القسم الادبي

شعر لتويتر قصير , شعر حب روعه , شعر جديد منوع لتويتر

تلك اللحظات التي أسرقها من الحياة لأخبرك بأني أحبك .. هي الحياة بالنسبة لي !

أعلم جيداً بأن الحب كذبة .. لكني أحب ذلك الوقت الضائع في إلقاء تلك الكذبات الملونة الراقصة !
‏ سأحبك اليوم .. و سأتجاوزك غداً , كما فعلت الحياة معي تماماً !
‏ و أعلم أيضاً أن الحب لا يليق بقلب إمرأة ساخطة .. لكني أحب من وقت لآخر أن أمارس تصرفات لا تناسبني لأنضج بسرعة !
‏أين أنت ؟ يكادُ هذا الليل أن يرقص شامتاً بي و بوحدتي و بإنتظاري !
ومازال قلبي : أغنية لم تكتمل بعد ♪ !
‏وكلما وجدت مظلوماً .. شعرت بأن الإنسانية تحتضر !
‏عندما يخذلك أحدهم لا تقف بمنتصف الطريق تنتظر كتفاً تبكي عليها .. المخذولين لا يحبهم أحد ، إبصق على ذكرياتهم و أكمل طريقك بإبتسامة !
‏” المُطلقة ” إنسان كامل .. لم يسرق الطلاق منها قلبها .. توقفوا عن مُعاملتها بإنتقاص !
‏ متى تنتهي قذارة ” المتاجرة ” بالمرأه بإسم القبيلة و الشرع والعادات !
‏ لا أستطيع فهم مُجتمع يتعامل مع المرأة كجسد مُتناسياً قلبها المعلق بأحدهم و روحها التي ترفض مُغتصبها !
‏ إستخدام اللغة بتكلف و إختيار الألفاظ الأصعب منها .. طريقة لتنفير العقل و تشويه لجمال الفكرة المراد كتابتها
‏ سأخونك مع من سيحبني أكثر .. مع من يبحث معي عن إسم يُناسب طفلتنا !
‏ إنتهت اللعبة خسر هو فيها قناعاً .. و خسرت أنا فيها قَلباً و عمراً , و فتاة كانت تضج بالحياة !
‏ و كلما تقدمت بنا : الوحدة تخلينا عن شيء من أحلامنا !
‏ يؤذيني الوقت الذي لا يمضي , النسيان الذي لا يأتي , وأنا التي لا أرحل ! ,
‏ الحديث معك يا صديق روحي يُشبه رقصة , أو أغنية لا أملّ من ترديدها .. يُشبه عناق طويل لا أريده أن ينتهي !

‏لا يؤذيني خذلان الأصدقاء .. ما يوجع حقاً هي الأسئلة التي أواجهها من بعدهم !
‏‏ سأظل أردد ” أنت حلم أنت حلم أنت حلم ” .. ربما ستحولك مُعجزة ما لواقع !

‏ أحتاج رسائل تتسلل في هاتفي , عندمَا أصحو من غفوتي !
‏ أنت أمان الصباح .. إبتسم لي فقط لأشعر بك ,
‏ سنقيم حفل بكاء وتوديع ” وجع ” يا أصدقاء .. سنبكي و نصرخ و نرقص .. وسيخرج من الإحتفال كل واحد بيد صاحب بكاء حقيقي !
‏ أنت لا تعلم كم هو مؤذي دور المرأة الثانية التي لا تخبر بها أحد .. التي تكتبها من ورائهم و تقرأ أخرى غيرها أمامهم !
‏يغَازلها بعبث :جميلة أنت يا فاتنة .. / فتجيبه بإهمال : لكنني لا أغري أحداً للبقاء الأبدي !
‏ نحن في زمن : ” المسميات ” به أهم من العقيدة والسلوك !

‏من الجيد أن تكون إنسان .. ومن الجيد المُرهق أن تستخدم رأسك .. و من الجيد المُرهق المُتعب أن تنطق بما تفكر

‏ الحديث معك يا صديق روحي يُشبه رقصة , أو أغنية لا أملّ من ترديدها .. يُشبه عناق طويل لا أريده أن ينتهي !
‏أحتاجك جداً و أرفض كل المسافات التي لن تجمعنا , / أرفض الحقيقة التي تُخبرني بأنك ترقص مُبتهجاً بين يديها ! ,
‏أحتاجك جداً و سأرفض من أجلك كثيراً و سأبدو سيئة , سأدافع عنك و أبصق على أسماء من يقتلونك , لأنك وحدك : وطن ! ,
‏ كان بيني و بين أحضانك : وطن ظالم و قبيلة لا تملك قلباً و أنت الذي لم تحاول أن تقترب !
‏ هذا العالم الذي يُدير ظهره لي كلما أقبلت إليه هو ما يُغضبني .. لا تسألني كل مرة عن سبب إستيائي !
‏ أحبك لأنك صديقي .. لأنك لا تريد أن تكون لي شيئاً آخر ! ،
‏معتقداتي ، أفكاري و عقلي لي .. إسلوبي و تعاملي لك / حاسبني على الثانية ولا تتدخل بالأولى !
‏شيء ما سقط مني سهواً .. يُشبه الحب وقلبي ! ,
‏ مزاجيتي التي تُرهقني أحياناً سببها وحدتي و إمتلاء العالم ! ،
‏ بعض الأوجاع لا تُحكى .. لكنها تجعلنا ساخطين !
‏ كل الأشياء تسقط من ذاكرتي .. إلا وجه طفولتي ! ,
‏أنت في بالي أغنية لا تنطفيء .. / تعال لنرقص !

‏ عندما تجد نفسك تمشي وحيداً و لا تثق بأحد لترمي بقلبه سراً .. فتأكد أنك تُمارس القليل من الحياة بالكثير من الموت !

#

‏ لا أصدق كل ماكان ” منقولاً ” .. أؤمن بما يوحى إلى روحي أولاً ! ,

زر الذهاب إلى الأعلى