمي في مسند الفردوس برقم : 1007 )
12- عن عثمان بن أبي العاص ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : « إذا كان ليلة النصف من شعبان نادى مناد : هل من مستغفر فأغفر له ، هل من سائل فأعطيه فلا يسأل أحد شيئا إلا أعطي إلا زانية بفرجها أو مشرك (رواه البيهقي في شعب الإيمان برقم : 3676 )