كلام عن الحياة
بعض الحكم و المواعظ التي قيلت عن الحياة :
تكلم وانت غاضب …….فستقول اعظم حديث تندم عليه طوال حياتك
ليس من الصعب ان تضحى من اجل صديق لكن من الصعب انا تجد ذالك الصديق الذى يستحق التضحيه
اذى بلغت القمه فوجه نضرك الى الاسفل لترى من ساعدك على الصعود اليها وانظر الى السماء ليثبت الله اقدامك عليها
اجمل رسم هندسى يقوم به الانسان ان يبنى جسرن من الامل فوق بحر من اليئس والاحباط
لن اصدقك بالطبع ان حدثتنى عن كلب يتكلم ………. ولاكنى سوف اصدقك بسهوله ان حدثتنى عن رجل ينبح
ان الحب الذى يبدى بصراحه ليس له نهايه……………….. والحب الذى يبدى بكذبه ينتهى با الخيانه
اننى اريد ان اعيش كرجل فقير يملك الكثير من المال
ان الحياه تعتمد على الضروف. فيقال انا العرى فى الساحه العامه خلاعه . وعلى المسرح فن .اما على الشاطئ فهى رياضه
ان الدبلوماسيه هى الفن الذى يجعلك تقول لكلب شرس.يا لك من كلب لطيف حتى تجد الفرصه لالتقاط قطة حجر
لا داعى للخوف من صوت الرصاص فرصاصه التى تقتلك لن تسمع صوتها
قال لقمان لولده : شيئان إذا حفظتهما لا تُبالي بما ضيَّعت بعدهما ، درهمك لمعاشك ودينك لمعادك
سئل أحد الحكماء : أي عز يكون بالذل متصلاً ، فقال العز في خدمة السلطان
أراد رجل أن يطلق زوجته ، فقيل له : ما يسوؤك منها ؟ قال : العاقل لا يهتك ستر زوجته . فلما طلقها قيل له : لِمَ طلّقتها ؟ قال ما لي و للكلام فيمن صارت أجنبية
لا تطلب الفتاة من الدنيا إلا زوجاً.. فإذا جاء طلبت منهُ كل شيء..
قال أحد الحكماء : أصحاب الغم والحزن في الدنيا ثلاثة ، محب فارق حبيبه ووالد ضل ولده وغني فقد ماله
انه لمن الخجل حقن التعثر مرتين بالحجر نفسه
قال أحد الحكماء : ثلاثة تُذهب عن القلب العمى ، صحبة العالم وقضاء الدين ومشاهدة الحبيب
كتمان الأسرار يدل على جواهر الرجال ، وكما أنه لا خير في آنية لا تمسك ما فيها ، فلا خير في إنسان لا يكتم سراً
قال أحد الحكماء : ثلاثة لا تلومهم عند الغضب : المريض والصائم والمسافر
اذى كان لديك متاعب فى الدنيا فلا تقلها لاصدقائك وتضايقهم بها ……. بل قلها لاعدائك الذين سوف يسعدهم الاستماع اليها
جاء رجل إلى أحد الحكماء وقال له : إني تزوجت امرأة وجدتها عرجاء ، فهل لي ان أردها ؟ فقال له : إن كنت تريد أن تسابق بها .. فردها
من ضيع حرثة .. ندم يوم حصاده
تشاجر زوجان وامتنعا عن الكلام ، وقبل أن يصعد الزوج للنوم ، قدّم لزوجته ورقة مكتوب عليها : ايقظيني الساعة الخامسة صباحاً ، وفي اليوم التالي استيقظ الزوج ، ونظر الساعة فوجدها الثامنة ! فاغتاظ ، ثم لبس ثيابه ، ولما أراد الخروج ، نظر فرأى ورقة مكتوب عليها : استيقظ ، الساعة الآن الخامسة
من التناقضات العجيبة أن يكون أول ما يهتم به الإنسان أن يعلم الطفل الكلام ، ثم بعد ذلك يعلمه كيف يسكت