كلمات عن وفاة خالي , عبارات عن خالي المتوفي , شعر حزين عن وفاة الخال
خالي ووالدي العزيز
كنت ولا زلت وسأظل متطاولا متعاليا على طول وعلو هامتك مقبلا لها ولست مجاريا لها بما تفعل , لأنها ممن تكثر الأفعال وممن تقل في الكلام وهذا ما لا يستطيعه الكثير .
خالي ووالدي
هناك دين كبير في رقبتي لك , اعجز عن تسديده ووفائك حقه مع العلم انك لم ولن تطلبه لأنه مدفوع من واجب الأبوة نحوي وهذا هو ديدنك وصنيعك مع الكثيرين غيري , لقد احتضنتني بعد تأسيس أبي لي وفتحت أبواب قلبك وعقلك لي قبل أبواب منزلك وكنت أنت ممن استند عليه في هذه الحياة لم تكل ولم تمل بل كنت خير من يعلم ويوجه ويربي بعد الله سبحانه ثم أبي أطال الله في عمره.
خالي العزيز
مهما قلت وكتبت تظل اكبر من وصفي فيك وقولي عنك وبشهادة الجميع , راجيا من الله العلي القدير أن يلبسك ثوب الصحة والعافية وأن يطيل عمرك بعمل صالح ويصلح لك النية والذرية وان يجمعنا وإياك في مستقر رحمته ووالدينا وجميع المسلمين .
———
كلام عن خالي المتوفي كلمات عن خالي المتوفي,شعر عن خالي المتوفي
كلام عن الخال الميت,كلمات عن خالي الميت,كلمات عن خالي الميت
خالي العزيز :-الطفل المدلل لجدتي … طالت غيبتك … طال انتظارنا لعودتك … وزاد اشتياقنا لرؤيتك خالي العزيز :-
سنوات مضت وانت بعيد…سنوات احسبها كالدهور…احرقتنا بلهيب الشوق والانتظار…ما زلت اذكر ايام طفولتي , اتذكر مرحك وشقاوتك التي احبها…اتذكر ضحكاتك الرنانه…اتذكر احاديثك التي لا تخلو من النكات ,احيانا الصراخ!!اتتذكر شخصيتك المحببه؟؟والتي تجمع تناقضات عديده تميزك عن غيرك……… صورتك لا تزال محفوره في مخيلتي كبصمة ان تمحوها السنين…صوتك اتخيل اني اسمعه احيانا بين صخب الاصوات وضجة الحياه !!!
خالي العزيز :-
جدران البيت الكبير تناديك…ساحة البيت العتيق لم تزل شاهده على شقاوتك وصراخك وضحكاتك !!ودموع جدتي العجوز ترتجيك…طيفك لا يفارقها طوال ليالي السنين…كم هو صعب بعدك عنها…وكم هو حلم جميل الالتقاء بك بعد سنوات الغربه!!!
خالي العزيز :-
أما آن لك ان تعود؟؟ أما آن لنا ان نفرح؟؟ أما آن لجدران البيت العتيق ان تغني؟؟ أما آن لعيني جدتي العجوز ان تضحك؟؟ أما اتعبتك الغربه؟؟
خالي العزيز :_
حتى وان طال الفراق وعز اللقاء سنذكرك دائما في افراحنا واحزاننا…في ضحكتنا وبكاؤنا…في اجتماعنا وتفرقنا…سنذكرك…سنذكرك ستبقى في قلوبنا واذهاننا الى ان يأذن لنا القدر باللقاء وحتى ذلك الحين يبقى بيننا الشوق والحنين
———
