قصيدة جميلة عن الحب
احبك فلا تسألني ما الدليل
احبك حبيبي وياقلبي فلا تسألني ما الدليل فهل رايت رصاصه تسال القتيل حبك حبيبي عالم كبير اعشقك ولا اريد سوى حبك وقلبي ينبظ بخالص المعاني والكلمات والاشواق التي تعبر عن حبي لك فلا دليل ولا اسوارلحبك ولا نهايه بعد
لماذا تسأل المحبوبه دائمآ محبوبها عن دليل لحبه فهل فعلآ هناك دليل على الحب . ان الدليل على الحب المواقف فقط ولا شي غيرها .
ان كلمات الحب لاتعبر وحدها عن مدى الحب الذي يكنه الشخص لمحبوبته , بل هي المواقف التي تجعلنا نثق تمامآ بمدى حب الشخص لنا وبمدى تعلقه بنا .
أحبك فلا تسألني ما الدليل.. أيُسألُ عاشقٌ كيف لعين محبوبه السبيل!!
أرجوك دُلني لطريق لقياك فأنت كنت ولا تزال ذلك البدر بليلٍ كحيل. كنت ولا تزالتدرجني بكلماتك العذبة
وأبتسماتك النقية حتى اشعر بوجودي
اتذكركم جرينا على رمال ذلك الشاطىء وكم أبحرنا في عمق الكون
هناك حيث تتبعثر روحي في شتى أرجاء حبك المجنون
و أناديك أن تعال و لملم روحي المبعثرة في هذا الكون وأعد تكويني شكلني بيديك كيفما تشاء
فتجيب قلبي العاشق انتي انثى بالحب ماردة بقلبي شاردة
تمهلي بعض الشيء قلبي يهوى السكون ولا أتمهل لا أقف..
الحُبّ ُ هو شعور
بالانجذاب والإعجاب نحو شخص ما، أو شيء ما، وقد ينظر إليه على أنه كيمياء متبادلة بين إثنين، ومن المعروف أن الجسم يفرز هرمون الأوكسيتوسين المعروف بـ "هرمون المحبين" أثناء اللقاء بين المحبين.
وتم تعريف كلمة حب لغوياً بأنها تضم معاني الغرام والعله وبذور النبات, ويوجد تشابه بين المعاني الثلاث بالرغم من تباعدها ظاهرياً..فكثيراً ما يشبّهون الحب بالداء أو العله، وكثيرا أيضاً ما يشبه المحبون الحب ببذور النباتات.
أما غرام، فهي تعني حرفياً : التَعلُّق بالشيء تَعلُّقاً لا يُستطاع التَخلّص منه. وتعني أيضاً “العذاب الدائم الملازم” ; وقد ورد فيالقرآن : ﴿إن عذابها كان غراما)
. والمغرم : المولع بالشيء لا يصبر على مفارقته. وأُغرم بالشيء : أولع به. فهو مُغرم. أسماء الحب ومراحله]
وضعوا للحب أسماء كثيرة منها المحبة والهوى والصبوة والشغف والوجد والعشق والنجوى والشوق والوصب والاستكانة والود والخُلّة والغرام والهُيام والتعبد. وهناك أسماء أخرى كثيرة التقطت من خلال ما ذكره المحبون في أشعارهم وفلتات ألسنتهم وأكثرها يعبر عن العلاقة العاطفية بين الرجل والمرأة.
الهوى
يقال إنه ميْل النفس، وفعْلُهُ: هَوِي، يهوى، هَوىً، وأما: هَوَىَ يَهوي فهو للسقوط، ومصدره الهُويّ. وأكثر ما يستعمل الهَوَى في الحبِّ المذموم، كما في قول القرآن : «وأمَا من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى * فإنَّ الجَنَّة هي المأْوى»
وقد يستعمل في الحب الممدوح استعمالا مقيداً، منه قول النبي محمد : [لا يؤْمن أحدكم حتى يكون هَواهُ تبعاً لما جئتُ بِه].صححه النووي
وجاء في الصحيحين عن “
على لسان "يوسف" قول القرآن: (وإلا تَصرفْ عني كيدَهن أصبُ إليهنَّ وأكنُ من الجاهلين).
والصّبُوة غير الصّبابة التي تعني شدة العشق، ومنها قول الشاعر:
تشكّى المحبون الصّبابة لَيْتني تحملت ما يلقون من بينهم وحدْي
عروة بن الزبير” – – قال: (كانت خولة بنت حكيم: من اللائي وهبن أنفسهن للنبي ، فقالت “عائشة” : أما تستحي المرأة أن تهَبَ نفسها للرَّجُل؟ فلمّا نزلت (تُرْجي من تشاء مِنْهُنَّ) (الأحزاب51) قلت: يا رسول الله ما أرى ربَّك إلا يُسارعُ في هواك”
الصَّبْوة
وهي الميل إلى الجهل، فقد جاء في القرآن الكريم الشغف
هو مأخوذ من الشّغاف الذي هو غلاف القلب، ومنه ما جاء في القرآن واصفاً حال امرأة العزيز في تعلقها بيوسف : (قد شغفها حُباً)، قال “ابن عباس” ما في ذلك: دخل حُبه تحت شغاف قلبها.
الوجد
هو الحب الذي يتبعه مشقه في النفس والتفكير فيمن يحبه والحزن دائما الكَلَفُ هو شدة التعلق والولع، وأصل اللفظ من المشقة، قال الشاعر: فتعلمي أن قد كلِفْتُ بحبكم ثم اصنعي ما شئت عن علم
العشق
العشق فرط الحب وقيل هو عجب المحب بالمحبوب يكون في عفاف الحب ودعارته[5] قال الفراء: العشق نبت لزج، وسُمّى العشق الذي يكون في الإنسان لِلصُوقهِ بالقلب.
النجوى الحرقة وشدة الوجد من عشق أو حُزْن.