قصائد عن الابل , اشعار عن جمال الابل , اشعار عن مزايين الابل, شعر بمناسبة مهرجان ام رقيبة
البل عطايا الله في وجهها الخير …. لو الضما والجوع ساطي باهلها
الله عليهن يوم وردن على البير……فيهن متالي وارده على مهلها
ويا ماحلا لجة حنين المصاغير……عقب الوريد ان صدّرت على سهلها
الطير قيّض وانتظر هدة الطير…….مشاحي الصقّار مااحد وصلها
لاحل الاجرد جنك عوج المناقير…..طيور حرة ماتلاقي مثلها
الحر يعلف والردي له مخاسير…….طريدته لين اولمت مانقلها
شفي على المقناص بارض المقافير….في ديرة والله ماابغى بدلها
حسما ربيع القلب عشق المناعير……..كم اجودي في وقت ماضي نزلها
فيها تطيب النفس ويفرع الطير………لين اطلع وشاف الحباري وصلها
انهدّه عليهن لادرجن بالعثامير………هذي قلبها بكف وهذي عدلها
يطرح غدانا قبل شمس المظاهير …..في فيضة والعشب خالط دحلها
والما يسيل من الثمايل شخاتير……..من حوله العربان حطت رحلها
ودلالنا باالنار صفرا مباهير ………..ملقمة باالكيف ماهو بجهلها
وانّاطح الخلفات ودنا الخواوير ……..ودنا حليب اللي يونس قبلها
يعطنك الخلفات من دون تقصير…….مثل النحل تعطيك صافي عسلها
البل عطايا الله ليت المقادير………..تاقى عليها ثم تبطي باجلها
هذا ولاهم البنات الغنادير …………ولا العيون اللي اتداري خجلها
عشقي انا للبر نساني الغير……….دامه ربيع النفس يصعب محلها
مع تحيات عيد سعد الحويطي
حمرا ولكنه توعد توعاد الى اقلبت عينه لراع الشدادي
حمرا من الخشه الى حد الاقلاد لفتة فريق الريم لااوحى التنادي
حمرا وكوعانه عن الزور بعاد فج الاباط وسمحة بالمقادي
حمرا نحرها بالوصايف والاوجاد مقدم جلمة شافت الوعل بادي
حمرا من النسنوس للبد من غاد وقم الذراع اما هكع مايزادي
حمرا ترايبها كما الشري قعاد حمرا ومن نهض العصا ماتوادي
حمرا ورجليه الى انوت بمسناد رجلين ربدا زوعت مع جلادي
حمرا وكن وروكها يوم تنقاد سيل تقافى مع مضانيك وادي
حمرا وفخذه قيمة الشبر ما زاد حمرا ولاله بالمقادي مقادي
حمرا وكن من البريسم بالازناد يازين حوذة خفها بالايادي
حمرا ولا غير المعاليق واشداد والميركه ماسورة بالوسادي
وقال الاخرفي الذلول الشراريه
ياراكب اللي هن مناة التمني حيل من اللي كل دل زهاهن
من زينهن عند القبايل زهني مع كل امير وشيخ يعرف طلبهن
وسم الشراري وسمهن لاعرضني شقح يقال ان الشراري غذاهن
ان صفن مع الجيش مايلحقني وان سابقن تقطع الخيل عنهن
قالوا تغزل قلت في شمخ الذرا …………………. اللي خلقها الله وزيّن تصويرها
ضرب بها الأمثال في محكم كتابه ……………… قبل السماء والأرض هي وغيرها
وقبل الجبال الراسيات الشوامخ ………………… من بين لحم ودم أخرج دريرها
يا زينها لاهجدت ليل ربعها …………………… وسمعت فوق الحوض جضرة صغيرها
قامت تزاحم فوق حوضٍ موّسر ……………….. مثل السباع إذا دغرها خشيرها
ورى وعوّد ثم لاالحوض ممتلي ……………….. قامت تفاهق من روى جم بيرها
تناطلت في معطانها لاكن وصفها …………….. رحى تهامية في الأرض تدفن بريرها
تناعست غفوة ودكت وعلت ………………….. وقامت تزاعج يم مفلا صديرها
تقاطرت مع المصدار لاكن وصفها ……………. طوابير جيشٍ لاومرها وزيرها
