عشبة إبرة الراعي فى الطب البديل , استخدامات عشبة إبرة الراعي , استعمالات عشبة إبرة الراعي
من أسمائها: جيرانيوم، غرنوق، دوار الساعة، القديس روبرت، روبين الأحمر، عشبة القديس روبرت، صمغ التنين.
– الاسم الشائع: Robert Herb
– الاسم اللاتيني: Geranium robertianum
– العائلة: Geraniaceae
– الاسم العلمي: Geranium robertianum
– الوصف: عشبه من فصيلة الغرنوقيات، وهي عشبة حولية تثمر كل عامين، لدى النبات بالكامل رائحة قوية، ووقت إزهارها من مايو إلى أكتوبر، و البذور تنضج من يوليو إلى أكتوبر، ويبلغ طولها من 10 إلى 50 سنتيمتر، ساقها دقيقة، حمراء منتفخة عند العقدة، الأوراق خضراء فاتحة، مفصصة، الأزهار وردية بنفسجية.
– الموطن : الغابات الصخرية و الغابات الرطبة، المنحدرات، الشواطئ و على النتوءات الصخرية الجافة، وبطول جوانب الطريق و في المناطق السكنية .
ويُوجَد خلال أوروبا، آسيا و شمال أفريقيا حيث ينمو على تشكيلة من الترب، الصخور، جذوع الشجرة.
الآن يزرع في أمريكا وقد أحضِرَ ربّما من قبل المستوطنين المبكرين لخواصه العلاجيّة.
– محتوياته: يحتوي عشب روبرت على كميات من الفيتامينات الهامة، مثل بي و سي بالإضافة إلى هذه المعادن : الكلسيوم، البوتاسيوم، المغنيسيوم، الحديد، الفسفور، الجرمانيوم.
– الاستعمال: داخلي وخارجي.
– الاستخدامات العلاجية: يُستَخدَم أحيانًا كدواء قابض لوقف النزيف، مضاد للتشنج، مدر للبول، مضاد حيوي، مقوي هضمي، مسكن أمراض المعدة، للقرحة في الجهاز الهضمي، الإسهال البسيط و النزيف الداخلي، إصابات الكلية، الصفراء، مهدئ و قابض للأنسجة وكمحسن لجهاز المناعة، يزودنا الجرمانيوم بمضاد حيوي نشيط، مضاد للفيروس و ترسانة مقاومه للتأكسد، و كمحسن لجهاز المناعة، أيضاً استخدم الجيرانيوم في علاج السرطان، الجيرانيوم معروف أنه يساعد في تقليل الأورام السرطانية، لكن لم يكن هناك الكثير من البحث العلمي في ذلك، و معظم قصص النجاح المبلغة. قصصية فقط .
أظهرت الأبحاث الحديثة أن الأوراق يمكن أن تخفض مستويات سكر الدم؛ و لذا يمكن أن يكون مفيد في علاج السكر.
– خارجيًّا: غسل أو كمادة يستعمِلَ في معالجة الصدور المؤلمة،المفاصل الروماتزمية، الجروح، النزيف، التهاب اللوزتين والبلعوم والقلاع والحمو والجروح، والتهاب الغدد اللمفاوية في الحلق، وغالبًا استخدم خارجيًّا لعلاج طفح الجلد،الكدمات، و الالتهاب الجلدي.
الأوراق قد تُمضَغ أو تُستَخدَم كغرغرة في التهابات الفم و الحلق، أيضًا استخدم كغسول للعين، وقد اُعتِيدَ أن يعالج الالتهابات تحت الأظفار.