عبارات جميلة عن راحة البال , كلمات عن الشخص المرتاح , راحة الضمير
الظلال تمنحنا الراحة وكثرتها تمنحنا الخمول.
مُعظمنا يخشى الألم ويرغب في الراحة وهو يعلم أنها مؤقتة، أو ليس الألم مؤقتاً أيضاً.
موت الصالح راحة لنفسه، وموت الطالح راحة للناس.
صبر قليل يساوى راحة عشر سنين.
محبوب اليوم يعقب المكروه غداً، ومكروه اليوم يعقب الراحة غداً.
الشتاء هو بداية الصيف والظلام هو بداية النور والضغوط هي بداية الراحة والفشل هو بداية النجاح.
حين لا نجد الراحة في ذواتنا لن يجدي أن نبحث عنها في كمان آخر.
أهل البدو أقرب إلى الشجاعة من أهل الحضر والسبب في ذلك أن أهل الحضر ألقوا جنوبهم على مهاد الراحة والدعة وأنغمسوا في النعيم والترف ووكلوا أمرهم في المدافعة عن أموالهم وأنفسهم إلى واليهم.
بكى أحد الحكماء على قبر ولده فقيل له: كيف تبكي وأنت تعرف أن الحزن لا يفيد.. فنظر إلى سائله طويلاً ثم قال متحسراً: إن هذا هو ما يبكيني.. وهكذا نحن أيضاً.. نبكي في أحيان كثيرة ونحن نعرف أن الحزن لا يفيد.. لكننا مع ذلك نجد راحتنا في الدموع ونلتمس فيها السلوى والعزاء.. وحسناً نفعل كلما اشتدت الحاجة لذلك فالإنسان القادر على البكاء حين تثقل عليه همومه أو حتى أفراحه إنسان طبيعي يتخفف بدموعه من توتره النفسي ويغسل أشجانه ويبرد بها لهيب أحزانه كما تخفف مياه الرداياتير من حرارة موتور السيارة وتحميه من الانصهار أو الانفجار ولقد أثبت العلماء أن للدموع أفضالاً كثيرة على الإنسان ولولاها لما احتمل كثيرون حياتهم والمواقف المؤلمة فيها.. فالإنسان في تعاسته يفرز جسمه مواد كيماوية ضارة تساعده الدموع على التخلص منها وتزيد من ضربات القلب فتعتبر تمريناً مفيداً للحجاب الحاجر وعضلات الصدر والكتفين.. وعند الانتهاء من نوبة البكاء تعود ضربات القلب إلى سرعتها الطبيعية وتسترخي العضلات ويتسلل إلى الإنسان شعور غريب بالراحة يساعده على أن ينظر للهموم التي أبكته نظرة أكثر وضوحاً وموضوعية.
عمل العقل راحة القلب.
القراءة التي تكون بعد إجهاد عقلي وإنهاك جسمي قليلة النفع شحيحة المردود، والقراءة بعد الراحة أكثر فائدة وأعمق أثر.
ليست اللذة في الراحة ولا الفراغ، ولكنها في التعب والكدح والمشقة حين تتحول أياماً إلى راحةٍ وفراغ.
ما ألذ الراحة بعد التعب الشديد.
لا سعادة تعادل راحة الضمير.
في الرجل المعدة وحدها يمكن أن تكون راضية تماماً.. التعطش للمعرفة والخبرة، والرغبة في المتعة والراحة لا يمكن استرضائهما.
كل الأحداث الغريبة والرهيبة هي موضع ترحيب، ولكننا نحتقر الراحة.
المال والشيطان لا راحة لهما.
لا راحة لمن تعجل الراحة بكسله.
الراحة إذا طالت تولد الكسل، والجهد إذا زاد عن حده يولد الثورة.
استر العي ما استطعت بصمت.. إن في الصمت راحة للصموت.. واجعل الصمت إن عييت جوابا.. رب قول جوابه في السكوت.
الزهد في الدنيا راحة كبرى.
قال الرأس للسان: ما دمت أنت جاري فلن أعرف الراحة في حياتي.
إن الزهد في الدنيا راحة القلب والبدن، والرغبة فيها تورث الهم والحزن.
والله قد جعل الأيام دائرة.. فلا ترى راحة تبقى ولا تعبا.