اشَتَقّتَ لِرٌؤيَة ذٌالِك الِشَخٌصّ الِذٌيَ يَعِنًيَ الِعِالِمُ بّ أِكمُلِهَ ’ فَُ ابّتَسِامُتَهَ لِمُ تَفُارٌقّ بّالِيَ مُهَمُا جٌلِيَيَتَ وًحًيَيَتَ ذٌالِك الِذٌيَ خٌلِفُ قّبّضُانً الِحًدَيَدَ يَشَكيَ مُرٌارٌة سِجٌنًهَ لِخٌالِقّهَ♡ وًوًجٌعِهَ عِلِى مَُ يَلِقّى وًيَحًسِ ‘كمُ أِتَتَوًقّ شَفُقّآ عِلِى مُقّابّلِتَهَ فَُ قّدَ وًحًشَنًيَ جٌدَا وًقّدَ أِصّبّحًتَ الِحًيَاة لِاطَعِمُ لِهَا مُنً بّعِدَهَ فَُ كانً الِخٌيَرٌ الِذٌيَ يَمُلِء الِوًطَنً بّ حًبّهَ وًالِنًسِيَمُ الِذٌيَ يَرٌيَحً الِقّلِبّ وًيَشَرٌحً الِصّدَرٌ وًكانً ذٌالِك الِعِظًيَمُ الِذٌيَ لِإيَقّهَرٌ إلِا مُنً خٌالِقّهَ رٌغِمُ مُرٌوًرٌ 9 سِنًوًاتَ وًدَخٌوًلِهَ الِسِنًهَ الِ 10 عِلِى أِسِرٌهَ إلِا أِنًنًيَ لِمُ أِنًسِى كامُلِ تَفُاصّيَلِهَ فُهَوً لِمُ يَغِبّ عِنً بّالِيَ طَالِمُا رٌحًلِ وًاسِتَسِلِمُ لِأِمُرٌ رٌبّهَ كمُ فُقّدَانًهَ مُؤلِمُ جٌدَا فُقّدَ بّكتَ صّغِارٌآ وًكبّارٌآ عِلِيَهَ وًأِصّابّ الِوًجٌعِ قّلِوًبّنًآ وًادَمُى عِيَوًنًنًآ فُفُقّدَانًك كَ وًجٌعِ الِأِمُ عِلِى فُقّدَانً صّغِيَرٌهَا وًَ أِلِمُ سِوًرٌيَا عِلِى أِفُعِالِ طَاغِيَتَهَا وًمُرٌارٌة شَعِبّ الِعِرٌاقّ عِلِى رٌحًيَلِ صّدَامُ وًبّكاء الِأِرٌامُلِ عِلِى فُقّدَانً أِزًوًاجٌهَا ’ فَُ أِمُهَ الِعِجٌوًزً الِتَيَ ظًلِتَ تَبّكيَ وًتَدَعِيَ وًتَرٌجٌيَ انً يَخٌرٌجٌ الِيَهَا قّبّلِ انً يَأِتَيَ سِارٌقّ الِأِعِمُارٌ وًيَسِرٌقّ عِمُرٌهَا فُفُيَ كلِ صّلِاة عِلِى مُنًبّرٌهَا وًسِجٌادَتَهَا بّيَدَيَهَا الِمُهَرٌمُهَ تَدَعِيَ انً يَقّرٌ الِلِهَ عِيَنًهَا بّ خٌالِدَ عِاجٌلِا غِيَرٌ أِجٌلِ وًابّنًهَ الِصّغِيَرٌ الِذٌيَ وًلِدَ وًلِمُ يَرٌى أِبّاهَ فَُ ضُلِ ذٌالِك الِوًلِدَ يَجٌهَلِ مُلِامُحً أِبّيَهَ الِمُسِجٌوًنً الِذٌيَ لِمُ يَرٌاهَ وًَ يَسِئلِ أِيَنً أِبّيَ يَ أِمُيَ! كيَفُ مُلِامُحً أِبّيَ يَ أِمُيَ ! وًظًلِ ذٌالِك الِسِؤالِ حًيَآ لِايَمُوًتَ وًظًلِ قّلِبّ ذٌالِك الِمُسِجٌوًنً يَشَتَغِلِ نًارٌا عِلِى وًلِدَهَ الِذٌيَ وًلِدَ مُنً غِيَرٌ انً يَحًضُنًهَ وًيَكحًلِ عِيَنًيَهَ الِصّغِيَرٌتَيَنً بّهَ فُقّدَ جٌاء ذٌالِك الِوًلِدَ بّعِدَ مُشَقّهَ وًتَعِبّ وًسِنًيَنً مُنً فُقّدَانً إحًسِاسِ الِأِبّوًهَ ’ يَ خٌالِيَ الِعِظًيَمُ كمُ نًحًنً مُشَتَاقّيَنً إلِيَك ♡̷̷̷̷̷̷̷ وًكمُ بّقّلِوًبّنًا جٌمُرٌة تَكوًيَ مَُ بّدَاخٌلِنًا عِلِى فُقّدَانًك كمُ يَسِوًقّنًيَ الِحًنًيَنً إلِيَك وًَ تَجٌمُرٌ الِعِبّارٌاتَ مُنً الِمُيَ عِلِى فُقّدَانًك وًَ يَهَرٌمُ الِقّلِبّ وًجٌعِآ عِلِيَك يَ خٌالِدَ الِعِظًيَمُ كمُ كسِانًيَ الِدَمُعِ عِنًدَمُا رٌأِيَتَك نًاسِجٌآ عِلِى قّطَعِة قّمُاشَ عِبّارٌهَ ( الِصّبّرٌ مُفُتَاحً الِفُرٌجٌ ) ♡ فُعِلِمُتَ شَدَة صّبّرٌك عِلِى مَُ ابّتَلِاك الِلِهَ بّهَ وًقّوًة يَقّيَنًك بّ انًك سِ تَنًالِ كنًزًآ مُنً خٌالِقّك وًَ عِظًمُ إيَمُانًك فَُ فُوًالِلِلِهَ انً صّبّرٌك عِلِى بّلِاك كَ صّبّرٌ يَوًسِفُ عِلِى بّلِاءهَ وًفُيَ صّبّرٌ امُك عِلِى الِمُ فُقّدَانًك ك صّبّرٌ يَعِقّوًبّ عِلِى فُقّدَانً يَوًسِفُ وًرٌمُدَ عِيَنًيَهَ مُنً شَدَة الِبّكآء عِلِيَك ك رٌمُدَ عِيَنًيَ امُك عِلِى سِجٌنًك ‘فُفُيَ اسِمُك نًقّاء لِأِايَشَبّهَك أِحًدَ فَُ خٌ كَ خٌلِوً الِبّشَرٌ مُثّلِك وًالِإلِفُ إيَمُانًك وًصّبّرٌك وًَ الِأِمُ لِيَسِ مُنً اسِمُهَ خٌالِدَ يَشَبّهَك وًَ الِدَاء دَلِيَلِ عِلِى عِظًمُ الِخٌالِقّ بّخٌلِقّك ‘ مَُ أِعِظًمُك يَ خٌالِيَ وًَ مَُ أِجٌلِ قّدَرٌك فُكنًتَ نًعِمُ الِشَيَخٌ الِعِظًيَمُ نًعِمُ مَُ خٌلِقّ الِلِهَ وًنًعِمُ مَُ كنًتَ وًحًيَيَتَ 28 حًرٌفُا لِاتَفُيَ وًلِاتَعِبّرٌ مَُ أِكنًنً مُنً حًبّ وًحًزًنً وًوًجٌعِ وًالِمُ وًحًنًيَنً وًاشَتَيَاقّ وًلِهَفُهَ وًوًجٌعِ انًتَظًارٌ فُ الِكلِامُ مُجٌرٌدَ تَعِبّيَرٌ وًسِرٌدَ فُقّطَْ فُوًلِوً قّرٌّنً بّمُ احًمُلِ بّدَاخٌلِيَ فُ هَذٌآ لِاشَيَ آبّدَآ
———–
وجهها لك خالي بل اخي و ابي و انا اعلم علم اليقين انك لن تقراها لسبب بسيط للغاية هو انك غادرتنا اليوم الى مثواك الاخير غادرتنا و كلنا نتالم لفراقك غادرتنا في غفلة منا انت الذي ترعرعنا بجوارك بل فتحت عيني في هذه الدنيا فوجدتك يافعا . كنت لي الرفيق و الاستاذ و الصديق , لكم تمنيت ان اراك و انت جثة قبل ان توارى الترى و لكن جئت متاخرا و لكن كل هذا لا يهم لاني تيقنت بانك غادرت الى غير رجعة و لن اراك البثة و لن نتعانق كما الفنا عند اي زيارة لك لامي/ لأختك الوحيدة التي انهكها المرض و كنت لها الاخ الوحيد و الاوحد و ها انت قد فارقت هذا العالم و لكم تالمت لموتك .
خالي لن انساك لان فقدانك سيشكل فراغا في حياتي رغم قلة اللقاءات و العناقات لانك و بكل بساطة منقوش في قلبي و قبل ذلك فانت جزء من تاريخي
سافتقدك و لكن ما ذكرته فوق سيجعلني قريبا منك رغم رحيلك الابدي.
فسامحني خالي إن قصرت في شيء تجاهك و إلى اللقاء عندما يحين دوري…..
