ماعد للحياه قيمه لقد تعايشنا بها على أمل أن يوماً سنجد من يحب قــــربنا يعطف علينا يحمل مشاعـــــر صادقه من الحب والإخلاص ولكن ضاع هذا الحلم لقد تمنينا ولم نجد من الأمنيات
سوى وهــم لم ندرك منه سوى الآلم والحزن تعياشنا مع واقـع
مؤلم لم نجد للفــــرح مكان وسقططت كل التمنيانات بإننا سنجد
المباركه بالحــــب من قبل الحياه القاسيه لم نجد منه سوى آلم
لم نـــدرك أن الفرح قــــد تخلى عنا بمنتصف الطريق سمعنا أن
الحياه قاسيه ولكن لم ندرك مدى قسوتها……..
(أمسيات صادقــــه) :
تمنيت أن اكون بجوارك وانا استمع الى حديثك الممتع لكن
لــــم أدرك قيمة الأمنيات سوى بأبتعادى عنك ورحيلى عن
حياتك كنت ومـازالت أتذكر كلماتك الــرائعه ونقدك الساخر
لـــم أستمتع يوماً بشئ سوى بكلماتك ورقة الأحساس الذى
تحمل ولكن الأقــدار تأتى عكس ما نـــريد لا يعنى رحيلــى
عنك نسيانك محال أن أنسى روحى التى تسكنها سمعت عـن
الوفاء كثيراً فلم أجد له عنوان سوى بـك لم أتعلم خـــــــوف
الفقدان سوى منك سامحت كثير وأنتظرت أكثر ولكن حـــان
وقــت الرحيل لأنك وفى لماضى لن تخرج منه وأنا تعبــــــت
الأنتظـــار ليس لكونى خائنه ولكنى إنسانه لى الحق فى
الحياه ولكن أنت لست حياتى سنوات أحببتك فيها ولكــــــن
لم تشعر بذلك أبد لذى الرحيل عن جنة حبك الوهمـــى خيـــر
لى من إنتظار لا فائدة منه سيكون الجحيم فى رحيلى عنك
ولــــكن أفضل الأبتعاد عن إكتساب جروح جديده حبيبى
ستكون أجمل حباً لن أفكر فى نسيانك فمحال أن تخرج القلب
من الجسد ويترك حياً أنت نبض قلبى الدائم لم أتعلم يومــــــاً
سوى حبك ولن أتغير ابد ستكون ظلى الدائم الذى أتعايش به
دون خوف أن انساه يوماً لقد تملكت الروح ولا أندم على ذلك
(إعتــــرافات قلب حزين)
لا أعلم من أين أبدء إعترافاتى هل الحقائق ولدت من رحم الكذب أم العكس هل الغضب تفجر من ينابيع الحقد والحسد أم أنه وليد
صدفة هل الكراهية وجدت من رحم الحب أم أننى أخطأت فى
حسابات القلب سمعت يوماً عن الحب فأحببت أن أجرب شئ
جديد فعبثت معه فوجدت نفسى بدوامة لم أقوى على الخروج
منه فوجدت أن الحب لا يتم العبث معه ولا يلعب به ابد لأنه
يفتك بك بثوان معدوده قلت إننى هاويه المغامرات لما لا أجرب
الحب وأرى مايقال عنه حقيقة أم لا وليت الفضول لم يكن بى
يوماً صفه فأحببت فوجدت درب الحب ألم فعذاب مغلف بفرح
وجدت الدموع مكسب لى وحيد تأملت حياتى السابقه فوجدتها
فارغه لا هموم وإذا وجدت الهموم بها فهى أقصى الأشياء أن
أجد خروج فامرح مع صديقات إذا غابن حزنت ,,,,,,,,,,
ولكنى الآن أتمنى عودة حياتى كسابق عهدى ألا يشغلنى شئ
لا دموع لا خوف لا أحد يكون بحياتى ولكنه مجرد أحلام لقد
أكتسبت الجروح والآلم لأننى عبث مع قوة لا طاقة لى لأن اُواجه فيها ابد أحببت فجرحت فتألمت ولكن الغريب لم أندم أبد على
هذا الحب لى مقدار من الحياه فأنتظر أن أتعلم درساً جديد و
لكن لن أعبث ابد بقوة الحب ولن أستهين بها لأن الحب قوة
جباره لا أحد يدخل بها ويخرج منه كما كان وها أنا أنتظر جديد
بحياتى لا يهم شئ اكتفى بقدر من الحب قد يكون لى نصيب اخر
لا اعلم ولكنى لن اخل بعهدى سأنتظر قلبى يجبر جراحه لان
لا طاقة الان لكى اجرب مغامرات فى الحب فالحب جنون صادق