قرات يوما أن راحة القلب في العمل وأن السعاده هي أن تكون مشغولاً إلي حد لا تنتبه معه أنك تعيس.
الأنس بالدين طبيعة النفس وراحة الروح فإذا سلبت من تأنس به أحسست بالوحشة وتململت من الفراق.
ما أعرفه هو أن الفعل الأخلاقي هو الذي تحس بعده بالراحة وغير الأخلاقي هو ما تحس بعده بعدم الراحة.
عد الكسل مثل الخيانة، ولا تبحث عن راحة إذ لا يكتمل قدرك إلا في الموت.
عندما أجلس بمفردي، يظن الجميع إنه اكتئاب: ولكنها لحظة راحة بعيداً عن تطفلات البشر.
كلّ واحد منا يختار جحيمه الخاصّ ذلك الجحيم الذي يجد نفسه فيه أكثر راحة.
رغم حاجتنا للوحدة في كثير من الأحيان لكن السعادة والراحة لا تكونان باعتزال الناس أبداً.
قُل لي يا صديقي.. أين لي بسوق ٍ أبتاعُ منه قدراً من الراحة يُضفي ظلالَهُ عَلَيّ.
التعبير عن المشاعر من راحة القلوب.. فروحو القلوب.
وان الجهل كل الجهل من أكل ماقد عرف مضرتة ويؤثر شهوتة على راحة بدنة.
ولن تعرف نفس الراحة والانسجام الا اذا أسلمت وجهها لذات الذوات وربطت الأسباب بينها وبين السماء.
أريد بعض الراحة.. أريد أن أطفئ النور وأنام، لسنة أو سنتين، دون أن يزعجني أحد.
الراحة التي تجلب السعادة هي راحة القلب والنفس.. أما راحة الجسد فلا تؤدي إلا إلى الموت.
إن في العزلة راحة من أخلاط السوء، أو قال من أخلاق السوء.
معادلة الحياة حب + ثقة + راحة + تفاهم لا يمكن أن تكمل الحياة واحدهم غائباً.
هناك من يبحث عن المال وهناك من يبحث عن الجمال وهناك من يبحث عن الراحة ولكني ابحث عن الله.
مستحيل أن يجتمع أمران حب الراحة وحب المجد.. وطاعة النفس وطاعة الله.
من لا يذوق لذة العمل الاختياري لا يذوق لذة الراحه الحقيقيه لأن الله تعالى لايضع الراحة بغير عمل.
لا شَيء يَمنَحنا تلك الراحة التي نَتلَّقاها أثناءَ سَجدةٍ بِين يدي الله.
لا أهمية لشيء.. حتى الراحة لا معنى لها.. ولم يبدع الإنسان ماهو أصدق من المهزلة.
ينام المتعب على وسادة من الحجر ليستريح، أما الكسول فلن يجد الراحة ولو على وسادة من الريش.
من عرف قدر الجزاء صبر على طول العناء ولا عبر أحد الى مقر الراحه الا على جسر التعب فمصالح الدنيا والاخرة منوطه بالتعب تكون الراحةو من طلب الراحة بالراحة حرم الراحة فيا طول راحة المتعبين.
لولا الألم لكان المرض راحة تحبب الكسل، ولولا المرض لافترست الصحة أجمل نوازع الرحمة في الإنسان، ولولا الصحة لما قام الإنسان بواجب ولا بادر إلى مكرمة، ولولا الواجبات والمكرمات لما كان لوجود الإنسان في هذه الحياة معنى.
إذا عودت نفسك على الرخاوة فستجدها رخوة أكثر مما تتصور، وإذا عودتها على الصلابة فستجدها أقسى من الحجر، وإذا عودتها على البلادة فهي أقرب ما تكون للموت.. أما إذا عودتها على العمل الدؤوب فلن تخلد إلى الراحة إلا إذا دعوتها.
العقول، مثلها مثل الأجسام، غالبا ما تسوء حالتها جراء الراحة الزائدة.
العمل والراحة وجهان لعملة واحدة، ففي العمل تشعر أنك تنجز وتنمو وتتقدم.. وفي الراحة التي تحصل عليها تشعر بالهدوء النفسي الذي يساعدك في أنجاز أكبر في عملك.