خواطر مدح للاخ , كلام مدح عن الاخ ,اشعار مدح الاخوة
أخي لا توجد كلمات أستطيع أن أصفك بها ألا أن أقول يسعدني ويسرني أن تكون أخي ، نعم أخي الذي لطالما كان مثلي الاعلى في كل شي، أخي الذي لا أستطيع أن أقول له كلمة لا حتى وأن قالت له كل البشر لا، أعرف أنكم تستغربون كثيراً من كلامي وربما تقولون أن هذا الكاتب يريد أن يمجد أخاه ، لا أيها القراء الأعزاء من منا لا يحب أخاه ، من منا لا يسمع كلمة أخاه، من منا لا يخاف على أخاه، من منا يراء أخاه في مصيبة أو كربة ألمت به ويقف متفرجا ألا أن يكون ليس بأخ حنون ويخاف على مصلحة أخيه.
نعم أنه الأخ الذي يمسح دمعتك إذا سألت ويهب لنجدتك عند أي مكروه يحل بك، فيسعى مسرعاً في هذه اللحظات إلى إعادة الابتسامة على شفتيك ، فمن منا لا يشد الظهر فيه في جميع المواقف وفي جميع الاوقات سواء كانت منها الفرحة أو الحزن لما لهذا الإنسان من معزة في قلب كل منا، نعم إنه الأخ الذي يخاف على مصلحة أخيه ويرعاها قبل أن يخاف على مصالحه وخصوصا إذا كان الأخ الاكبر الذي يأتي دوره في العائلة بعد دور الأب والأم.
أما قال الشاعر في مدح أخاه :
يانبضة القلب وفزت خاطري
ياجره الأرض باقصى ضامري
تمضي الليالي والزمن فينا يدور
ويبقى الشعور بداخلي نفس الشعور
ياخوي يا عزوتي ياضحكتي وبكاي
يامن على فزعتي يمينه في يمناي
من لي سواك اللي على أكتافه أرتكي
أنت العضيد اللي أشد فيك الظهر يا خوي
أخي وقرة عيني لا يسعفني الكلام في هذه الساعة الأ أن أقول لك سأبقى لك الخليل الوفي، الأخ الذي يكتم أسرارك ويحفظها ،أخ تجده يدك اليمنى، وعزوتك، أخ يتمنى من الله أن تكون أسعد البشر، فاليك حبي وتقديري وأحترامي يا أعز وأغلى البشر يا أخي علي.
سأظل أذكركم..
إخوة ومحبة..
هم في الفؤاد مشاعل الإيمان..
سأظل أذكركم..
بحجم محبتي..
فمحبتي فيض من الوجدان..
فكم أحبكم في الله
ورقة مسطرة على قلبي ..
أحملها معي أينما سرت..
فيها نقشت علاقة أبدية..
تنتهي مدتها ..
بفنائي من على وجه الأرض..
إنها ..
المحبة في الله..
أدوم وأجمل علاقة..
اللهم أجمعنا بكم على خير..
في بعض الأحيان ..
نؤثر الصمت!!
لا لشيء..
إلا لأنا لم نستطع البوح عن خواطرنا!..
قد تشغلنا الدنيا ..
وقد تتعبنا الهموم..
لكن يبقى القلب يذكركم..
وتبقى العين متلهفة لرؤيتكم..
ويبقى الدعاء لكم بظهر الغيب..
**************************
كثيرون هم الذين نلتقي بهم فيذهبون ..
وقليلون هم الذين يحتكرون الجلوس على ناصية القلب “احتراما” و “حبا” ..
ثقي أنكِ من القليلين ..
أحبك في الله ..
المحبة نعمة من الله..
وفقد الأحبة غربة ..
ولقاؤهم أنس ومسرة ..
وهم للعين قرة..
فسلام على من دام في القلب ذكراهم ..
وإن غابوا عن العين قلنا..
يا رب تحفظهم وترعاهم..
رفاق الخير (هم )..
تصطفيهم عن غيرهم..
صادقون هم معك..
يمرون كنسمة فجر ندية..
يزينون دنياك بأشياء عطرية..
تتمنى الكثير لهم ..
ولا تعرف لما الحب دوما باتجاههم..
ومع بزوغ الفجر ونبض النهار ..
لا تملك إلا الدعاء لهم..
فرشنا في الطريق لكم قلوبا..
أحبت شخصكم حباً أكيداً..
إليك تحية رقت وراقت..
من الأحباب روضت النشيدا..
جزاك الله في الدنيا سرورا..
وفي الفردوس يمنحك خلودا..
جرى طيف الأحبة في خيالي ..
وفكري لا يجول لغير غالي..
فوجهت الأكف إلى السماء..
ودعوت الله يا رب الجلال..
أظل أحبتي بظلال عرشك..
إذا اشتد الحر بلا ظلال..
وأرسلت الرسالة عهد حب ..
أجدده إلى أهل المعالي..
أدركت أن الدنيا إلى زوال..
وأيقنت أن الخلود بها مع الأحباب محال..
وعلمت أن الجنة تحتاج إلى شد الرحال..
فسألت الله أن يجمعني بك في الدنيا على طاعته..
وفي الجنة تحت الظلال..
يا صحبة في الله..
تحلو الحياة بهم ..
وينجلي همها ..
والجرح يندمل..
لي أخوة حبهم في الروح متصل..
والفكر فيهم وإن غابوا لمنشغل..
فارقتهم جسداً والقلب بينهم..
والشوق في قلبي يخبو ويشتعل..
