حكم عن المظلوم , اقوال عن الظلم , اقوال عن دعوة المظلوم
من شابه أباه فما ظلم
الظلم الذي نفيد منه يسمى حظاً والظلم الذي يفيد منه سواناً يسمى فضيحة
واحدة بواحدة والبادي أظلم
المصبية ليست في ظلم الأشرار بل في صمت الأخيار
نوم الظالم عبادة
من ظلم نفسه فهو لغيره أظلم
كم من طغاة على مدار التاريخ ظنوا في أنفسهم مقدرةً على مجاراة الكون في سننه أو مصارعته في ثوابته.. فصنعوا بذلك أفخاخهم بأفعالهم.. وكانت نهايتهم الحتمية هي الدليل الكافي على بلاهتهم وسوء صنيعهم
وما يحدث هذه الأيام أن الكل يرفع الأيدي بالدعاء لرفع الظلم ولكن الكل ظالم مستبد كل في دائرته فلا يستجاب دعاء.. وتغرق الدنيا في المظالم أكثر وأكثر.
إِياكَ من عسفِ الأنامِ وظلمِهم.. وأحذر من الدعوات في الأسحار
يا ظالماً جار في من لا نصير له.. إِلا المهين لا تغتر بالمهل
والظلم طبع ولولا الشر ما حمدت.. في صنعة البيض لا هند ولا يمن
فلا تعجل على أحدٍ بظلم.. فإِن الظلمَ مرتعه وخيم
لا تظلمن إذا ما كنتَ مقتدراً.. فالظلمُ مرتعُه يفضي إِلى الندم.. تنامُ عينك والمظلومُ منتبه.. يدعو عليكَ وعينُ الله لم تنمِ
وأقتلُ داءٍ رؤيةُ المرءِ ظالماً.. يسيء ويتلى في المحافلِ حمدُهُ
إِياكم أن تظلموا أو تناصروا إلى الظلم إِن الظلمَ يردي ويهلك
الظلم أسرع شيء إلى تعجيل نقمة وتبديل نعمة
بيت الظالم خراب
ظلم الأقارب أشد وقعاً من السيف
وَظلم ذوي القربى أشد مرارة على النفس من وقع الحسام المهند
ما من ظالم إلا سيبلي بظالم
من ظلم لا بد إن يظلم
لكل ظالم نهاية
من أعان ظالماً سلط عليه
دار الظالم ظلام ولو بعد حين
ظلم الضعيف أفحش ظلم
هذه بتلك والبادي أظلم
من زرع الظلم حصد الخسران
ظلم اليتامي مفتاح الفقر
أظلم من أفعي
ويل للظالم من يوم المظالم
إذا دعتك قدرتك إلى ظلم الناس فأذكر قدرة الله عليك
الظلم له ند وليس له فؤاد
الظلم ظلمات يوم القيامة
يوم المظلوم على الظالم أشد من يوم الظالم على المظلوم
يا ظالم، هل قلبك تجمدت فيه مخافة الله، فأصبح يتلذذ بظلم العباد
يا ظالم، ألم تسأل نفسك يوماً ما عن سبب القسوة التي تجدها في قلبك والظلمة التي تعلو وجهك
يا ظالم، ألم تسأل نفسك لمإذا بطانتك لا تصدقك الأحاسيس
يا ظالم، ألم تجد في قلبك من أثر الظلم وحشة ونكرانا، أم هو التكبر والطغيان
يا ظالم، هل حاسبت نفسك يوما في ذات الله
يا ظالم، هل سألت نفسك وأجبت عن السؤال بصدق، هل أنت راض عن نفسك
يا ظالم، ألم يئن لقلبك أن يفيق من ظلمات الجور والظلم
يا ظالم، ألم يئن لك أن تتوب
يا ظالم، تب إلى ربك، ورد الحقوق إلى أهلها قبل أن يباغتك الأجل
يا ظالم، هل تظن أنك مخلد، أو أنك بمعزل عن عذاب الله وعقابه
يا ظالم، أدرك نفسك، وتحلل من المظالم قبل أن يأتي يوم تكون فيه أسيرا لأعمالك
يا ظالم، إلا تعلم أن سجل ظلم العباد لا يغفره الله
ينجم الظلم إما عن هزيمة نفسية أو عن حقارة وصغار أو عن الإثنين معاً.. وهو إما وليد التسرع أو وليد الخمول.. فالمتعجلون والبطيئون نادراً ما يعدلون.. والظالم إما أنه لا ينتظر أبداً أو ينتظر طويلاً حتى تسنح فرصته ويفعل فعلته الخسيسة.
الظالم عدو نفسه.. ومع أن صوت بوق الدعاية وطبل الطموح ومزمار القوة قد يطغى على صوت الضمير، لكن ذلك الصوت الحق سيصرخ في أذنيه يوماً ما فيرعبه ويحرمه لذة الراحة
الظلم علامة واضحة من علامات الضعف البشري
الظلم يترنح لأنه في سبيله إلى التخاذل والتهأوي عاجلاً أم أجلاً
الظلم لا يعرف ديناً ولا رباً، ومن يتعدى على حقوق الناس هو مغتصب وينبغي التصدي له
الظلم فعل إختياري.. ومن أرتضاها ستحقه
قد يدوم الملك على الكفر ولكنه لا يدوم على الظلم
الكفر هو الظلم
أحياناً لا يأتي الظلم من القاضي، ولكن من القانون
من تلمس الظلم ومسه فالأولى به إلا يمارسه بدوره
بين الظلم الظاهر والعدل الخفي خيط رفيع لا يراه إلا أهل القلوب
الظلم مؤذن بخراب العمران.
برفقة العدالة تجتاز العالم، وبرفقة الظلم لا تعبر عتبة بيتك
إن مقأومة الظلم لا يحددها الإنتماء لدين أو عرق أو مذهب، بل يحددها طبيعة النفس البشرية التي تأبى الأستعباد وتسعى للحرية
لا تقف ابداً موقف المتفرج من الظلم أو الغباء.. القبر سيوفر متسع من الوقت للصمت