وصلت معشاها بليلٍ وعشت ………………….. وتخالطت خلفاتها مع عشيرها
أساطيل لامشت قصورٍ لاأمرحت ……………… يا زين في المفلا طوارف نشيرها
تصبر على الجوع وتصبر على الظمأ …………. ومن عظم شأنها ما يجبر كسيرها
وإذا ظهر نجم السويبع وإرتفع ………………… وجهالها قامت تغازل بعيرها
تقضقض فحلها بالهداد وشفتها ………………… تديره وهو بالهدير يديرها
ثم إنحنى كالقوس لاكن حسه ………………….. طبلة هل العارض لادق زيرها
قام يحداها عن هواها وتتبعه ………………….. مثل السرية والفحل هو أميرها
فيها قريع الذود ماحل مثلها …………………… ملحاً ظهيرة وأركبوها بضيرها
لادارها الحلاب حنت وأرزمت ……………….. مهيب نحوسٍ طبعها نثر خيرها
تشنحطت كن النعاس يغشاها …………………. وأخلافها الأربع تسابق ذريرها
أبيض من القطن وأحلى من العسل …………… وأخير من بيبسي البلاد وعصيرها
كن الدكاتر بالدواء بنجوها …………………… ما تلتفت لوكان تقطع وخيرها
جسم جليل وعنقها من زرافة ………………… وإذنين كالحربة بليا جفيرها
يالله لا تقطع عنها جمايلك …………………… وبذنب غيرها لا تعطل مسيرها
وأنزل عليها الغيث من باب فضلك ………….. أنبت فياض الأرض وأرخص شعيرها
يالله بنوٍ مدلهمٍ خياله ………………………… في ليلةٍ غرا حقوقٍ مطيرها
يرعد ويبرق ما تفصل رعوده ………………. يحي هشيم الأرض وينبت بذيرها
نهار سابع تعرف العشب كله ……………….. تميّز دقاق العشب وتعرف كبيرها
كن الخزاما في طوارف فياضه …………….. لون الزوالي صوفها مع حريرها
صفارها ومرارها مع عضيدها …………….. شيء يشوق النفس ويعجب نظيرها
يا زين ممشاً به على كل حزة ……………… قوارير طيبٍ فاح منها عبيرها
أخير من قصرٍ تسكر نوافذه ……………….. ومكيفات البيت تسمع صفيرها
أما لفحك الحر وألا برادها ………………… وألا تلحف لايضرك ضريرها
يا شين برادٍ مصدره من مكينة ……………. لا شغلوها دوختك بصريرها
هذا كلام اللي تمثل وغنى …………………. ينظم قوافيها ويأخذ عسيرها
وإختار من زين المعاني جلالها ……………. يترك خواشيها ويأخذ غزيرها
تمت وصلى الله على سيد الورا ……………. محمد رسول العباد بشيرها
الشاعر محسن بن علي بن جغيثم السبيعي
ونستي ملحا من البوش غاربها سنـاد ……… فاهـق سنامهـا ناشبـن بردوفـهـا
بالخضيرا راسهـا كنهـا تطـرد جـراد ………….. يخزي الشيطان يوم العيـون تشوفهـا
والأذاني بالصناقر كما الشلـف الحـداد ……….. أفطس عرنونهـا ضافـي غضروفهـا
ذيلها أبتر خوش عذروب والعرقوب عاد ……… منشزت نـداف قطـنٍ ايديهـا تحوفهـا
والعضود مشمره عـن مذكاهـا بعـاد …………. يوم أحلي باب عجـلان بيـن كتوفهـا
كتفها عن وركها عشرة أشبـار وكـاد ………… والخفاف من الفحل والوصوف وصوفها
هضبةٍ متحنطرةٍ دامـسٍ فيهـا السـواد ……….. قطعةٍ من ليـل تدفـن يـدك بدفوفهـا
ديـرةٍ متنقلـة مـن بلـد ليـا بـلاد …………….. القرا في درها والـذرا مـن صوفهـا
زاد من غابوا مديده ولا فـي البيـت زاد ………. عاطفةٍ من عاطفة ما تخيـب أضيوفهـا
ينطحك ريحة عبسها مثل ريـح الزبـاد ……….. كن مسك القيصرية بعث مـن جوفهـا
تقهر الأعـدا نهـار المزايـد والعنـاد …………… كضّمت من غبنهـا وصفقـت بكفوفهـا
الشاعر خلف بن هذال العتيبي
نحمـد الله سعـدت بشوفـة نيـاقـي …………. عقب بطاهـا علـي هـي وراعيهـا