——–
خالي العزيز
القلم يتوارى خجلاً وأنا أتحدث عنك يا خالي العزيز كيف أتحدث عنك وأنت الخال والصديق وأنت القدوة لنا منذو إن وجدنا على ظهر هذه البسيطة وأنت تمثل لي المثل والقدوة خالي العزيز لقد تعلمنا منك الكرم بجميع أنواعه كرما في المال كرمافي الأخلاق كرم في التعامل كان كل واحد يشعر بك وهو داخل إلي منزلك العامر ويردد قول الشاعر :
يا ضيفنا لو زرتنا في بيتنا
لوجدتنا نحن الضيوف وأنك رب المنزل
يشعرك أنك الشخص الذي يحبك والوحيد الذي يرحب بك وانك كل شيء وتكتشف أن كل شخص يتعامل معه يجد ذلك أنه جبل على محبة الناس، هذه المحبة صعبة أن نجدها في وقتنا الحاضر ، لكن لرجل يبذل المال في كل مكان همه خدمة الناس بابه مفتوح على مصراعيه يتمثل فيه قول الشاعر :
كم واحد تقضى على يده للناس حاجات نعم هو أنت ياخالي العزيز
خالي العزيز إبراهيم ماذا أقول وان أجد أن الحروف لاتطاوعني من قوةالصدمة ماذا أقول عن خالي العزيز بعد أن مر أسبوع على رحيلك الي جوار ربك الي الكريم سبحانه وتعالي
خالي روي عن الرسول صلي الله عليه وسلم انه(مر بجنازة فأثنى عليها خيرا . فقال نبي الله صلى الله عليه وسلم \”وجبت وجبت وجبت \” . ومر بجنازة فأثنى عليها شرا . فقال نبي الله صلى الله عليه وسلم \” وجبت وجبت وجبت \” . قال عمر : فدى لك أبي وأمي ! مر بجنازة فأثنى عليها خيرا فقلت : وجبت وجبت وجبت . ومر بجنازة فأثنى عليها شرا فقلت : وجبت وجبت وجبت ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم \” من أثنيتم عليه خيرا وجبت له الجنة . ومن أثنيتم عليه شرا وجبت له النار . أنتم شهداء الله في الأرض . أنتم شهداء الله في الأرض . أنتم شهداء الله في الأرض .)
خالي حينما شاهدنا الناس وهم يحملونك الي المقبرة وشهدنا هذا التجمع الكبير وكل يثني عليك بما قدمت من اعمال حسنه لقد اثلج صدورنا ذلك
كان توافد الناس الي العزاء كانه عرس من كثرة الناس وكل يثني عليك فما اعظمها من شهادة ابشر بالخير بما قدمت
خالي العزيز لقد كان الإيمان يزداد في قلبي وأنا أشهدك تصارع المرض بكل صبر واحتساب ابشر بالخير فقد اخبر الني صلي الله عليه وسلم (ما من مصيبة تصيب المسلم إلا كفر الله بها عنه ، حتى الشوكة يشاكها)
قال رجل لرسول الله صلى الله عليه وسلم : أرأيت هذه الأمراض التي تصيبنا ؟ ما لنا بها ؟ قال : كفارات . قال أبي : وإن قلت ؟ قال : حتى الشوكة فما فوقها قال : فدعا أبي على نفسه أنه لا يفارقه الوعك حتى يموت , في ألا يشغله عن حج ولا عمرة , ولا جهاد في سبيل الله , ولا صلاة مكتوبة في جماعة , فما مسه إنسان حتى وجد حره , حتى مات)
كيف أنت يا خالي…كيف أنت يا حبيبي…
لاتحزن على فراقنا فنحن والله المحزونون، ولا تخش على مكانتك بيننا فما زال مكانك محفوظا في قلوبنا، نتذكرك صبحا وعشية، نتذكرك
نتذكرك في سمرنا، في ذهابنا وإيابنا، في صلاتنا ودعائنا بل حتى في أحلامنا.
نم قرير العين يا حبيبي، فوالله ما جفت مدامعنا بعد على فراقك، ولازالت السنتنا رطبه بذكرك
مازلنا علي فراقك يا خالي لمحزونون، أنتم السابقون و نحن إن شاء الله بكم لاحقون. وإن لله وإن إليه راجعون.
اللهم إني أسألك بمنك وكرمك أن تتغمد الفقيد برحمتك الواسعه