شعر عن السخريه والاستهزاء , اشعار وخواطر عن التعالي على الناس , قصيدة عن الاستهزاء بالمشاعر
الناس تكشخ فوق فوردات وبنوز _________ ونا على ددسن قرمبع قديمة
واذا قصدك تهين اسمي عشان تشمت iiالعذال
ترى لا انته ولا غيرك — ولا عشرة من اشكالك
مايذبحك غير الذي منك وفيك _ _ _ ولا عدوك تدري أنه عدوك !!!
وجُفونهُ ما تستقرُّ كأنها ******* مطروفةٌ أو فُتَّ فيها حصرمُ
وإذا أشار محدثاً فكأنه ******** قردٌ يقهقه أو عجوزٌ تلطِم
وتراهُ أصغرَ ما تراهُ، ناطقاً ****** ويكون، أكذب ما يكونُ، ويُقِسمُ
نجرح قلب،، لكن ترتفع هامه
والله اني لاموت ولا ينحنى راسي
واسمع الحلم يصرخ لحظه اعدامه
رابط الجاش ،،، ماهز الخبر باسي
قصيدة “المعجزة”
مات خالى
هكذا
دون اغتيال
دون أن يشنق سهوا
دون أن يسقط بالصدفة مسموما
خلال اعتقال
مات خالى
ميتة أغرب من الخيال…..
مرة قال أبي
لكنه قال وغاب
ولقد طال الغياب!
قيل لي أن أبي مات غريقا
في السراب
قيل: بل مات بداء (التراخوما)
قيل: جراء اصتدام
بالضباب!
قيل ما قيل وما أكثر ما قيل
فراجعنا أطباء الحكومة
فأفادونا أنها ليست ملومة
ورأوا أن أبي
أهلكه”حب الشباب”![50]
السخرية في شعر أحمد مطر
السخرية في شعر أحمد مطر “صاحبة الجهالة”
مَـرّةً، فَكّـرتُ في نشْرِ مَقالْ
عَـن مآسي الا حتِـلا لْ
عَـنْ دِفـاعِ الحَجَـرِ الأعـزَلِ
عَـن مدفَـعِ أربابٍ النّضـالْ !
وَعَـنِ الطّفْـلِ الّذي يُحـرَقُ في الثّـورةِ
كي يَغْـرقَ في الثّروةِ أشباهُ الرِّجالْ !
قَلّبَ المَسئولُ أوراقـي، وَقالْ :
إ جـتـَنـِـبْ أيَّ عِباراتٍ تُثيرُ ا لا نفِعـا ل
مَثَـلاً :
خَفّـفْ ( مآسـي )
لِـمَ لا تَكتُبَ ماسى
أو مُواسـي
أو أماسـي
شَكْلُهـا الحاضِـرُ إحراجٌ لأصحابِ الكراسي !
إحذ ِفِ الأعـْزَلَ
فالأعْـزلُ تحريضٌ على عَـْزلِ السّلاطينِ
وَتَعريضٌ بخَـطِّ الإ نعِـزا لْ !
إ حـذ ِفِ المـدْ فَـعَ
كي تَدْفَـعَ عنكَ الإ عتِقالْ .
نحْـنُ في مرحَلَـةِ السّلـمِ
وَقـدْ حُـرِّمَ في السِّلمِ القِتالْ
إ حـذ ِفِ الأربـابَ
لا ربَّ سِـوى اللهِ العَظيمِ المُتَعـالْ !
إحـذ ِفِ الطّفْـلَ
فلا يَحسُـنُ خَلْطُ الجِـدِّ في لُعْبِ العِيالْ
إحـذ ِفِ الثّـورَةَ
فالأوطـانُ في أفضَـلِ حالْ !
إحـذِ فِ الثّرْوَةَ و الأشبـاهَ
ما كُلُّ الذي يُعرفَ، يا هذا، يُقـالْ !
قُلتُ : إنّـي لستُ إبليسَ
وأنتُمْ لا يُجاريكُـمْ سِـوى إبليس
في هذا المجـالْ .
قالّ لي : كانَ هُنـا ..
لكنّـهُ لم يَتَأقلَـمْ
فاستَقَـالْ ![51]