أقولها من صميـم القلـب وأعماقـي ……….. وأحبهـا مـن محبـة واحـدٍ فيهـا
شعلٍ لراعي العصا مهيـب تنساقـي ………. ساروحهـا مـا عـوّد يـم تاليـهـا
ما ترتـع ألا مـن البتـرا لصفاقـي ………….. ما ردها في طفاف السيـف راعيهـا
في ضف ربـعٍ لامـن لاح براقـي ………… يرعون سحج العشاير فـي مشاهيهـا
يرعون عشب الخطر مختلف الأوراقي …… والروح تدبيرها فـي كـف واليهـا
يرعون زملوق نبـتٍ جالـه أعناقـي ……….. يـوم الأنـذال قاصـرةٍ هقاويـهـا
ماهم حضرٍ تعدل الماء على الساقـي …….. تلقى إيديهـا حفايـا مـن مساحيهـا
الشاعر فراج بن مشرع الهويّج السبيعي
هاضني مسراح شـولٍ ناتلينـه ……………. تلّهن منصـور للحـد ومشنـي
ثلّـم اللـزام دربـه بادعيـنـه ……………….. واختلط وضح ومجاهيم استونـي
وكل وضحا زرفلت قدم الضعينـه ……….. تنتل الجنـدوب الأول مـا تونـي
ناسفٍ صفر الوجم كلـه يمينـه …………… ناحرٍ مبـدأ السويبـع وأشملنـي
ناحرٍ له مرقـبٍ علّـه غشينـه ……………. وأم سالم وسـط جيّانـه تغنـي
بين رفحا والحدود وبيـن لينـه ………….. ربّعت فيحـان والزعـل ارتعنـي
زين نبت الوسم والنـوّار زينـه ………….. فيه من ريح الخزاما ريـح فنـي
كملت مرباعهـا تكميـل مينـه …………… لين طار منهن وبرهن وأعجبنـي
لين جاء للصفق في الجيلان عينه ……… والزعول اللي تبي الممشى تحني
فوّزت من جو فيحـان وبطينـه ………… وأجنبت تنيا العروق اللي زمنـي
شول بدوٍ من قديـمٍ مـا نهينـه ………….. قد رعينابه علـى صفـرٍ تعنـي
ما نصبنـا بالدراهـم مشترينـه …………. كسبنـا يـوم اليمانـي يكسبنـي
ورث أبونا وجدودنا اللي كاسبينه …….. والخطر ترعاه في أيـامٍ مضنـي
الشاعر مجري بن قرانيس البقمي
يا زين سوق الجديد وضربة الخوبه …………. غب المطر لا سمر في الليل براقـه
سواقه اللي دليله يبخـص دروبـه …………….. الموتر اللي عليه النفـس مشتاقـه
يجيـك بالعلـم والأنـذال ماجوبـه ……………… جعله من الصادوف ما يرتاع سواقه
ليلة لفى جلعـوا بالبيـت وأموبـه ……………… واللي يثرّب يتلونه علـى الساقـه
عزي لمنهو وليفـه عنـه قفوبـه ……………… قطعان بدوٍ تمارى في هوى الناقـه
قطعان بدوٍ على الصمان مجذوبـه ………….. عقب السويبع تبيّن وسـط معلاقـه
كم مرقبٍ زايـفٍ بالنبـت حلوبـه ……………. أهل قطيعٍ شكى الرجليـن ملحاقـه
في شف ملحاً زهت بالطوق دبدوبه ………… ملحـاً طويلـة عـدلـه ارقـاقـه
تقول دلةٍ من الرسـلان مصبوبـه …………… مترين عظم رقبتها قـدم وادقاقـه
دايم لحس المـودّه تلتفـت صوبـه ……………. لا سمعته جـرت الحنّـه بونداقـه
يوم الضعيف جداه يحسـب ذنوبـه …………. ينبت ويابس خضار العشب ما ذاقه
الشاعر محمد بن علي بن جغيثم السبيعي
الذود يـا هـذال يصخـم حنينـه …………. ما بين شبك وبين قصـر ودمالـه
وأم الحوير عنـدي اليـوم شينـه ………… رد الحوير وفـك عنهـا المالـه
العين يوم تشوف ريمـه حزينـه ………. يسرح بها قلبي ويضـوى لحالـه
والفاطر العوجـا عليهـا غبينـه ………… ان رجعت للحوش جبـن ونذالـه
سقها برفق وخلهـا فـي سكينـه ………… تمشي ويسقيها المطر من خيالـه
من حاجر تنطحك ريحـه غرينـه ………. شـال والريـح تطـرح زلالــه
ان عاش راسي يالحيـا تاصلينـه ……….. وتبدليـن السـر قـفـر بـدالـه
