قصيدة عن داعش الارهابية , شعر عن جرائم داعش , قصيدة عبدالرحمن العشماوي عن داعش
كم داعشٍ في أمتي
أنّى أخاطب شامنا وأرى العراقا؟
وأنا أرى في صف وحدتنا انشقاقا
وأناأرى في شامنا المحبوب قوماً
يستمرؤون الغدر فيناوالشقاقا
سرقوا مفاتيح الوِفاق وأتْلفوها
ورموا برشّاش المؤامرة الوِفاقا
من أين جاء المرجفون وكيف جاؤوا؟
مُتوَشّحين الغدْرَ واخترقوا اختراقا
جاؤوا رفاقاً في مظاهرهم فلمّا
دخلوا مرابعَ شامنا قتلوا الرّفاقا
يامن دعشتم شامنا والشِّينُ سينٌ
وفتحتم الفِتنَ التي تبغي انغلاقا
وطعنتم الظّهرَ المُجاهدَ وهو أولى
أنْ تحرسوه لكي تزيدوه انطلاقا
مابالُكم تنسون أنّ البغيَ نارٌ
ستزيد مَن يُورونها فيها احتراقا؟
مابالكم تنسون أن الله أدرى
بقلوبِ مَن يُخفونَ صدقاً أو نفاقا؟
يامن تزوّجتم خيانتكم جِهاراً
وجعلتم القتلَ الذّريعَ لها صَداقا
وجعلتم الرشّاش يبكي وهو يرمي
إخوانكم ويرى الدّمَ الغالي مُراقا
أوَما كفانا ما نواجه من عدوٍّ
جلبَ المصائب نَحْوَ أمّتِنا وساقا؟
ياويحَ أمّتناالحبيبةِ أرهقتها
غَدَراتُ مَن قطعوا عن المجد السّياقا
كم داعشٍ في أمّتي جلبوا إليها
فِتَناً كموج البحر تَصْطَفِقُ اصطفاقا
ياإخوةَ الحقّ المبين قفوا جميعاً
صفّاً ولا ترضوا لجمعكم افتراقا
بالله لا بالناس نبلغ ما أردنا
وبه نَفُكّ القيدَ عنّا والخِناقا
شتّانَ بين الراكبين ظُهورَ بَغْيٍ
والمُمْتَطينَ إلى العُلا الخيلَ العِتاقا
الرياض 9-3-1435
عبدالرحمن العشماوي
وهذه قصيدة عراقية
يصبر ايوب ما عندك صبر وياك
لان محتاج كد كاع العراق اصبر
يصبر ايوب ينباك الوطن ونشوف
من عدنه الحرامي بكل صلافه يمر
يصبر ايوب
متهدمه المساجد واليهده الدين
ومن طيح كبه لمسجد يكبر
لبس ثوب الديانه النكرة الانساب
يصيح الله وكبر هو بيه يكفر
حوت ستحت من يونس يصبر ايوب
وهوه بلا خجل للمرقد يفجر
حراميت حضاره وسلب للتاريخ
ومن افعلهم ياصبر شرد اذكر
دم غزه بحر والفتوى خرسه هناك
بس لارض العراق بفتوته يصدر
امس صابر جنت وصبر هم بحدود
بس شلون عالموصل كلب يصبر
حراير هالوطن بس الجهاد اليوم
غصبن لنكاح بخجل من اذكر
عد هذا الكلام وخلص عندي الكول
لان بت العراق وبت شريف وحر