تٌرَاني لِمَ أٌحِبُكْ
أُحِبُكَ لِأَنَّكَ أَنَا
أُحِبُكَ لِأَنَّكَ رُوْحِي
أُحِبُكَ لِأَنَّكَ نُبُضَي
أُحِبُكَ لِأَنَّكَ صَدِيْقَي
أُحِبُكَ لِأَنَّكَ سَعَادَتِي
أُحِبُكَ لِأَنَّكَ هَدِيَّة رَبِّي ، و أَمَانَة الْقَاضِي
أُحِبُكَ لِأَنَّكَ شَمْعَه تَنِيرِ لِي دَرْبِي
أُحِبُكَ لِأَنَّكَ صُنْدُوْق أَسْرَارِي
أُحِبُكَ لِأَنَّكَ شَفَّافَ ، عَفَوِيَّ ، دُوْن زَيْف ، كَمَا انْتْ
أُحِبُكَ لِأَنَّكَ دَوْمَاً بِقُرْبِي
أُحِبُكَ لِأَنَّكَ تَفْهَمِني رَغْم الْمَسَافَات الْبَعِيدَة ،
تَفْهَمِنِي حَتَّى ولَو كُنَّا خَلْف تِلْك الْشَّاشَات ..
تَفْهَمِنِي مِن طَرِيْقَة كَلَامِي .. أسْلُوبِي ..ضِحْكِتِي ..نَبْرَة صَوْتِي
أُحِبُكَ لِأَنَّكِ تَسْمَعِنِي ، تَنَبِّهنِي
أُحِبُكِ لِأَنَّكَ تُصْرَخُ أإن أَخْطَأْت ،
أُحِبُكَ لِأَنَّكَ تَثْقُ بِي ،
أُحِبُكَ لِأَنَّكَ تَسْتَحِقِّ الْثِّقَة ..
أُحِبُكَ لِأَنَّكَ أَنَّتَ مِن عَلَّمَنِي مَعْنَى الْصَّدَاقَةوالْأُخُوَّة ..
أُحِبُكَ لِأَنَّكَ صَدِيْقَي أُحِس في لَمْسَتِك الْأَمَان ، و بِعَيْنَيك الْوَفَاء ، و بِكَلَامَك الْصِّدْق ، و بِك الْإِخْلاص ..
أُحِبُكَ لِأَنَّكَ مِن تَجْعَلِنِي أَبْتِسِم رَغِم أَنْف الْحُزْن ،
أُحِبُكَ لِأَنَّكَ مِن زِدْت حَلَاوَة طَعِم الْحَيَاة
أُحِبُكَ لِأَنَّكَ رَائِعَ ، عظّيّم مُمَيِّزَ
أُحِبُكَ لِأَنَّكَ هَوَائِي الذي أتنفسه
و أَسْبَاب عِدَّة ، لِن أَنْتَهِي مِنْهَا أَبَداً ..
- يتعقب الشوق تفاصيلي ..
و إلى عالـمك يبحر بي ..
وتبقى أيامي بعد غيابك فارغة..
مني ومن شغب أنفاسك ..
لقد أشغلني الحنين إليك ..
كسر الإنتظار كل ما يحتويني ..
حتى أحاسيسي تكونت ..
تفاصيلها من بقايا ذكراك ..
ويحيط بي الغياب ..
الذي يلازمني طول الوقت ..
ولا مفر منه إلا إليــك .
فكن بقربي .. أنا أحتاجك ..
أنا هنا…أمسك قلمي… أدوَن خواطري…على أرض الواقع…
هنا أنا…أتصفح ذكرياتي…لأنسى الماضي…على سماء الخيال…
أعشق الوضوح…ويتعبني الغموض…
وأنت غامض وقت الوضوح…وواضح وقت الغموض…
بريشة الغياب أرسم الوجود…وأنت غائب…
بريشة الوجود أرسم الغياب…وأنت موجود…
من تكون؟؟ لأكتب عنك…وأفكر فيك في شروق النهايات…
من أكون؟؟لأتذكرك …وأنسى ما يدور حولي؟؟في غروب البدايات…
لم أنجح في حل أسرار العذاب
وفي فك شفرات الأحزان
والأسوأ من ذلك … أني لم أنجح في حل ألغازك…
أنت أحجية صعبة الحل …
صور مبعثرة …صعبة التكوين
أفكار متقاطعة … تقطع طرق الوصول لنقطة الوضوح
الوضوح نفسه في غموض مشاعري … وهذيان أحرفي ..
لما أغرق في بحر غموضك كلما اقتربت من تقلبات أمواجك ؟؟
متى سترسو سفينة إبحاري على شواطئ الوضوح؟؟
ستجدني هنا… أنتظرك قرب الجَدْول …فلا تتأخّر…..
في غيابك…. أيامي أصبحت كبحرٍ أوشك على الجفاف…كأرضٍ تتفتّتُ حنينًا لنقطة مطر بعد
سنةٍ جدباء... نجومي تحترقُ شوقًا.... أسمعُ صوتك تحاورني مع نغمات الماء..... فهل تسمعُ ندائي؟
- أنت الحب والحبيب أنت الجرح والطبيب أنت الحلم والواقع أنت مني و أنا منك أنت لي وأنا لك ولا أريد أن يحبك أحداً سواي ولن اسمح لأي ٍ كان ان يشاركني بك بإختصار أنت “” ملك قلبي “”وسأظل أحبك وستظل عشقي الأبدي فالطريق الي قلبك اميري لن توقفني
- كيف لاا شتاق اليك
وفي غيابك لا أعرف أين يكون المصير
يختنق كل ما في الكون رغم أنه كبير
لم أعد أرى شمس الصباح ولا القمر أراه ينير
كيف لا اشتاق أليك
وفي غيابك أبحث عنك في كل مكان
كل شي ساكن لا يتحرك كانه توقف الزمان
في غيابك اخاف كل شيئ ولا أشعر بالأمان
كيف لا أشتاق أليك
وقلبي يصرخ شوقــــــا أليك
ينادي أين أنت أحتــــــــــاج اليــــــــك….