كلام جميل عن الشعب السوري , عبارات عن السوريين , انا سوري وافتخر
نحن شعب يرفض الظلم، يحارب من أجل الارتقاء.
– اشتقت إليك أيها الوطن الحبيب، وإلى النقاء.
– كلنا نضحي بكل غالي.. من أجل أن نكون أقوياء.
– المجد لنا والعز لنا.. وبكل فخر أتكلم ولصوتي أصداء.
– تتعالى أصواتنا الجبال.. لنقول أنت أيها البلد بلد الصفاء
– ستجد أحضاننا مهداةً لك.. ستجد قلوبنا عند رؤيتك كالضياء.
– وطني.. نعم وطني الحبيب.. بؤساً للمتخاذلين الغرباء.
– سنحيا والحرية توأمنا.. ونطرد منك كل المتحالفين الأغبياء.
– إلى أكبر حب عرفته.. في الوجود وعرفه الأبرياء.
– سوريا نستنجد بالله.. أن تبقى قوية ولا تنحني للأعداء.
– سوريا اصمدي لا تصمتي.. ابقي هكذا وسنكثف الدعاء.
– سوريا أحبك أحبك.. فلا تبخلي علينا بالقوة والعطاء.
– كوني كما عهدناك يا سوريا.. كوني قويّةً وصامدة.
في الماضي كانت فلسطين والآن عروبتنا كلها انتهكت.
– سوريا اصبري فإنّا بإذن الله سنكشف للعدى الغطاء.
– سنرمم أجزاءنا المتفتتة.. سنقاتل بكل شجاعة وإيباء.
– إليك أيها الوطن الغالي.. كل دعاء إلى أبواب السماء.
– إلى وطني سوريا.. كلمة حب. الله يفرج همك.. يا سوريا فديتك.
– يقولون من أنت.. فأقول أنا الأمل والوفاء. يقولون من أين أنت.. فأقول بلدي الحب والعطاء..
– أفلا تدرون من أين أنا.. قد جئت.. جئت من بلد الإيخاء. سوريا هي بلدي.. بلد القوة والكرم والمعطاء.
بعض الأبيات التي تغنت بــ دمشق
ايليا أبي ماضي قصيدة بعنوان (جلق الفيحاء):
انا لست في دنيا الخيال و لا الكرى …….و كأنني فيها لروعة ما أرى!
كيف التفت رأيت آية شاعر ………… لبق تعمد ان يجيد فينهرا
ما جلق الفيحاء غير قصيدة …….الله غناها فجن لها الورى
خلع الزمان شبابها في ارضها…….فهوا خضرار في السفوح و في الذرا
حاولت وصف جمالها فكأنني …….ولد بأنمله يحوش الابحرا
أدركت تقصيري و ضعفي عندما…… ابصرت ما صنع الاله وصورا
اني شهدت الحسن غير مزيف……بئس الجمال مزيفا و مزورا
ويقول جورج صيدح في دمشق
دمشق ان قلت شعرا فيك ردده ……قلب كأن خفوق القلب أوزان
أنا وليدك يا أماه كم ملكت ……. ذكراك نفسي وكم ناداك وجدان
منذ افترقنا نعيم العيش فارقني…….. و الهم و الغم اشكال و الوان
دمشق ان أشجت الاوطان مغتربا ……اني لاوجع من أشجته أوطان
وما تغنى احد بــ دمشق كما تغنى بها ابنها البار الذي شرب من مياهها وتنشق نسيمها وعاش في حواريها ،، نزار قباني
وهذه القصيدة الدمشقية :
هذي دمشقُ.. وهذي الكأسُ والرّاحُ … .. إنّي أحبُّ… وبعـضُ الحـبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ.. لو شرحتمُ جسدي ….. ….. لسـالَمنهُ عناقيـدٌ.. وتفـّاحُ
و لو فتحـتُم شراييني بمديتكـم … …… سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ.. تشفي بعضَ من عشقوا… ..وما لقلـبي –إذا أحببـتُ- جـرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكـي إذ تعانقـني… ……….. و للمـآذنِ.. كالأشجارِ.. أرواحُ
للياسمـينِ حقـوقٌ في منازلنـا… ……….. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتـاحُ
طاحونةُ البنِّ جزءٌ من طفولتنـا… ……. فكيفَ أنسى؟ وعطرُ الهيلِ فوّاحُ
هذا مكانُ “أبي المعتزِّ”.. منتظرٌ…… …… ووجهُ “فائزةٍ” حلوٌ و لمـاحُ
هنا جذوري.. هنا قلبي… هنا لغـتي ….فكيفَ أوضحُ؟ هل في العشقِ إيضاحُ؟
كم من دمشقيةٍ باعـت أسـاورَها ………… حتّى أغازلها… والشعـرُ مفتـاحُ
أتيتُ يا شجرَ الصفصافِ معتذراً …………. فهل تسامحُ هيفاءٌ ..ووضّـاحُ؟
خمسونَ عاماً.. وأجزائي مبعثرةٌ…….. فوقَ المحيطِ.. وما في الأفقِ مصباحُ
تقاذفتني بحـارٌ لا ضفـافَ لها……………… وطاردتني شيـاطينٌ وأشبـاحُ
أقاتلُ القبحَ في شعري وفي أدبي ……………. حتى يفتّـحَ نوّارٌ… وقـدّاحُ
ما للعروبـةِ تبدو مثلَ أرملةٍ؟ ……………. أليسَ في كتبِ التاريخِ أفراحُ؟
والشعرُ.. ماذا سيبقى من أصالتهِ؟ …………. إذا تولاهُ نصَّـابٌ … ومـدّاحُ؟
وكيفَ نكتبُ والأقفالُ في فمنا؟ ………. ……. وكلُّ ثانيـةٍ يأتيـك سـفّاحُ؟
حملت شعري على ظهري فأتعبني …….. ماذا من الشعرِ يبقى حينَ يرتاحُ؟
و أجمل ما قيل في دمشق لنزار قباني و من شعره :
فرشت فوق ثراك الطاهر الهدبا…….فيا دمشق لماذا نبدأ العتبا؟
حبيبتي انت فاستلقي كأغنية ……على ذراعي ولا تستوضحي السببا
أنا قبيلة عشاق بكاملها……ومن دموعي سقيت البحر و السحبا
كم مبحر و هموم البر تسكنه…..و هارب من قضاء الحب ما هربا
يا شام ان جراحي لا ضفاف لها …….فمسحي عن جبيني الحزن و التعب