يازين شوف العشب الخضر يازينه …….. قبل شهـر شعبـان ينقـز هلالـه
حوايج العطـار بأطـراف لينـه …………. شمال أعويج والخشيفـي شمالـه
والذ وأطيب من عطـور المدينـه ………… ما ساق فيها شاري العطـر مالـه
بالروض كنى جالس فـي سفينـه ………… ترقد مخازرت السلق في ظلالـه
خلف بن هذال العتيبي
أخذت من روحي لروحي نصايـح ………. ثلاث يرضن النفـوس الضياقـي
جمع الحطـب ومعلقـات الذبايـح …………. وحذف النشاما للغتـر والطواقـي
بقفرٍ خلا عشبه بالأزهـار فايـح ………… غصن الخزاما له بالآخر مراقـي
تلقى أم سالم بـه تجـر النوايـح ………….. يطيب مع طير الربيـع التلاقـي
بين أربعة جدران مانيـب طايـح ………… قطع الخرايم جبّرت عظـم ساقـي
في نون عيني بارق الوسم لايـح ……….. كن السحاب تسل فيهـا السناقـي
إن عوّدوا غـب المطـر للفلايـح …………. مانيـب فـلاحٍ يعـدّل سـواقـي
عـوّدت للـي يكسبـن المـدايـح ……………. فيهن طرب قلبـي ولـذة مذاقـي
سود البكـار المكرمـات المنايـح ………….. هاذي ضوت خلفة والأخرى ملاقي
ملحاً تباهـت بالصميـل يتمايـح …………… تركي على كبد الحسـود العراقـي
خلوني أقضي باقي العمـر سايـح …………. مـادام للعمـر المطـرّف بواقـي
أمشي تحت غر المزون الروايـح ………… هذا هـواي ورغبتـي واشتياقـي
يرتاح بالي يـوم أودّه وأصايـح ………….. وأبسط فراشي في مبـارك نياقـي
أنحاش عن ناسٍ تسوي الفضايـح ……….. عاشت بسوء أخلاق كذب ونفاقـي
نـاسٍ تسـرّد للمشاكـل شرايـح ……………. تثير من بيـن الأخـوان الشقاقـي
كل الحياة أحـلام والعمـر رايـح ………….. طرقي بها الدنيا وغيري طراقـي
خلف بن هذال العتيبي
شريت صفراً نهار الـورد طرابـه ……….. صفراً طفوحٍ عذاب اللـي يماريهـا
شريتها من طورشٍ جـوك جلابـه ………… يـومٍ حظـي تعـلا حـظ راعيهـا
ماني بجمّـع رحايـل ___ و___ ……… ما نشري ألا سنادٍ والجرس فيهـا
عذروبها لا جاء للـورد ضبضابـه ……….. تشدي هنوفٍ تمقّل مـن مهاويهـا
تشدي هنوفٍ نهار العيـد نصابـه ……….. تضحك بسن الجهل والزين مغريها
أبغي ليا جاء من الوديـان نجابـه ………… منجوبة الصـج تلفينـا طراقيهـا
قالوا من الأيسـري لتيـن نهابـه …………. غدا زبدها علـى عالـي نوازيهـا
أراعى بها فاطري وأنزل مع اللابه ……… اللابه اللـي تنـزّح مـن يعاديهـا
مرباعنا في شمال الصلب وحرابـه …….. ومقياضنا البتر لا زانـت لياليهـا
والله ما أغبط الغشيم اللي نقش بابه …….. في فيلةٍ من قروض البنك بانيهـا
للشاعر فراج بن مشرع الهويّج السبيعي
نحمـد الله سعـدت بشوفـة نيـاقـي ……….. عقب بطاهـا علـي هـي وراعيهـا
أقولها من صميـم القلـب وأعماقـي ………. وأحبهـا مـن محبـة واحـدٍ فيهـا
شعلٍ لراعي العصا مهيـب تنساقـي …….. ساروحهـا مـا عـوّد يـم تاليـهـا
ما ترتـع ألا مـن البتـرا لصفاقـي ………… ما ردها في طفاف السيـف راعيهـا
في ضف ربـعٍ لامـن لاح براقـي ……….. يرعون سحج العشاير فـي مشاهيهـا
يرعون عشب الخطر مختلف الأوراقي …… والروح تدبيرها فـي كـف واليهـا
يرعون زملوق نبـتٍ جالـه أعناقـي ……….. يـوم الأنـذال قاصـرةٍ هقاويـهـا
ماهم حضرٍ تعدل الماء على الساقـي …….. تلقى إيديهـا حفايـا مـن مساحيهـا