كيف تتحدثين مع زوجك عن الرابطة الحميمة؟
كيف تتحدثين مع زوجك عن الرابطة الحميمة؟
ينعكس عدم الرضا عن الرابطة الحميمة سلبياً على حياتك الزوجية والعائلية،
لاسيماً إن لم يكن هناك حوار بين الشريكين.
فكيف من الممكن أن تعلمي زوجك بالمشاكل التي تواجهكِ
والمشاعر السلبية التي تنتابكِ دون أن تؤذيه وتجرحي شعوره؟.
المحادثات الهادئ
إنّ المحادثات الهادئ والتفاهم بين الزوجين هو أول خطوة لحل أي إشكالية.
وهذا عن طريق اختيار الدهر والمكان
حيث لا تجعلي السرير مقرًا للحديث تدشينًا.
والتمهيد لزوجك بأنك تريدين الجديد معه عن علاقتكما الحميمة.
لا تختاري وقت يكون زوجك غاضبًا أو مضغوطًا من أي شيء في الشغل أو البيت،
بل اختاري متى يكون هادئ البال وغير منشغل بأي أمر أخر.
ابدأي حديثك بمدى حبك له،
وتأكدك من حبه لك،
وبأنه حتمًا سيتفهم مشاعرك ومخاوفك.
بوجه بشوش وعبارات موائمة،
أخبريه عما تشعرين به دون خجل
ورغبتك في إجتياز الوجع أو الإحساس بالنشوة في علاقتكما الحميمية.
تَستطيع التحدث معه بما يثيرك وما ترغبين في تجربته معه،
الأشياء التي تحبينها خلال ممارسة الرابطة
وترغبين منه أن يفعلها دائمًا
وعما لا تحبينه وترغبين منه تغيره،
كما عليك الإنصات إليه أيضًا في نفس الأشياء.
كوني جلية دون خجل،
وتوقعي لها إجابات في ذهنك،.
لا تتوقعي أن يعلم زوجك احتياجاتك الجنسية دون عصري من تلقاء ذاته
أو ما تشعرين به خلال الرابطة دون أن تخبريه.