شعر عن قيادة المرأة للسيارة , قصائد عن قيادة المرأة , اشعار ضد قيادة المرأة للسيارة
شعر عن قيادة المرأة للسيارة , قصائد عن قيادة المرأة , اشعار ضد قيادة المرأة للسيارة
قيادة المرأة للسيارة
قالوا تسوق وقلت هذي دعايات
*ما يمكن تس*وق المرة والبنيه
لا تصدقون الهرج هذي إشاعات
وما فيه للموضوع أدنات نيه
سياستن من ضمن كل السياسات
وحنا نعرف القاصية والدنيه
وإن كان هي بالصدق هيهات هيهات
أمي تسوق لا والله إلا معصية
أقولها بالحيل ما هيب بسكات
الكل يرفض للأمور الرديه
تخيلوا ساقن جميع البنيات
ويش الذي يحصل وقت الخفيه
يقرن عليك الفاتحة والتحيات
لا والله غلا يمهننك شويه
والمشكلة لا صرت بين الإشارات
واحده هنا وحدةٍ من هنية
اختر تراقب يمتك والمسارات
والا تلفت يا رقيب السرية
تطفا الإشارة وتشتغل خمس مرات
وانته تلفت بين هاذي وذيه
هذي تدق حنوكها بالعليكات
وهادي تربط شعرها بالبليه
وهذي تطالع شكلها بالمرايات
والناس بعده يكتبون الوصية
وتخيلو لو كل أبوهن جميلات
ما فيهن اللي يوم تركب وليه
ومرن على النقطة بين الخفارات
والعسكري يطلب اثبات الهويه
وإن شافها الظابط ما يطلب إثبات
إلا يفز ويستعد بتحية
وتخيلوا يحصل عطل بالكفارات
وإلا عطل في عله داخليه
ترفع كمومه وتشتغل بالكفيفات
وإلا تجيب مهندستها رقيه
وإلا تقفل بابها والقزازات
وتطلب من الهابش يحضر دوريه
وحوله ذياب ضاميات مجيعات
تبي العشا من هالغزال الطرية
والله من جيب وجمس وصغيرات
تبي تجمع للأمور الردية
خطفوا شباب وشلون عاد البنيات
لو يبعدونه عن مدخل الراشدية
لا والله غلا يكرمن العفيفات
عن القيادة والعلوم الدنية
ومن لا يغار وراضي بكل ما فات
بكرا يشوف بنيته سرسرية
أما اتحشش أو تبيع الحبيبات
أو تشرب الدخان صبح وعشيه
وتخيلوا لو قال وينك سلامات
وقالت ندور بشارع الخالدية
نبي ندور للمدارس بلوزات
أنا ولطيفه والصديقه فوزية
يا رب قبل يصير وتصير مأسات
نطلبك يا رب السماء والبرية
تقوم الساعة وتفنى البريات
وإلا تعجل موتنا والمنيه
قصيدة الشيخ سعود الشريم
قيل في الإعلام قـولٌ عن ولي العــهد فـينا
فانبرى الأقـــزام تواً فـــي ركــاب اللاهثينا
من مداد الخبث يُذكى فكرهم حيناً فحينـا
ثم قــالـــــوها بقـول يـكشف الرأي الدفـينا
كم خـــــطابات تولت لـــم نرى منهم طـنينا
ذاك ذئب بات يعـوي يـبتـــغي عجلاً ســمينا
(زيّف) الأقــلام يهذي كي يضل المهـــتديــنا
ظنّ أن الـــبنت صيدٌ يـدخل الجوف اللعــينا
أنشَــدُوهــا يا فـــتاةً في عـــداد الدارســينا
كيف يجديك احتشامٌ يكشف الوجه الحسينا
كيف يؤذيكِ اختلاط في صفوف المعجبينا
أنت عند القوم كأسٌ أو خــمور الأنــــذرينا
مزقي الجلباب قسراً واقــتداراً تصحـــــبينا
كيف (تؤوين) انتقاصاً؟ كيف باصاً تركبــــينا؟
.. ~ (*) ~ ..
إيه! قومي في إبــاءٍ اعلني القصد المشـينا
واركبي السيار قســراً رغــــم أنف المانعـينا
صرح المسؤول يوماً لن تراعــــوا لن نلينا
نحن للإسلام حصن في وجوه المغــرضينا
أسهم العلمان ترمى دون أرض المسلمــينا
منجنيق القوم عار والحصى أضحى طحينا
ما على قومٍ بُــــغاة أن طغـــوا مستـنصرينا
سوف يلقاهم عقابٌ مــن إلـــــــه العالمينا
شرعة الرحمن حق لا ادعاءاتُ المِئِــــيْنا
ليس هم القوم بنـتاً في صـــــلاح أو بنينـا
همهم كشف الخبايا من جمـــــال تُرزقينـا
أو ولوغ في إنــــاءٍ يجعل الألبان طـــــينا
.. ~ (*) ~ ..
يا لأختي ليس يجديـ ـهم عفـاف المؤمنـينا
ثَمَّ أمر ليس يخفـــى من نوايا العابثــــيـنا
أن تكون المرأة الغــَرْ ا إمام الــمسلمينا
أو رئيس مجــالس الـ وزراء يا للغافلـــينا!
أو ولي العــــهــــد إن كــنا لدون راغبينا
أو إمام المسجــديـــن إن فســدنا أو عميــنا
يالقومـــي مادهـــاكم أبــصِروهم مارقيـــنا
أبصروهم كـــي لـئلا ينقضوا الحبل المتيــنا
.. ~ (*) ~ ..
يافــــــتاة الخـــير أنت رغم أنف الماكــريــــنا
درّة الغـواص أنـت في بحار المـــتقــيــــنا
لاتملِي الستريـوماً وادخلي الحصن الحصينا
لاتكوني قط علــكاً تحت ناب الماضـــغينـــا
لن يدوم العلك حلوا بعد حين تُـــلـــفــظــــينا
.. ~ (*) ~ ..
يافــــــــــتاة الخــــــير
إنـــي رغم كل الساقــــــطينا
أبعث الآهات حزنـــا قــــبلُ كنا آمــنيـــــــنا
لن يظل الذئب شيخاً في ثيــاب الناصـــحينا
هل رأيت الصدق يوماً في لسان الكاذبـــــينا
أو رأيت الذئب حــقاً في صفوف الراكعينا
بل أزيد الشعـــر بيتاً من قصـــيد الغابرينا
مخطئ من ظن يوماً أن للــــثعلب ديـــــنا
أمر ملكي – السماح بقيادة المرأة للسيارة مع مراعاة تطبيق الضوابط الشرعية اللازمة