أختي :
نعم التقينا..
فكنتِ لي الأخت الصادقة المحبة..
وها هو الفراق يطرق الأبواب..
فليكن لقاؤنا الدائم ..
في جنة تجري الأنهار من تحتها..
ولا تحرميني من النظر إليك هناك وقد غارت منك الحور..
وليتحقق لنا ذلك..
لندفع المهر ونشتري الجنة ونعيمها..
لي أخت لو استبدلوها بخيرات
الأرض قاطبة لا أبدلها ..
لي أخت هي أنسي .. وسعدي
وجنتي في دنياي .. وعدتي لآخرتي ..
هي لي كالورد .. بل وأجمل ..
كالماء .. بل وأنقى ..
كالعسل .. بل وأحلى ..
اللهم أدم وجودها في حياتي ..
اللهم انك اعطيتني خير احباب في الدنيا دون ان اسألك..
فلا تحرمني من صحبتهم في الجنه وانا اسألك..
اللهم اسعدهم وفرج همهم ..
وحقق لهم مايتمنوا واجعل الجنة مقرا لهم ..
اللهم لاترد دعواتي لهم فإني أحبهم فيك
شعور الأخوة إحساس أكثر من رااائع
أن تمد يدك فتجد من يصافحك بحب
وتفتح قلبك فتجد من ينصت لإليك بصدق
وتبكي فتجد من يجمع حبات دموعك بوفاء
الأخوة كنز لايفنى “دمتي لي أختا”
لاحرمني الله إخاك
سبحان من جعل الأخوة بيننا..
رب القلوب مقسم الأرزاق..
مني إليكـ تحية ممزوجة..
بمحبة من داخل الأعماق..
يارب أنت خلقتنا وجمعتنا..
فأجعل لنا بعد الفراق تلاقي..
في مجلس ذكر ” لا..بل ” في..
جنة الفردوس أو في النعيم الباقي..
تتوق النفس للقياكم..
وتجلو العين برؤياكم..
يبيت القلب مكسورا..
ونجبره بذكراكم..
سألت الله يحفظكم ..
وفي الجنات نلقاكم ..
قال أحد السلف :
يا أخي إذا ذكرتني ادعوا لي ..
وإذا ذكرتك ادعوا لك ..
فإذا لم نلتقي فكأنما قد التقينا .
[ فذاك أروع اللقاء ]
الود يبقى وحب الله يجمعنا
على الاخاء وطيب القول قد عبقا
والقلب يخفق إن هبت نسائمكم
فصادق الود يجلو الهم والأرقا
والله يجزي أضعافا مضاعفة
لمن لصاحبه مستبقا …
الحب في الله ”
مساحة كبيرة
وأرض فسيحة
نباتها الصدق والاخلاص
وماءها التواصي بالحق
ونسيمها حسن الخلق
وحارسها الدعاء
فأهنئ نفسي أني أحبك في الله
وأشهده على حبك فيه
ونسأله أن يجمعنا في جنات النعيم
اللهم إن لي أختاً هي
بحر الندى..
ومنارة بها يهتدى..
اللهم..
قها سوء الردى..
واكفها شر العدى..
واكلأها بعنايتكـ طول المدى..
واجعل لي ولها الجنة موعداً..
نرافق فيها الحبيب محمدا..
أغلى ماعند المؤمن بعد الله ورسوله..
أخت كشمعة مضيئة في الطريق..
اللهم إني اشهدكـ أني أحبها فيكـ..
فأجمعني بها وأهلها في فردوسكـ الأعلى..
ولاتحرمني طيب دعواتها
إن الحياة مهما كانت كدروهموم
وصعبة ومتعبة
يبقى هنالك أمران يجعلان لهاحلاوة ما بعدها حلاوة
إنهما
*ذكر الله*
ودعاء قلب طاهريحبك في الله،
اللهم اسعدأخيتي واحفظها في صباحك ومسائك
قلوبنا مدينة نلقى فيها أناساً
سنحتفظ بهم في أعماقنا ..
ولن يتمكن غبار الوقت من
إخفاء ملامحهم ..
وسنظل نصافحهم بشوق و
نحتويهم بحنين ..
جميل أن نحبهم في الله للأبد ..
والأجمل أن يبادلوننا هذا الحب ..
روعة العمر: إخاء في إخاء
وجنة الدنيا: حب في وفاء
وأجمل الذكريات: عيش في صفاء
وطريق النجاة: الاقتداء بسيد الانبياء
وعز المرء: حمد رب السماء
وخير خاتمة: جنة المأوى
وأجمل خدمة: اذكرني عند الدعاء
أبلغ أخانا تولى الله صحبته = أني وإن كنت لا ألقاه ألقاه
وأن طرفي موصول برؤيته = وإن تباعد عن سكناي سكناه
يا ليت يعلم أني لست أذكره = وكيف أذكره إذ لست أنساه
أحبكِ في الله ..
فامنحيني العذر إن قصّرت في وصلك
وإن طالت بي الأيام ولم أسمع بها صوتك
وإن بعد خطاي اليوم عن دربك ..
ثقي يا أروع الأحباب أن القلب في ذكرك
وأن الروح مازالت على ” حــبكـ ”
أخوتنا زهرة في الحقول
وبسمة حب لكل الفصول
بها نستذل صعاب الدروب
ونبصر معنى الحياة الجميل
بنبقى والزمن شاهد
حبايب قلبنا واحد
وتربطنا اخوتنا
رباط الكف بالساعد