رسالتي إليك من داخل غرفتي
أطرح عليك ما يحتل داخلي أبوح إليك
أطرح عليك ما يحتل داخلي أبوح إليك
بما سجن مشاعري من حب
ووهن وظل جافن أهواك عشقا
يا ملهمي أهدي إليك حبي مولدي .
أنظر إلى عيناك أتوه فيهم وأرتاح أرتجل العطف والحنان
وأطلق التصنع بالأمان لأجده في عيناك سجنا وحنان
أهواك حبا يا ولهان أذوب عشقا يا زمئان ألتهمك عشقا من أجل اللقاء
. سوف أنتظر بضع أيام لأجدك بعد ذلك تنتظر بإشتياق أذوب في حضرتك يا من خلقت منال ما بي من حنان أضعه تحت الأقدام
تدري أنك فعلت المزيد من العشق الهوان أنتظر إياها اللحظة التي تزيد من حبي وشقاء أتفوه حبا إليك وأبوح عن عشقي إليك .
أصابني عشقا إليك أصابني ذلك الخير أصبتني حبا وحنان عانقتني شوقا وهيام طلبت مني الحب وغمرتني بالحنان لا
أملك شيء سوى بعض الكلام ألقيه على مسامعمك يا أحب الأحباب .
نظرتي إليك ليس لها مثال نظرة عشق يحضرها الأهل والخلان
متوجة برضا من الرحمن أبوح حينها بحبك الذي تخلل أعماق القلوب أهديك
حبا ليس له مثال أبوح إليك في معظم الأوقات أن حبك للقلب أصبح شبيه بوريد يحمل دما مدعما بأكسجين .
