قواعد الإملاء و علامات الترقيم
علم الإملاء هو ذلك العلم الذي يعتني برسم الحروف العربية و تصور نطقها و له العديد من الأسماء ، فأسماه البعض الرسم و البعض الخط و الكتاب و علم الهجاء و تقويم اليد و لكن تعددت الأسماء و العلم واحد هو الوسيلة الفعالة لتعبير الكتابي لنقل الحاجات.
يعتمد علم الإملاء على صحة رسم الكلمات لذلك لأن الرسم الخاطئ لكلمات يشوش المعنى و يعيق من فهم الكلام بصورة صحيحة .
لم يعرف على وجه التحديد من واضع الحروف ، و لا متى وضعت الحروف العربية و لكن ما يُعرف و وصل إلى أخبارنا أن الحروف العربية كانت غير منقطة و قام أبو الأسود الدؤلي بوضع النقاط عليها بعد أن وضع أحد الخلاف في طريقة رجلًا يقرأ القرآن بصورة خاطئة فقام بتنقيط الحروف حفاظًا على القرآن الكريم عام 129 هجرية .
علم الإملاء هو ذلك العلم الذي يعتني برسم الحروف العربية و تصور نطقها و له العديد من الأسماء ، فأسماه البعض الرسم و البعض الخط و الكتاب و علم الهجاء و تقويم اليد و لكن تعددت الأسماء و العلم واحد هو الوسيلة الفعالة لتعبير الكتابي لنقل الحاجات.
يعتمد علم الإملاء على صحة رسم الكلمات لذلك لأن الرسم الخاطئ لكلمات يشوش المعنى و يعيق من فهم الكلام بصورة صحيحة .
لم يعرف على وجه التحديد من واضع الحروف ، و لا متى وضعت الحروف العربية و لكن ما يُعرف و وصل إلى أخبارنا أن الحروف العربية كانت غير منقطة و قام أبو الأسود الدؤلي بوضع النقاط عليها بعد أن وضع أحد الخلاف في طريقة رجلًا يقرأ القرآن بصورة خاطئة فقام بتنقيط الحروف حفاظًا على القرآن الكريم عام 129 هجرية .
ثم جاء بعد الخليل بن أحمد الفراهيدي عام 170 هجرية فقام بإبتداع الهمزة و الشدة و المدود و التنوين حتى لا يلتبس على القاري في المصحف الشريف .
حاليًا ليس هناك علم الناس في أشد الحاجة إلية مثل علم الإملاء فلا يستغى عنه أي كاتب و يتناول هذا الفيديو معرفة بعلم الإملاء و الترقيم .